في عام 1551م، اخترع تقي الدين النموذج البدائي للتوربين البخاري كمحرك أساسي لأول مرذاذ ذاتي الدوران والذي يعمل بقوة البخار، والرافعة الدخانية.
أكمل تقي الدين تأليف كتابه:
الطرق السامية في الآلات الروحانية سنة 1551 ميلادية (959 هجرية).
كتب تقي الدين يقول:
" الجزء السادس: صنع المرذاذ الذي يحمل اللحم فوق النار بحيث أنه يدور حول نفسه دون أي قوة حيوان.
تم عمله من قبل الناس باستخدام العديد من الطرق، وأحد هذه الطرق هو وضع عجلة بعدة ريش في نهاية المرذاذ،
وفي الجهة المعاكسة لمكان العجلة إبريق مجوف مصنوع من مادة النحاس برأس مغلق وملئ بالماء.
اجعل فوهة الإبريق معاكساً لريش العجلة.
يضرم النار تحت الإبريق فيبدأ البخار بالصدور من فوهته بصورة مقيدة فيدير ريشة العجلة.
عندما يصبح الإبريق خالياً من الماء
أجلب بالقرب منه ماءً بارداً في وعاءٍ خزفيٍ ثم اجعل فوهة الإبريق تغطس في الماء البارد.
سوف تسبب الحرارة بانجذاب كل الماء داخل الوعاء الخزفي إلى داخل الإبريق
ويبدأ البخار بإدارة ريشة العجلة مرةً أخرى".
أكمل تقي الدين تأليف كتابه:
الطرق السامية في الآلات الروحانية سنة 1551 ميلادية (959 هجرية).
كتب تقي الدين يقول:
" الجزء السادس: صنع المرذاذ الذي يحمل اللحم فوق النار بحيث أنه يدور حول نفسه دون أي قوة حيوان.
تم عمله من قبل الناس باستخدام العديد من الطرق، وأحد هذه الطرق هو وضع عجلة بعدة ريش في نهاية المرذاذ،
وفي الجهة المعاكسة لمكان العجلة إبريق مجوف مصنوع من مادة النحاس برأس مغلق وملئ بالماء.
اجعل فوهة الإبريق معاكساً لريش العجلة.
يضرم النار تحت الإبريق فيبدأ البخار بالصدور من فوهته بصورة مقيدة فيدير ريشة العجلة.
عندما يصبح الإبريق خالياً من الماء
أجلب بالقرب منه ماءً بارداً في وعاءٍ خزفيٍ ثم اجعل فوهة الإبريق تغطس في الماء البارد.
سوف تسبب الحرارة بانجذاب كل الماء داخل الوعاء الخزفي إلى داخل الإبريق
ويبدأ البخار بإدارة ريشة العجلة مرةً أخرى".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق