هى فوهات صدمية تقع في صحراء الربع الخالي في المملكة العربية السعودية
استرعت انتباه العلماء الغربيين من قبل البريطاني المستعرب والمستكشف والكاتب
وعميل مخابرات بمكتب المستعمرات البريطاني جون فيلبي (الشيخ عبدالله)
الذي اكتشف الفوهات
أثناء البحث عن مدينة إرم ذات العماد في الجزيرة العربية في عام 1932
يغطي موقع الوابر حوالي 500 متر و 1000 متر
ويظهر أحدث رسم خرائط ثلاثة فوهات بارزة، دائرية تقريبا.
وقد أبلغ فيلبي عن خمسة منها في عام 1932، وأكبرها بلغ عرضها 116 و 64 مترا..
ووصفت بعثة زاهد الثانية فوهة بطول 11 مترا،
وقد تكون واحدة من الثلاثة الأخرى التي وصفها فيلبي أصلا.
لوحظ وجود شظايا حديدية في الموقع تأكد حدوث إصطدام نيزكي،
حيث لا توجد أثار لرواسب الحديد في المنطقة.
وتشكل الحديد على شكل كرات متصدعة بحجم القبضة مدفونة تحت السطحة،
وعثر على شظايا ناعمة ملطخة بالرمل على السطح.
واستعيدت أكبر قطعة من النيزك في زيارة إلى موقع الوابر في عام 1966
وكانت تزن 2.2 طن وهى معروفة باسم "سنام الإبل"
وكان معروضة في جامعة الملك سعود بالرياض
إلى أن تم نقلها إلى المتحف الوطني الجديد في المملكة العربية السعودية في الرياض
حيث تعرض حاليا في بهو المدخل.
تحولت الرمال إلى زجاج أسود بالقرب من الفوهات،
وتنتشر الكريات من الزجاجية في جميع أنحاء المنطقة،
ويتناقص حجمها مع ازدياد المسافة من الفوهات بسبب فرز-الرياح .
الزجاج يشكل حوالي 90٪ من الرمال المحلية و 10٪ حديد نيزكي ونيكل.
ويشير تخطيط منطقة الاصطدام إلى أن الجسم سقط في زاوية سطحية،
وكان يتحرك بسرعة دخول نيزكية نموذجية تقريبا 40،000 إلى 60،000 كم / ساعة.
وبلغ مجموع كتلتها أكثر من 3500 طن.
منحت الزاوية السطحية مقاومة هواء أكبر على الجسم
مما كان قد يواجها في زاوية أكثر انحدارا،
وتجزاء الجسم في الهواء إلى أربع قطع على الأقل قبل الإصطدام.
وأكبر قطعة أحدثت إنفجار يعادل تقريبا القنبلة الذرية التي استهدفت هيروشيما
حليل بطريقة المسارات الانشطارية للشظايا الزجاجية الذي قام بة ستورزر (1965)
يدل على أن حدث إصطدام الوابر قد وقع منذ آلاف السنين،
ولكن وجود صخر زجاجي رقيق وحقيقة أن الفوهات قد دفنت بواسطة الرمال
وبشكل كبير منذ زيارة فيلبي في عام 1932 تشير إلى وقوع الحدث
في وقت أكثر حداثة بكثير
التأريخ بواسطة التألق الحراري
الذي قام بة بريسكوت وآخرون. (2004)
يشير إلى ان عمر موقع الصدمة أقل من 250 سنة
يتفق هذا مع تقارير عربية
وردت في كتاب فيلبي "الربع الخالي" (1933)
عن كرة نارية مرت فوق الرياض
وأتجهت إلى الجنوب الشرقي
وأن ذلك حدث في 1863 أو 1891.
استرعت انتباه العلماء الغربيين من قبل البريطاني المستعرب والمستكشف والكاتب
وعميل مخابرات بمكتب المستعمرات البريطاني جون فيلبي (الشيخ عبدالله)
الذي اكتشف الفوهات
أثناء البحث عن مدينة إرم ذات العماد في الجزيرة العربية في عام 1932
يغطي موقع الوابر حوالي 500 متر و 1000 متر
ويظهر أحدث رسم خرائط ثلاثة فوهات بارزة، دائرية تقريبا.
وقد أبلغ فيلبي عن خمسة منها في عام 1932، وأكبرها بلغ عرضها 116 و 64 مترا..
ووصفت بعثة زاهد الثانية فوهة بطول 11 مترا،
وقد تكون واحدة من الثلاثة الأخرى التي وصفها فيلبي أصلا.
لوحظ وجود شظايا حديدية في الموقع تأكد حدوث إصطدام نيزكي،
حيث لا توجد أثار لرواسب الحديد في المنطقة.
وتشكل الحديد على شكل كرات متصدعة بحجم القبضة مدفونة تحت السطحة،
وعثر على شظايا ناعمة ملطخة بالرمل على السطح.
واستعيدت أكبر قطعة من النيزك في زيارة إلى موقع الوابر في عام 1966
وكانت تزن 2.2 طن وهى معروفة باسم "سنام الإبل"
وكان معروضة في جامعة الملك سعود بالرياض
إلى أن تم نقلها إلى المتحف الوطني الجديد في المملكة العربية السعودية في الرياض
حيث تعرض حاليا في بهو المدخل.
تحولت الرمال إلى زجاج أسود بالقرب من الفوهات،
وتنتشر الكريات من الزجاجية في جميع أنحاء المنطقة،
ويتناقص حجمها مع ازدياد المسافة من الفوهات بسبب فرز-الرياح .
الزجاج يشكل حوالي 90٪ من الرمال المحلية و 10٪ حديد نيزكي ونيكل.
ويشير تخطيط منطقة الاصطدام إلى أن الجسم سقط في زاوية سطحية،
وكان يتحرك بسرعة دخول نيزكية نموذجية تقريبا 40،000 إلى 60،000 كم / ساعة.
وبلغ مجموع كتلتها أكثر من 3500 طن.
منحت الزاوية السطحية مقاومة هواء أكبر على الجسم
مما كان قد يواجها في زاوية أكثر انحدارا،
وتجزاء الجسم في الهواء إلى أربع قطع على الأقل قبل الإصطدام.
وأكبر قطعة أحدثت إنفجار يعادل تقريبا القنبلة الذرية التي استهدفت هيروشيما
حليل بطريقة المسارات الانشطارية للشظايا الزجاجية الذي قام بة ستورزر (1965)
يدل على أن حدث إصطدام الوابر قد وقع منذ آلاف السنين،
ولكن وجود صخر زجاجي رقيق وحقيقة أن الفوهات قد دفنت بواسطة الرمال
وبشكل كبير منذ زيارة فيلبي في عام 1932 تشير إلى وقوع الحدث
في وقت أكثر حداثة بكثير
التأريخ بواسطة التألق الحراري
الذي قام بة بريسكوت وآخرون. (2004)
يشير إلى ان عمر موقع الصدمة أقل من 250 سنة
يتفق هذا مع تقارير عربية
وردت في كتاب فيلبي "الربع الخالي" (1933)
عن كرة نارية مرت فوق الرياض
وأتجهت إلى الجنوب الشرقي
وأن ذلك حدث في 1863 أو 1891.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق