الحيوانات ذات الدم الحار,بما في ذلك الإنسان, قد تصبح مصابة بفايروس داء الكلب وتتطور لديهم الأعراض. رغم أن التجارب اظهرت ان الطيور فقط التي تصاب به.
وقد يتكيف الفايروس و ينمو في الخلايا متغيرة الحرارة ("بدم بارد") من الفقاريات. معظم الحيوانات يمكن أن تصاب بالفايروس ويمكن أن تنقل المرض إلى البشر.
الخفافيش المصابة القرود, الراكون, الثعالب, الظربان، الماشية, الذئاب, القيوط, الكلاب والنموس (عادة النمس الأصفر)
أو القطط التي تكون أكبر خطر على البشر.
قد ينتشر داء الكلب أيضاً عن طريق التعرض للحيوانات المصابة بالعدوى مثل الماشية والجرذان وابن عرس والدببة و الراكون الظربان وغيرها من الحيوانات آكلة اللحوم البرية. لم يسبق أن أصاب داء الكلب القوارض الصغيرة كالسناجب والهامستر والكابيا الخنزيرية واليرابيع والصيدانيات والجرذان والفئران والحيوانات الأرنبيات الشكل كالأرانب ، كما انه لم يعرف عنها بنقل عدوى داء الكلب إلى الإنسان.
يقاوم حيوان الأبوسوم الأمريكي الشمال أمريكي عدوى داء الكلب ولكنه يلا لا يملكالمناعة ضد العدوى.
يتواجد الفيروس عادةً في أعصاب ولعاب الحيوان المصاب بأعراض داء الكلب
تنتقل العدوى عادةً وليس دائماً عن طريق العض وفي أغلب الحالات يكون الحيوان المصاب عدوانياً بشكل استثنائي وقد يهجم دون أي إثارة وقد يقوم بسلوك غريب في حالات أخرى
وهذا مثال على فيروس يعدل سلوك المصاب ليسهل عملية نقله إلى مصابين آخرين. هذا مثال على انتشار فيروسي يقوم بتغيير تصرفات حامله لمساعدته في نقل الفايروس إلى ناقل اخر .
انتقال المرض بين إنسان وآخر نادر جداً إلا أنه سُجلت بعض الحالات التي انتقل فيها الفايروس عبر عمليات زراعة الأعضاء
بعد إصابة الإنسان العادي بالمرض بواسطة العض. يدخل الڤايروس إلى الجهاز المناعي الطرفي. لينتقل بعدها عبر الأعصاب إلى الجهاز العصبي المركزي
في هذه المرحلة يصعب اكتشاف الڤايروس داخل الشخص المضيف له، و عندما يمنح اللقاح فإن مناعة الخلايا قد تمنع ظهور أعراض الداء. عندما يصل الڤايروس إلى الدماغ يتسبب مباشرة بالتهاب خلايا الدماغ، وهذه مرحلة بداية ظهور أعراض المرض. وعندما تصبح الأعراض واضحة فإن المعالجة غالباً غير فعالة ونسبة حدوث الوفاة تصل إلى 99٪ في مثل هذه الحالات .
داء الكلب ربما يسبب أيضاً التهاب خلايا الحبل الشوكي ..
وقد يتكيف الفايروس و ينمو في الخلايا متغيرة الحرارة ("بدم بارد") من الفقاريات. معظم الحيوانات يمكن أن تصاب بالفايروس ويمكن أن تنقل المرض إلى البشر.
الخفافيش المصابة القرود, الراكون, الثعالب, الظربان، الماشية, الذئاب, القيوط, الكلاب والنموس (عادة النمس الأصفر)
أو القطط التي تكون أكبر خطر على البشر.
قد ينتشر داء الكلب أيضاً عن طريق التعرض للحيوانات المصابة بالعدوى مثل الماشية والجرذان وابن عرس والدببة و الراكون الظربان وغيرها من الحيوانات آكلة اللحوم البرية. لم يسبق أن أصاب داء الكلب القوارض الصغيرة كالسناجب والهامستر والكابيا الخنزيرية واليرابيع والصيدانيات والجرذان والفئران والحيوانات الأرنبيات الشكل كالأرانب ، كما انه لم يعرف عنها بنقل عدوى داء الكلب إلى الإنسان.
يقاوم حيوان الأبوسوم الأمريكي الشمال أمريكي عدوى داء الكلب ولكنه يلا لا يملكالمناعة ضد العدوى.
يتواجد الفيروس عادةً في أعصاب ولعاب الحيوان المصاب بأعراض داء الكلب
تنتقل العدوى عادةً وليس دائماً عن طريق العض وفي أغلب الحالات يكون الحيوان المصاب عدوانياً بشكل استثنائي وقد يهجم دون أي إثارة وقد يقوم بسلوك غريب في حالات أخرى
وهذا مثال على فيروس يعدل سلوك المصاب ليسهل عملية نقله إلى مصابين آخرين. هذا مثال على انتشار فيروسي يقوم بتغيير تصرفات حامله لمساعدته في نقل الفايروس إلى ناقل اخر .
انتقال المرض بين إنسان وآخر نادر جداً إلا أنه سُجلت بعض الحالات التي انتقل فيها الفايروس عبر عمليات زراعة الأعضاء
بعد إصابة الإنسان العادي بالمرض بواسطة العض. يدخل الڤايروس إلى الجهاز المناعي الطرفي. لينتقل بعدها عبر الأعصاب إلى الجهاز العصبي المركزي
في هذه المرحلة يصعب اكتشاف الڤايروس داخل الشخص المضيف له، و عندما يمنح اللقاح فإن مناعة الخلايا قد تمنع ظهور أعراض الداء. عندما يصل الڤايروس إلى الدماغ يتسبب مباشرة بالتهاب خلايا الدماغ، وهذه مرحلة بداية ظهور أعراض المرض. وعندما تصبح الأعراض واضحة فإن المعالجة غالباً غير فعالة ونسبة حدوث الوفاة تصل إلى 99٪ في مثل هذه الحالات .
داء الكلب ربما يسبب أيضاً التهاب خلايا الحبل الشوكي ..
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق