تسمم الرئة
الرئتين، فضلا عن ما تبقى من الجهاز التنفسي
يتعرضوا لأعلى تركيز للأكسجين في جسم الإنسان
ولذلك فهى من الأعضاء الأولى والأساسية التى تصاب بالتسمم. يحدث تسمم الرئة عند التعرض للضغوط الجزئية للأكسجين عندما تكون أعلى من 0.5 بار (50 كيلو باسكال)
وهو ما يمثل نسبة الأوكسجين 50٪ عند الضغط الجوي الطبيعى.
تبدأ علامات التسمم الرئوى في الظهور عن طريق الْتِهابُ الرُّغامَى و القَصَبات والتهاب في الشعب الهوائية العليا، وذلك بعد فترة غير مصحوبة بأعراض تمتد بين 4و22 ساعة في أكثر من 95٪ أكسجين،
تشير بعض الدراسات إلى أن عادة ما تبدأ الأعراض بعد حوالي 14 ساعة على هذا المستوى من الأكسجين.
عند الضغوط الجزئية للأكسجين من 2 إلى 3 بار (200 و 300 كيلو باسكال) -100٪ الأكسجين يكون ضعف الضغط الجوى من 2 إلى 3، هذه الأعراض قد تبدأ في أقرب وقت حيث من الممكن بعد ثلاث ساعات من التعرض للأكسجين.
وعندما جريت تجارب على الفئران حيث تتنفس الأكسجين عند ضغوط تتراوح بين 1 و 3 بارات (100 و 300 كيلو باسكال)
تبين أن مظهر الرئة المصابة بسمية الأكسجين يختلف عن مظهرها في نظام الضغط وذلك لتعرضها لحالة من الضغط الزائد.
دليل على انخفاض في وظيفة الرئة يمكن التأكد منه عن طريق اختبار لأداء الرئتين ويمكن الاختبار في أسرع وقت في خلال 24 ساعة من التعرض المستمر إلى 100٪ أكسجين
مع أدلة على وجود ضرر سنخي منتشر وبداية متلازمة الضائقة التنفسية الحادة التي تحدث عادة بعد 48 ساعة من التعرض للأكسجين 100%.
تنفس الأكسجين 100٪ يؤدى في نهاية المطاف إلى انهيار الحويصلات الهوائية (انخماص)، في حين، في نفس الضغط الجزئي للأكسجين- وجود ضغوط جزئية كبيرة من الغازات الخاملة، وعادة النيتروجين، سيمنع هذا الأثر.
ومن المعروف أن الأطفال حديثى الولادة قبل الأوان يتعرضوا لمخاطرة كبيرة وذلك لامكانية اصابتهم بالدَّاءُالرِّئَوِيُّ المُسِدُّ المُزْمِن مع التعرض الطويل لتركيزات عالية من الأكسجين.
هناك مجموعات أخرى عرضة لسمية الأكسجين حيث المرضى الذين يتعرضوا للتهوية الميكانيكية مع التعرض لمستويات أكسجين أعلى من 50٪، والمرضى المعرضين للمواد الكيميائية التي تزيد من خطر سمية الأكسجين مثل هذا البليوميسين (مضاد للأورام)عامل علاج كيميائى
ولذلك، توصى المبادئ التوجيهية الحالية للمرضى المعرضين للتهوية الميكانيكية في العناية المركزة بالحفاظ على أن يكون تركيز الأكسجين أقل من 60٪.
وبالمثل، الغواصون الذين خضعوا لداءُ الغُوَّاص معرضون لخطر متزايد لامكانية الاصابة بسمية الأكسجين حيث يتطلب العلاج التعرض لفترات طويلة من الأكسجين والتنفس في وجود الضغط الزائد، بالإضافة إلى أي تعرض للأكسجين أثناء الغوص.
الرئتين، فضلا عن ما تبقى من الجهاز التنفسي
يتعرضوا لأعلى تركيز للأكسجين في جسم الإنسان
ولذلك فهى من الأعضاء الأولى والأساسية التى تصاب بالتسمم. يحدث تسمم الرئة عند التعرض للضغوط الجزئية للأكسجين عندما تكون أعلى من 0.5 بار (50 كيلو باسكال)
وهو ما يمثل نسبة الأوكسجين 50٪ عند الضغط الجوي الطبيعى.
تبدأ علامات التسمم الرئوى في الظهور عن طريق الْتِهابُ الرُّغامَى و القَصَبات والتهاب في الشعب الهوائية العليا، وذلك بعد فترة غير مصحوبة بأعراض تمتد بين 4و22 ساعة في أكثر من 95٪ أكسجين،
تشير بعض الدراسات إلى أن عادة ما تبدأ الأعراض بعد حوالي 14 ساعة على هذا المستوى من الأكسجين.
عند الضغوط الجزئية للأكسجين من 2 إلى 3 بار (200 و 300 كيلو باسكال) -100٪ الأكسجين يكون ضعف الضغط الجوى من 2 إلى 3، هذه الأعراض قد تبدأ في أقرب وقت حيث من الممكن بعد ثلاث ساعات من التعرض للأكسجين.
وعندما جريت تجارب على الفئران حيث تتنفس الأكسجين عند ضغوط تتراوح بين 1 و 3 بارات (100 و 300 كيلو باسكال)
تبين أن مظهر الرئة المصابة بسمية الأكسجين يختلف عن مظهرها في نظام الضغط وذلك لتعرضها لحالة من الضغط الزائد.
دليل على انخفاض في وظيفة الرئة يمكن التأكد منه عن طريق اختبار لأداء الرئتين ويمكن الاختبار في أسرع وقت في خلال 24 ساعة من التعرض المستمر إلى 100٪ أكسجين
مع أدلة على وجود ضرر سنخي منتشر وبداية متلازمة الضائقة التنفسية الحادة التي تحدث عادة بعد 48 ساعة من التعرض للأكسجين 100%.
تنفس الأكسجين 100٪ يؤدى في نهاية المطاف إلى انهيار الحويصلات الهوائية (انخماص)، في حين، في نفس الضغط الجزئي للأكسجين- وجود ضغوط جزئية كبيرة من الغازات الخاملة، وعادة النيتروجين، سيمنع هذا الأثر.
ومن المعروف أن الأطفال حديثى الولادة قبل الأوان يتعرضوا لمخاطرة كبيرة وذلك لامكانية اصابتهم بالدَّاءُالرِّئَوِيُّ المُسِدُّ المُزْمِن مع التعرض الطويل لتركيزات عالية من الأكسجين.
هناك مجموعات أخرى عرضة لسمية الأكسجين حيث المرضى الذين يتعرضوا للتهوية الميكانيكية مع التعرض لمستويات أكسجين أعلى من 50٪، والمرضى المعرضين للمواد الكيميائية التي تزيد من خطر سمية الأكسجين مثل هذا البليوميسين (مضاد للأورام)عامل علاج كيميائى
ولذلك، توصى المبادئ التوجيهية الحالية للمرضى المعرضين للتهوية الميكانيكية في العناية المركزة بالحفاظ على أن يكون تركيز الأكسجين أقل من 60٪.
وبالمثل، الغواصون الذين خضعوا لداءُ الغُوَّاص معرضون لخطر متزايد لامكانية الاصابة بسمية الأكسجين حيث يتطلب العلاج التعرض لفترات طويلة من الأكسجين والتنفس في وجود الضغط الزائد، بالإضافة إلى أي تعرض للأكسجين أثناء الغوص.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق