نظرية الإيثار الإجباري المتبادل
استدعى إيب أولبيك
مبدأً آخر من مبادئ داروين الأساسية
الإيثار المتبادل
ليشرح المستويات العالية وغير الاعتيادية من الصدق المتعمد التي تتطلبها اللغة لكي تتطور. يمكن التعبير عن الإيثار المتبادل
مبدئياً بقولنا:
إذا حككتَ ظهري حككتُ ظهرك. وذلك يعني في الاصطلاح اللغوي:
إذا حدثتني بصراحةٍ، حدثتك بصراحة.
الإيثار المتبادل الدارويني الاعتيادي الذي أشار إليه أولبيك
هو علاقة تنشأ بين أفراد يتفاعل بعضهم ببعض بشكل دوري.
على الرغم من ذلك ولكي تسود اللغة في المجتمع كله
كانت الحاجةُ أن يُفرضَ التبادلُ اللازمُ على الجميع بدلاً عن أن يترك ذلك لاختيار الفرد.
وخلص أوبيك إلى أن تطور اللغة يقتضي أن المجتمعات البدائية لابد أن تكون قد خضعت للتنظيم الأخلاقي.
أشار النقاد إلى فشل هذه النظرية في شرح متى وكيفَ ولمَ ومن الذي قد استطاع فرض 'الإيثار الإجباري المتبادل'. قُدمت العديدُ من المقترحات لمعالجة هذا القصور في النظرية.
أحد الانتقادات اللاحقة نص على أن اللغة لا تتطلب السير على قواعد الإيثار المتبادل على أي حال.
إن البشر في المجموعات المتحاورة لا يخصصون تقديم المعلومات للمستمعين المستعدين لتقديم معلومات قيمة في المقابل.
على العكس تماماً، تبدو لديهم الرغبة في الترويج لما يمتلكون من معلومات متعلقة اجتماعياً للعالم، ونشرها لأي شخص قد يستمعُ دون التفكير في مقابل.
استدعى إيب أولبيك
مبدأً آخر من مبادئ داروين الأساسية
الإيثار المتبادل
ليشرح المستويات العالية وغير الاعتيادية من الصدق المتعمد التي تتطلبها اللغة لكي تتطور. يمكن التعبير عن الإيثار المتبادل
مبدئياً بقولنا:
إذا حككتَ ظهري حككتُ ظهرك. وذلك يعني في الاصطلاح اللغوي:
إذا حدثتني بصراحةٍ، حدثتك بصراحة.
الإيثار المتبادل الدارويني الاعتيادي الذي أشار إليه أولبيك
هو علاقة تنشأ بين أفراد يتفاعل بعضهم ببعض بشكل دوري.
على الرغم من ذلك ولكي تسود اللغة في المجتمع كله
كانت الحاجةُ أن يُفرضَ التبادلُ اللازمُ على الجميع بدلاً عن أن يترك ذلك لاختيار الفرد.
وخلص أوبيك إلى أن تطور اللغة يقتضي أن المجتمعات البدائية لابد أن تكون قد خضعت للتنظيم الأخلاقي.
أشار النقاد إلى فشل هذه النظرية في شرح متى وكيفَ ولمَ ومن الذي قد استطاع فرض 'الإيثار الإجباري المتبادل'. قُدمت العديدُ من المقترحات لمعالجة هذا القصور في النظرية.
أحد الانتقادات اللاحقة نص على أن اللغة لا تتطلب السير على قواعد الإيثار المتبادل على أي حال.
إن البشر في المجموعات المتحاورة لا يخصصون تقديم المعلومات للمستمعين المستعدين لتقديم معلومات قيمة في المقابل.
على العكس تماماً، تبدو لديهم الرغبة في الترويج لما يمتلكون من معلومات متعلقة اجتماعياً للعالم، ونشرها لأي شخص قد يستمعُ دون التفكير في مقابل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق