اقترح نموذج "العدو السريع" في الأساس صامويل ويستون في عام 1879.
وتنص هذه النظرية على أن "الطيران تطور أولاً من العدو على القدمين ثم عبر سلسلة من القفزات القصيرة".
وكلما زاد طول القفزة، تم استخدام الجناحين ليس فقط لتوليد قوة الدفع، بل لتحقيق التوازن كذلك، وبمرور الوقت انتهت مرحلة الانزلاق المتوسطة.
ومع ذلك، تم تعديل هذه النظرية بواسطة جون أوستروم لتوضيح استخدام الجناحين كآلية لصيد الحشرات، ثم تطور بعد ذلك إلى ضربات الأجنحة.
وتم إجراء أبحاث مختلفة بمقارنة كمية الطاقة المستهلكة في طريقة الصيد المتبعة مع كمية الطعام التي يتم تجميعها.
ووُجد أن كمية الصيد المحتملة تتضاعف بالعدو أو القفز.
فلجمع كمية الطعام نفسها، يستهلك أركيوبتركس طاقة أقل من خلال العدو والقفز معًا لا الجري وحده.
ومن ثَمّ، يكون معدل منافع التكلفة أكثر تناسبًا في هذا النموذج.
ونظرًا لساق أركيوبتركس الطويلة المستقيمة، يقول داعمو هذا الموذج أن هذا النوع كان طائرًا أرضيًا.
ومنحها هذه الصفة المميزة المزيد من القوة والثبات في الأطراف الخلفية. تولّد قوة الدفع المتولدة عبر الجناجين إلى جانب الدفع الذي ينتجه الساقين أقل سرعة مطلوبة لتحقيق الطيران.
ومن هنا، تمكّن أركيوبتريكس، عبر هذه الآليات، من الطيران من المستوى الأرضي لأعلى.
وبالرغم من وضوح الدليل الذي ينصر هذا النموذج بصورة كبيرة، إلا أن الدليل الذي يدحضه دليلٌ جوهري.
فعلى سبيل المثال، يكون نموذج الطيران بالعدو السريع أكثر توفيرًا للطاقة عند مقارنته بالفرضيات الأخرى البديلة.
ولبدء الإقلاع، يقوم أركيوبتركس بالعدو السريع بصورة تفوق الطيور الحديثة، عبر عامل ثلاثي، نظرًا لوزنه.
وعلاوةً على ذلك، تقف كثافة أركيوبتركس في مقابل المسافة المطلوبة لتحقيق أقل سرعة لازمة للحصول على سرعة إقلاع نسبية، ومن ثَمّ، كلما ازدادت الكثافة، ازدادت الطاقة المطلوبة للإقلاع أضعافًا مضاعفة.
وقد أظهرت الأبحاث أن الأنشطة الفيزيائية التي يشتمل عليها الطيران بالعدو السريع لا تجعله يقدم إجابة منطقية لأصل آلية تحليق الطيور.
وبمجرد الحصول على السرعة اللازمة للطيران، وانطلاق أركيوبتركس في الهواء، قد يتسبب السحب في انخفاض السرعة فورًا.
بالإضافة إلى ذلك، لا يتحقق التوازن نظرًا لهذا الانخفاض المفاجئ في السرعة. ومن هنا، يكون طيران أركيوبتركس قصيرًا للغاية وغير كفء.
وعلى عكس نظرية أوستروم المتعلقة بالطيران كآلية صيد، لا تدعم الفيزياء هذا النموذج مرة أخرى.
فلمحاصرة الحشرات بكفاءة باستخدام الجناحين، يجب على أركيوبتركس تنفيذ آلية تسمح بتكوين فتحات في الجناحين للحد من مقاومة الهواء. وبدون هذه الآلية، فلن يكون معدل منافع التكلفة قابلاً للتنفيذ.
وتنص هذه النظرية على أن "الطيران تطور أولاً من العدو على القدمين ثم عبر سلسلة من القفزات القصيرة".
وكلما زاد طول القفزة، تم استخدام الجناحين ليس فقط لتوليد قوة الدفع، بل لتحقيق التوازن كذلك، وبمرور الوقت انتهت مرحلة الانزلاق المتوسطة.
ومع ذلك، تم تعديل هذه النظرية بواسطة جون أوستروم لتوضيح استخدام الجناحين كآلية لصيد الحشرات، ثم تطور بعد ذلك إلى ضربات الأجنحة.
وتم إجراء أبحاث مختلفة بمقارنة كمية الطاقة المستهلكة في طريقة الصيد المتبعة مع كمية الطعام التي يتم تجميعها.
ووُجد أن كمية الصيد المحتملة تتضاعف بالعدو أو القفز.
فلجمع كمية الطعام نفسها، يستهلك أركيوبتركس طاقة أقل من خلال العدو والقفز معًا لا الجري وحده.
ومن ثَمّ، يكون معدل منافع التكلفة أكثر تناسبًا في هذا النموذج.
ونظرًا لساق أركيوبتركس الطويلة المستقيمة، يقول داعمو هذا الموذج أن هذا النوع كان طائرًا أرضيًا.
ومنحها هذه الصفة المميزة المزيد من القوة والثبات في الأطراف الخلفية. تولّد قوة الدفع المتولدة عبر الجناجين إلى جانب الدفع الذي ينتجه الساقين أقل سرعة مطلوبة لتحقيق الطيران.
ومن هنا، تمكّن أركيوبتريكس، عبر هذه الآليات، من الطيران من المستوى الأرضي لأعلى.
وبالرغم من وضوح الدليل الذي ينصر هذا النموذج بصورة كبيرة، إلا أن الدليل الذي يدحضه دليلٌ جوهري.
فعلى سبيل المثال، يكون نموذج الطيران بالعدو السريع أكثر توفيرًا للطاقة عند مقارنته بالفرضيات الأخرى البديلة.
ولبدء الإقلاع، يقوم أركيوبتركس بالعدو السريع بصورة تفوق الطيور الحديثة، عبر عامل ثلاثي، نظرًا لوزنه.
وعلاوةً على ذلك، تقف كثافة أركيوبتركس في مقابل المسافة المطلوبة لتحقيق أقل سرعة لازمة للحصول على سرعة إقلاع نسبية، ومن ثَمّ، كلما ازدادت الكثافة، ازدادت الطاقة المطلوبة للإقلاع أضعافًا مضاعفة.
وقد أظهرت الأبحاث أن الأنشطة الفيزيائية التي يشتمل عليها الطيران بالعدو السريع لا تجعله يقدم إجابة منطقية لأصل آلية تحليق الطيور.
وبمجرد الحصول على السرعة اللازمة للطيران، وانطلاق أركيوبتركس في الهواء، قد يتسبب السحب في انخفاض السرعة فورًا.
بالإضافة إلى ذلك، لا يتحقق التوازن نظرًا لهذا الانخفاض المفاجئ في السرعة. ومن هنا، يكون طيران أركيوبتركس قصيرًا للغاية وغير كفء.
وعلى عكس نظرية أوستروم المتعلقة بالطيران كآلية صيد، لا تدعم الفيزياء هذا النموذج مرة أخرى.
فلمحاصرة الحشرات بكفاءة باستخدام الجناحين، يجب على أركيوبتركس تنفيذ آلية تسمح بتكوين فتحات في الجناحين للحد من مقاومة الهواء. وبدون هذه الآلية، فلن يكون معدل منافع التكلفة قابلاً للتنفيذ.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق