جهاز رئاسة الجمهورية
هو جهاز مخابرات أمني ويعتبر رابع جهاز مخابرات مصري بعد المخابرات العامة المصرية والمخابرات الحربية والأمن الوطني.
تم إنشاءه عام 1989 وله سلكه الخاص من ضباط المخابرات وضباط الأمن.
المهة الرئيسية للجهاز هي تغطية تحركات رئيس الجمهورية في مصر بواسطة مجموعة الحراس الشخصيين ورجال القوات الخاصة ووحدات الشرطة الخاصة وجنود وضباط الأمن المركزي التابعين لوزارة الداخلية بهدف تأمين الطرقات التي يمر بها موكب الرئيس ومحيط مكان تواجده.
ثم مشاة الحرس الجمهوري لتأمين مكان تواجده، ومركبات الحرس الجمهوري
(عادة 4 سيارات جيب)
محملة ب 16 جندي من صاعقة الحرس الجمهوري
وهم مجموعة منتقاة من جنود الصاعقة
يتم إلحاقهم بقوات الحرس الجمهوري
ويمكن تمييزهم ببذل الصاعقة الصفراء ذات البقع البنية وبريهات الحرس الجمهوري الزرقاء ورشاشات الـ HK-5 القصيرة
كما يسبق الموكب 8 دراجات نارية من الشرطة
ومؤخرا أصبحت من وحدة خاصة بالشرطة العسكرية مخصصة لتأمين الرئيس ومدربة على القتال التلاحمي من على الدرجات النارية، ويلي سيارات الجيب الخاصة بالحرس الجمهوري سيارتان (واحدة أمام موكب الرئيس وواحدة خلفه)
جيب سودوان يحتويان كل منهما على 4-5 جنود من الوحدة 777 ثم تأتي 4 سيارات مرسيدس تحيط بشمال ويمين ومؤخرة ومقدمة سيارة الرئيس وتحتوي كلّ منها على 3 ضباط حراسات خاصة من طاقم الرئيس
وأخيرا حارس الرئيس الشخصي
وهو الضابط الوحيد الّذي يرافقه في سيارته إلى جانب السائق
وأمين رئاسة الجمهورية
وعادة ما يكون هو و3 آخرين من طاقم حراسته المجموعة المكلفة بحراسة الرئيس خارج حدود الجمهورية.
وانضم مؤخرا لطاقم حراسة الرئيس أيضا دورية من المروحيات الـ Mi-8 TPK وهي طائرات تصوير وإستطلاع ميداني لرصد أي تهديد جوي أو صاروخي.
وهذا الطاقم المذكور أعلاه لا يتبع بالكامل رئاسة الجمهورية ولا الحرس الجمهوري ولا القوات المسلحة ولا الشرطة وحدها بل تتعاون كلّ الأجهزة في تأمين الرئيس.
هو جهاز مخابرات أمني ويعتبر رابع جهاز مخابرات مصري بعد المخابرات العامة المصرية والمخابرات الحربية والأمن الوطني.
تم إنشاءه عام 1989 وله سلكه الخاص من ضباط المخابرات وضباط الأمن.
المهة الرئيسية للجهاز هي تغطية تحركات رئيس الجمهورية في مصر بواسطة مجموعة الحراس الشخصيين ورجال القوات الخاصة ووحدات الشرطة الخاصة وجنود وضباط الأمن المركزي التابعين لوزارة الداخلية بهدف تأمين الطرقات التي يمر بها موكب الرئيس ومحيط مكان تواجده.
ثم مشاة الحرس الجمهوري لتأمين مكان تواجده، ومركبات الحرس الجمهوري
(عادة 4 سيارات جيب)
محملة ب 16 جندي من صاعقة الحرس الجمهوري
وهم مجموعة منتقاة من جنود الصاعقة
يتم إلحاقهم بقوات الحرس الجمهوري
ويمكن تمييزهم ببذل الصاعقة الصفراء ذات البقع البنية وبريهات الحرس الجمهوري الزرقاء ورشاشات الـ HK-5 القصيرة
كما يسبق الموكب 8 دراجات نارية من الشرطة
ومؤخرا أصبحت من وحدة خاصة بالشرطة العسكرية مخصصة لتأمين الرئيس ومدربة على القتال التلاحمي من على الدرجات النارية، ويلي سيارات الجيب الخاصة بالحرس الجمهوري سيارتان (واحدة أمام موكب الرئيس وواحدة خلفه)
جيب سودوان يحتويان كل منهما على 4-5 جنود من الوحدة 777 ثم تأتي 4 سيارات مرسيدس تحيط بشمال ويمين ومؤخرة ومقدمة سيارة الرئيس وتحتوي كلّ منها على 3 ضباط حراسات خاصة من طاقم الرئيس
وأخيرا حارس الرئيس الشخصي
وهو الضابط الوحيد الّذي يرافقه في سيارته إلى جانب السائق
وأمين رئاسة الجمهورية
وعادة ما يكون هو و3 آخرين من طاقم حراسته المجموعة المكلفة بحراسة الرئيس خارج حدود الجمهورية.
وانضم مؤخرا لطاقم حراسة الرئيس أيضا دورية من المروحيات الـ Mi-8 TPK وهي طائرات تصوير وإستطلاع ميداني لرصد أي تهديد جوي أو صاروخي.
وهذا الطاقم المذكور أعلاه لا يتبع بالكامل رئاسة الجمهورية ولا الحرس الجمهوري ولا القوات المسلحة ولا الشرطة وحدها بل تتعاون كلّ الأجهزة في تأمين الرئيس.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق