في اواخر شهر يناير 2012 قام كاميرون باختبار الغواصة لمدة ثلاثة ساعات قريبا من السطح في القاعدة البحرية بسيدني أستراليا.
وفي 21 فبراير 2012كانت محاولة للغطس بالغواصة إلى عمق 1000 متر
ولكن تم قطع المحاولة بسبب مشاكل نشأت في الكاميرات وفي نظام المحافظة على الحياة .
ثم قام كاميرون بالغطس بالغواصة بالقرب من "نيو بريطان أيلاند" يوم 23 فبراير 2012 إلى عمق 991 متر
حيث قابلت غواصة أخرى صفراء
وهي "غواصة تعمل عن بعد تقوم بتوجيهها سفينة في المحيط .
واستطاع "كاميرون" الغطس بالغواصة مرة أخرى يوم 28 فبراير 2012
واستغرفت اختباراته نحو 7 ساعات بالغواصة ، واستطاع الوصول إلى عمق 3700 متر .
صاحبت تلك الاختبارات تقطع في عمل نظام الطاقة ، كما واجهته تيارات مائية غير متوقعة
مما أجبره على إنهاء الاختبار في هذا اليوم .
في يوم 4 مارس 2012 قام كاميرن بإحراز رقما قياسيا بالغطس بالغواصة إلى عمق 7260 متر
وتوقف قبل الوصول إلى قاع "خندق نيو بريطان" حيث واجه خلالا في عمل محركات الدفع الرأسي فعاد إلى السطح .
بعد ذلك بعدة أيام وبعد حل مشكلات المحركات استطاع "كاميرون" الغطس إلى قاع "خندق نيو بريطان"
الذي يقع على عمق 8221 متر . .
وعلى هذا العمق وجد مساحات مستوية من رواسب في قاع المحيط و الأنيمونات و قنديل البحر
وهي أحياء هلامية وبعض الكائنات الأخرى عند التقاء القاع المنبسط للبحر مع جدران الخندق.
وفي 21 فبراير 2012كانت محاولة للغطس بالغواصة إلى عمق 1000 متر
ولكن تم قطع المحاولة بسبب مشاكل نشأت في الكاميرات وفي نظام المحافظة على الحياة .
ثم قام كاميرون بالغطس بالغواصة بالقرب من "نيو بريطان أيلاند" يوم 23 فبراير 2012 إلى عمق 991 متر
حيث قابلت غواصة أخرى صفراء
وهي "غواصة تعمل عن بعد تقوم بتوجيهها سفينة في المحيط .
واستطاع "كاميرون" الغطس بالغواصة مرة أخرى يوم 28 فبراير 2012
واستغرفت اختباراته نحو 7 ساعات بالغواصة ، واستطاع الوصول إلى عمق 3700 متر .
صاحبت تلك الاختبارات تقطع في عمل نظام الطاقة ، كما واجهته تيارات مائية غير متوقعة
مما أجبره على إنهاء الاختبار في هذا اليوم .
في يوم 4 مارس 2012 قام كاميرن بإحراز رقما قياسيا بالغطس بالغواصة إلى عمق 7260 متر
وتوقف قبل الوصول إلى قاع "خندق نيو بريطان" حيث واجه خلالا في عمل محركات الدفع الرأسي فعاد إلى السطح .
بعد ذلك بعدة أيام وبعد حل مشكلات المحركات استطاع "كاميرون" الغطس إلى قاع "خندق نيو بريطان"
الذي يقع على عمق 8221 متر . .
وعلى هذا العمق وجد مساحات مستوية من رواسب في قاع المحيط و الأنيمونات و قنديل البحر
وهي أحياء هلامية وبعض الكائنات الأخرى عند التقاء القاع المنبسط للبحر مع جدران الخندق.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق