في أثناء الإحتفالات التي تلت زواج كارجريت دي فالوا بالملك دي نافار هنري دي بوربون، كان الأنيرال كوليجني ضحية محاولة إغتيال.
جاء البروتستانت إلي باريس بأعداد كبيرة للزفاف لإعلان الإنتقام.
لقد هُدد السلام ولذلك اتخذ الملك مع حكومته قرار بإعدام كل قادة الهوغونوتيون
هذا أيضاً حيث بدأت مذبحة سانت بارثيليمي في باريس في ليلة 23 أو 24 أغسطس 1572.
ينحط القتل في مذبحة شعبية في تلك الأيام وقُدم نحو ثلاثة ألاف قتيل في باريس. وقد ساهم في المجزرة الحراس السويسرية، وحراس الملك والميليشيات البرجوازية امتد القتل إلي عدة مدن بالرغم من الأمر الملكي بوقف سفك الدماء
من بين غيرها في مو25 أغسطس
في أورليانز (27 أغسطس)، في ليون 31 أغسطس
مُنعت العبادة البروتستانتية وتشجيع الإصلاحات أو اضطر إلي تحويل
تم إعادة إطلاق النزاع.
ينحصر جوهر الحرب حول بلدتين بروتستنت : لاروشال، سانسير المُحاصرين من قبل قوات الجيش الملكي.
فشل حصار لاروشال من قبل الجيش الملكي والإفتقار إلي الخزانة الملكية وضع نهاية سريعة للعمليات.
بواسطة مرسوم بولوني
ويُسمي أيضاً سلام لاروشال (11 يوليو 1573)
دعا تشارلز التاسع إلي إعادة شروط أمبواز ويُزيل البروتستانت من كونياك ولاروشيل. لكن بروتستانت جنوب فرنسا رفضوا هذا وظلوا مسلحين
أوجدت مذبحة يانت بارثيليمي شرخ بين السلطة الملكية لو البروتستانت.
الحزب البروتستانتي الذي ليس لديه أي إيمان أو ثقة بالملك بدأ في التنظيم من جديد أقوي من السابق
بدأت السلطة الملكية المطلقة التشكيك بموجب دستور اتحاد بروتستانت الجنوب ،الذي يوازي الحكومة الحقيقية، الذي يفرض الضرائب علي الكاثوليك والبروتستانت ،لديه دولها (منتخبين من قبل المؤمنين)،
أنشأ برنامج مفاوضات مع الملك ولديه تنظيمه العسكري الخاص ؛ إذن يوجد في فرنسا نوع من الجمهورية البروتستانتية وعاصمتها نيم ومونتوبان وميناء رئيسي وهو لاروشال
في عام 1574 اختار البروتستانت الحاكم العام وحامي الكنائس البروتستانتية في شخص الأمير دي كونديه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق