بنيت ديبسي تشالنجر سريا في أستراليا بمشاركة بين ناسيونال جيوغرافيك سوسيتي وشركة رولكس Rolex ، وقامت ببنائها شركة ديبسي تشلجنجر بروجرام ، تحت رعاية المهندس الأسترالي "رون ألوم".
وكانت مجموعة من الغواصين المبدعين من ضمن فريق المصممين ، وكانت لهم خبرات كبيرة في الغطس.
قامت مجموعة المصممين حول "رون ألوم " بابتكار مادة جديدة ذات بنية بلوروية خاصة تسمى " إيسوفلوت" وهي رغوة اصطناعية .
تستطيع تلك المادة تحمل الضغوط العالية الموجودة على عمق 11 كيلومتر تحت سطح البحر .
ومن خواص تلك المادة الرغوية أنها ذات كثافة 0.7 جرام/سنتيمتر مكعب ، فهي تطفو على الماء .
وتحتوي مادة الرغوة على كرات زجاجية صغيرة جدا متماسكة راتينج صناعي|بالراتينج الاصطناعي ، وتشكل تلك المادة نحو 70% من حجم الغاطسة .
ويشمل تصميم ديبسي تشلنجر محركات دفع تعمل بضغط الزيت العالي ، كذلك خزانات للزيت .
كما تحوي الغاطسة عددا من الأجهزة الجديدة لتقوم بعملها في تلك الظروف الصعبة ، ومن ضمنها محركات الدفع تعمل بالزيت المضغوط .
وتحوي أيضا مصفوفات من صمام ثنائي باعث للضوء ، وكاميرات مخصوصة وكبلات اتصالات سريعة نافذة في جدار الغواصة تسمح بإرسال الإشارات إلى الخارج .
واهتم " ألوم" بتطوير النظام الإلكتروني للاتصالات ، وكان قد اكتسب خبرة في ذلك من قبل حينما قام بتطوير النظام الإلكتروني الذي استخدمه كاميرون في تصوير بعض أفلامه التي أجراها في الأعماق مثل فيلم "بيسمارك" وغوست أوف ذي أبيس" وغيرهما .
استخدمت بطاريات ليثيوم لإمداد الغواصة بالطاقة .
صممت بطاريات الليثيوم المستخدة من مجموعة باحثين بشركة لايشهاردت الأسترالية.
وكانت مجموعة من الغواصين المبدعين من ضمن فريق المصممين ، وكانت لهم خبرات كبيرة في الغطس.
قامت مجموعة المصممين حول "رون ألوم " بابتكار مادة جديدة ذات بنية بلوروية خاصة تسمى " إيسوفلوت" وهي رغوة اصطناعية .
تستطيع تلك المادة تحمل الضغوط العالية الموجودة على عمق 11 كيلومتر تحت سطح البحر .
ومن خواص تلك المادة الرغوية أنها ذات كثافة 0.7 جرام/سنتيمتر مكعب ، فهي تطفو على الماء .
وتحتوي مادة الرغوة على كرات زجاجية صغيرة جدا متماسكة راتينج صناعي|بالراتينج الاصطناعي ، وتشكل تلك المادة نحو 70% من حجم الغاطسة .
ويشمل تصميم ديبسي تشلنجر محركات دفع تعمل بضغط الزيت العالي ، كذلك خزانات للزيت .
كما تحوي الغاطسة عددا من الأجهزة الجديدة لتقوم بعملها في تلك الظروف الصعبة ، ومن ضمنها محركات الدفع تعمل بالزيت المضغوط .
وتحوي أيضا مصفوفات من صمام ثنائي باعث للضوء ، وكاميرات مخصوصة وكبلات اتصالات سريعة نافذة في جدار الغواصة تسمح بإرسال الإشارات إلى الخارج .
واهتم " ألوم" بتطوير النظام الإلكتروني للاتصالات ، وكان قد اكتسب خبرة في ذلك من قبل حينما قام بتطوير النظام الإلكتروني الذي استخدمه كاميرون في تصوير بعض أفلامه التي أجراها في الأعماق مثل فيلم "بيسمارك" وغوست أوف ذي أبيس" وغيرهما .
استخدمت بطاريات ليثيوم لإمداد الغواصة بالطاقة .
صممت بطاريات الليثيوم المستخدة من مجموعة باحثين بشركة لايشهاردت الأسترالية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق