علاج الأشخاص المصابين بالسكري من النوع الأول غالبا يكون عن طريق حقنهم بالإبر عند تناول الطعام حيث تُستخدم حقن الإنسولين طويل المفعول مرة واحدة أو مرتين يومياً لتوفير مستوى إنسولين مناسب، ثم يستخدم الإنسولين قصير المفعول قبل تناول وجبات الطعام مباشرة.
وبالنسبة للقطط, فإن طريقة حقن الإبرعند تناول الطعام تستخدم بدلاً من جرعة بطيئة المفعول مرتين يومياً في محاولة للحفاظ على نسبة السكر في الدم ضمن النطاق الموصى به طوال اليوم.
ومع هذه الطريقة، فإنه من المهم للقطة تجنب تناول الوجبات الكبيرة أو الأطعمة الغنية بالسكريات، لأنها قد تؤثر تأثيراً خطيراً على نسبة السكر في الدم، ويمكن أيضاً توقيت وجبات الطعام لتتزامن مع ذروة نشاط الإنسولين. ولا ينصح بالجرعات التي تؤخذ مرة واحدة يومياً, لأن الإنسولين عادة ما يتأيض عند القطط أسرع من البشر والكلاب؛ فعلى سبيل المثال, الإنسولين الذي تستمر فعاليته مدة 24 ساعة عند البشر قد يستمر تأثيره قرابة 12 ساعة فقط عند القطط. ويمكن علاج القطط والكلاب بالإنسولين الحيواني
(الإنسولين الخنزيري يشبه كثيرا الإنسولين الطبيعي للكلاب والإنسولين البقري للقطط) أو بالإنسولين البشري الاصطناعي. ويمكن أن يختلف اختيار أفضل منتج وأفضل نوع من الإنسولين من حيوان إلى آخر وقد يتطلب التجربة والخطأ؛ومن أشهر أنواع الإنسولين البشري الاصطناعي هيوميولين إن
وونوفولين إن
ومستعلق الإنسولين المتجانس
, حيث أنه يعتبر اختياراً منطقياً للكلاب ولكنه غالباً ما يكون اختياراً سيئاً للقطط، لأن الإنسولين يتأيض عند القطط بسرعة مضاعفة، وقد كان إنسولين لنت
والترالنت
شائعين للاستخدام الهري حتى صيف 2015 عندما قامت ليلاي ليلي ونوفو نورديسك بإيقاف انتاجهم.
وحتى وقت مبكر من التسعينات ظل الإنسولين المشتق من البقر والخنازير من الأنواع الموصى بها للحيوانات الأليفة، ولكن بدأ التخلص منه تدريجيا خلال فترة التسعينات، ويصعب إيجاده الآن في كثير من الدول، إلا أن هناك عدد من المصادر في أمريكا وبريطانيا، كما بدأ عدد من الأطباء البيطرين بالتوصية بها مرة أخرى، ولكن توقفت معظم الشركات المصنعة عن إنتاجها اعتبارا من 2007-2008، وظهر عضو مُتناظر اصطناعي جديد متوفر يسمى بروزينك .
أنتجت شركة إنترفيت إنسولين
(المعروف في الولايات المتحدة بـفيتاسولين )، وهو نوع من أنواع الإنسولين الخنزيري ، المعتمد لكل من الكلاب والقطط، ويتوفر إما لدى الأطباء البيطريين أو الصيدليات مع وصفة طبيب بيطري على حسب الدولة.
وقد سُحب من الأسواق في أمريكا في شهر نوفمبر من عام 2009 نتيجة لقوامه غير المتجانس، ووفقاً لموقع الشركة المصنعة, كان إجراء فحص الإنسولين للكلاب طويل وسطحي وبينما في القطط كان مماثل لمستعلق الإنسولين المتجانس
والذي يخفض نسبة السكر في الدم بسرعة ولكن لمدة 6إلى 8 ساعات فقط، وأصبح(فيتاسولين)
متاح مرة أخرى في الولايات المتحدة الأمريكية اعتبارا من أبريل 2013.
وقد أصبح منتجا الإنسولين البشري الاصطناعي الجديدان الفائقان البطء متاحان في عامي 2004 و 2005 لتحسين الاستقرار الأساسي،ومعروفين عموما بإنسولين ديتمير أو ليفيمير وإنسولين غلارجين أو لانتوس
وقد أظهرت دراسات في جامعة كوينزلاند في مدينة بريزبن في أستراليا نتائج إيجابية مع إنسولين غلارجين في القطط، وأظهر بحث لرامبو وراند في مجلة في عام 2008 أن استخدام ليميفير
ممكن مع بروتوكول مماثل، وأي إنسولين آخر في هذا البروتوكول قد يؤدي إلى تخفيف حالات القطط غير المعقدة إلى مرحلة الاستقرار،
وتنجح معظم الحالات التي تبدأ باستخدام هذه البروتوكولات في أقرب وقت ممكن بعد التشخيص.
وبالنسبة للقطط, فإن طريقة حقن الإبرعند تناول الطعام تستخدم بدلاً من جرعة بطيئة المفعول مرتين يومياً في محاولة للحفاظ على نسبة السكر في الدم ضمن النطاق الموصى به طوال اليوم.
ومع هذه الطريقة، فإنه من المهم للقطة تجنب تناول الوجبات الكبيرة أو الأطعمة الغنية بالسكريات، لأنها قد تؤثر تأثيراً خطيراً على نسبة السكر في الدم، ويمكن أيضاً توقيت وجبات الطعام لتتزامن مع ذروة نشاط الإنسولين. ولا ينصح بالجرعات التي تؤخذ مرة واحدة يومياً, لأن الإنسولين عادة ما يتأيض عند القطط أسرع من البشر والكلاب؛ فعلى سبيل المثال, الإنسولين الذي تستمر فعاليته مدة 24 ساعة عند البشر قد يستمر تأثيره قرابة 12 ساعة فقط عند القطط. ويمكن علاج القطط والكلاب بالإنسولين الحيواني
(الإنسولين الخنزيري يشبه كثيرا الإنسولين الطبيعي للكلاب والإنسولين البقري للقطط) أو بالإنسولين البشري الاصطناعي. ويمكن أن يختلف اختيار أفضل منتج وأفضل نوع من الإنسولين من حيوان إلى آخر وقد يتطلب التجربة والخطأ؛ومن أشهر أنواع الإنسولين البشري الاصطناعي هيوميولين إن
وونوفولين إن
ومستعلق الإنسولين المتجانس
, حيث أنه يعتبر اختياراً منطقياً للكلاب ولكنه غالباً ما يكون اختياراً سيئاً للقطط، لأن الإنسولين يتأيض عند القطط بسرعة مضاعفة، وقد كان إنسولين لنت
والترالنت
شائعين للاستخدام الهري حتى صيف 2015 عندما قامت ليلاي ليلي ونوفو نورديسك بإيقاف انتاجهم.
وحتى وقت مبكر من التسعينات ظل الإنسولين المشتق من البقر والخنازير من الأنواع الموصى بها للحيوانات الأليفة، ولكن بدأ التخلص منه تدريجيا خلال فترة التسعينات، ويصعب إيجاده الآن في كثير من الدول، إلا أن هناك عدد من المصادر في أمريكا وبريطانيا، كما بدأ عدد من الأطباء البيطرين بالتوصية بها مرة أخرى، ولكن توقفت معظم الشركات المصنعة عن إنتاجها اعتبارا من 2007-2008، وظهر عضو مُتناظر اصطناعي جديد متوفر يسمى بروزينك .
أنتجت شركة إنترفيت إنسولين
(المعروف في الولايات المتحدة بـفيتاسولين )، وهو نوع من أنواع الإنسولين الخنزيري ، المعتمد لكل من الكلاب والقطط، ويتوفر إما لدى الأطباء البيطريين أو الصيدليات مع وصفة طبيب بيطري على حسب الدولة.
وقد سُحب من الأسواق في أمريكا في شهر نوفمبر من عام 2009 نتيجة لقوامه غير المتجانس، ووفقاً لموقع الشركة المصنعة, كان إجراء فحص الإنسولين للكلاب طويل وسطحي وبينما في القطط كان مماثل لمستعلق الإنسولين المتجانس
والذي يخفض نسبة السكر في الدم بسرعة ولكن لمدة 6إلى 8 ساعات فقط، وأصبح(فيتاسولين)
متاح مرة أخرى في الولايات المتحدة الأمريكية اعتبارا من أبريل 2013.
وقد أصبح منتجا الإنسولين البشري الاصطناعي الجديدان الفائقان البطء متاحان في عامي 2004 و 2005 لتحسين الاستقرار الأساسي،ومعروفين عموما بإنسولين ديتمير أو ليفيمير وإنسولين غلارجين أو لانتوس
وقد أظهرت دراسات في جامعة كوينزلاند في مدينة بريزبن في أستراليا نتائج إيجابية مع إنسولين غلارجين في القطط، وأظهر بحث لرامبو وراند في مجلة في عام 2008 أن استخدام ليميفير
ممكن مع بروتوكول مماثل، وأي إنسولين آخر في هذا البروتوكول قد يؤدي إلى تخفيف حالات القطط غير المعقدة إلى مرحلة الاستقرار،
وتنجح معظم الحالات التي تبدأ باستخدام هذه البروتوكولات في أقرب وقت ممكن بعد التشخيص.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق