و خط حدودي يفصل بين ألمانيا وبولندا كنتيجة لآثار الحرب العالمية الثانية
وهو قائم على أساس جغرافي، حيث أنه عبارة عن مجرى نهري أودر ونايسه
حيث أن الأخير يصب في الأول ليصب في نهاية المطاف في بحر البلطيق.
كانت الأراضي الواقعة شرقي هذا الخط موضع نقاش مؤتمر بوتسدام سنة 1945
من قبل الحلفاء المنتصرين، والذين جعلوها تحت إدارة بولندا. كان خط أودر-نايسه
هو الخط الحدودي بين ألمانيا الشرقية وبولندا بين سنتي 1950-1990
على الرغم من ألمانيا الغربية قابلت ذلك بالرفض إلى أنها رضيت بتحفظ سنة 1970.
في سنة 1990 وبعد إعادة توحيد ألمانيا جرى الاعتراف الرسمي من البلدين بالخط على أنه حدود البلدين.
وهو قائم على أساس جغرافي، حيث أنه عبارة عن مجرى نهري أودر ونايسه
حيث أن الأخير يصب في الأول ليصب في نهاية المطاف في بحر البلطيق.
كانت الأراضي الواقعة شرقي هذا الخط موضع نقاش مؤتمر بوتسدام سنة 1945
من قبل الحلفاء المنتصرين، والذين جعلوها تحت إدارة بولندا. كان خط أودر-نايسه
هو الخط الحدودي بين ألمانيا الشرقية وبولندا بين سنتي 1950-1990
على الرغم من ألمانيا الغربية قابلت ذلك بالرفض إلى أنها رضيت بتحفظ سنة 1970.
في سنة 1990 وبعد إعادة توحيد ألمانيا جرى الاعتراف الرسمي من البلدين بالخط على أنه حدود البلدين.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق