علم الفلك الرصدي
هو جزء من علم الفلك يهتم بإجراء الأرصاد الفلكية لمعرفة الكون ، بنيته وتطوره ونشأته عن طريق المشاهدة بأجهزة مثل التلسكوبات و قياسات مثل أجهزة قياس الأشعة الكونية أو أجهزة قياس الأشعة الراديوية .
هذا هو الفارق بين هذا العلم و الفيزياء الفلكية النظرية التي تهتم أساسا معرفة الآثار التي يمكن قياسها المترتبة على النماذج الفيزيقية ومن ضمنها النظرية النسبية العامة
عمليا تكمل الطريقتان بعضهما البعض .
الرصد هو الذي يفصل بين نظريات مختلفة .
كعلم من العلوم، فإن علم الفلك كان محدودا في الماضي بسبب قلة الوسائل العملية ، فلم يعرف الإنسان التلسكوب إلا في القرن السابع عشر.
هذا بالإضافة إلى بعد المسافة بيينا وبين النجوم وهي مسافات عظيمة .
ومن الأمثله القريبة من ظواهر محددة ، النجوم المتغيرة ، أصبح علماء الفلك التجريبيين ابتكار أجهزة لقياس المنحنى الضوئي لتلك النجوم وتفسيرها .
كذلك اصبح في مقدورهم اكتشاف مستعر أعظم مثل مستعر أعظم 1987 إيه الذي حدث عام 1987 في أحد نجوم سحابة ماجلان الكبرى ، واستطاع العلماء قياس وهجه من أشعة إكس وما لحقه من توهج من الضوء المرئي وتتبعه بدقة عبر أشهر طويلة ، ولا يزالون .
يعتمد علم الفلك الرصدي الحديث على قياسات لعدة أشعة منها ما يرى بالعين (الضوء المرئي) ومنها ملا تراه العين :
================================================================
أجهزة قياس أشعة غاما و الأشعة السينية الصادرة من النجوم
أجهزة قياس أشعة فوق البنفسجية
أجهزة قياس أشعة تحت الحمراء
أجهزة قياس الموجات الراديوية
هذا بالإضافة إلى ما تصوره تلسكوبات تسجل الضوء المرئي .
أو تلكسكوب فضاء مثل تلسكوب هابل الفضائي عندما يركز تصوير منطقة سحيقة في الكون يصل بعدها عنا 9 أو 10 مليار سنة ضوئية ، ويركز عليها ليصورها عدة ساعات متواصلة على لوح تسجيل وإلا لا يظهر شيئا على اللوح بسبب قلة الضوء الواصل إلينا.
هو جزء من علم الفلك يهتم بإجراء الأرصاد الفلكية لمعرفة الكون ، بنيته وتطوره ونشأته عن طريق المشاهدة بأجهزة مثل التلسكوبات و قياسات مثل أجهزة قياس الأشعة الكونية أو أجهزة قياس الأشعة الراديوية .
هذا هو الفارق بين هذا العلم و الفيزياء الفلكية النظرية التي تهتم أساسا معرفة الآثار التي يمكن قياسها المترتبة على النماذج الفيزيقية ومن ضمنها النظرية النسبية العامة
عمليا تكمل الطريقتان بعضهما البعض .
الرصد هو الذي يفصل بين نظريات مختلفة .
كعلم من العلوم، فإن علم الفلك كان محدودا في الماضي بسبب قلة الوسائل العملية ، فلم يعرف الإنسان التلسكوب إلا في القرن السابع عشر.
هذا بالإضافة إلى بعد المسافة بيينا وبين النجوم وهي مسافات عظيمة .
ومن الأمثله القريبة من ظواهر محددة ، النجوم المتغيرة ، أصبح علماء الفلك التجريبيين ابتكار أجهزة لقياس المنحنى الضوئي لتلك النجوم وتفسيرها .
كذلك اصبح في مقدورهم اكتشاف مستعر أعظم مثل مستعر أعظم 1987 إيه الذي حدث عام 1987 في أحد نجوم سحابة ماجلان الكبرى ، واستطاع العلماء قياس وهجه من أشعة إكس وما لحقه من توهج من الضوء المرئي وتتبعه بدقة عبر أشهر طويلة ، ولا يزالون .
يعتمد علم الفلك الرصدي الحديث على قياسات لعدة أشعة منها ما يرى بالعين (الضوء المرئي) ومنها ملا تراه العين :
================================================================
أجهزة قياس أشعة غاما و الأشعة السينية الصادرة من النجوم
أجهزة قياس أشعة فوق البنفسجية
أجهزة قياس أشعة تحت الحمراء
أجهزة قياس الموجات الراديوية
هذا بالإضافة إلى ما تصوره تلسكوبات تسجل الضوء المرئي .
أو تلكسكوب فضاء مثل تلسكوب هابل الفضائي عندما يركز تصوير منطقة سحيقة في الكون يصل بعدها عنا 9 أو 10 مليار سنة ضوئية ، ويركز عليها ليصورها عدة ساعات متواصلة على لوح تسجيل وإلا لا يظهر شيئا على اللوح بسبب قلة الضوء الواصل إلينا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق