أثناء عمليات القتال أو التدريب، يمكن للوحدات العسكرية إقامة مراكز إسعاف خلف الخطوط الأمامية لتقديم الدعم الطبي للقوات في الميدان.
وفي العمليات العسكرية الأمريكية، تعرف هذه المراكز باسم مراكز إسعاف في الكتيبة
وفي دول الكومنولث، محطات إسعاف الكتيبة.
ويستخدم أيضًا مصطلح "مركز الإسعاف الرئيسي" على حسب الحجم والسياق التشغيلي. وتعد مراكز الإسعاف أصغر الوحدات؛ حيث تحول الحالات إلى مستشفيات ميدانية، وبعدها إلى مواقع إخلاء الخسائر.
خلال الحروب النابليونية (1803-1815)
وضع الفرنسيون نظامًا متدرجًا لخدمات الدعم الطبي المقدمة.
وأنشئت مراكز إسعاف رئيسية يديرها طبيب ميداني واحد بالقرب من الخطوط الأمامية قدر الإمكان، وفي بعض الأحيان على بُعد بضع مئات من الأمتار حتى يمكن علاج القوات المصابة في أقرب وقت ممكن.
وتنقل الحالات المصابة إصابات خطيرة بعيدًا عن الخطوط الأمامية إلى المستشفيات الميدانية في الكنائس أو القصور الفرنسية الإقطاعية القريبة.
أما بالنسبة لهؤلاء الذين يحتاجون إلى علاج أكثر شمولاً
فقد نقلوا مرة أخرى إلى مستشفيات عسكرية دائمة أكبر حجمًا "للاستشفاء" في فرنسا
هذا بالإضافة إلى إمكانية إقامة مراكز الإسعاف أثناء عمليات التدريب حيث لا تكون هناك ضرورة لتدشين "مستشفى كامل" ولا تكون الإصابات التي بحاجة إلى العلاج بنفس درجة خطورة تلك الإصابات التي تقع أثناء العمليات القتالية.
وفي مثل هذه الحالات، يقدم الأطباء في مراكز الإسعاف الرعاية والعلاج من "الدرجة الأولى" للإصابات أو الأمراض التي لا تشكل تهديدًا على الحياة.
ولا يوجد عمومًا تجهيزات لعلاج المشكلات "الخطيرة أو المهددة للحياة" أكثر من مجرد استقرار الحالة بحيث يسمح وضعها بنقلها إلى مرفق طبي أكبر.
وفي العمليات العسكرية الأمريكية، تعرف هذه المراكز باسم مراكز إسعاف في الكتيبة
وفي دول الكومنولث، محطات إسعاف الكتيبة.
ويستخدم أيضًا مصطلح "مركز الإسعاف الرئيسي" على حسب الحجم والسياق التشغيلي. وتعد مراكز الإسعاف أصغر الوحدات؛ حيث تحول الحالات إلى مستشفيات ميدانية، وبعدها إلى مواقع إخلاء الخسائر.
خلال الحروب النابليونية (1803-1815)
وضع الفرنسيون نظامًا متدرجًا لخدمات الدعم الطبي المقدمة.
وأنشئت مراكز إسعاف رئيسية يديرها طبيب ميداني واحد بالقرب من الخطوط الأمامية قدر الإمكان، وفي بعض الأحيان على بُعد بضع مئات من الأمتار حتى يمكن علاج القوات المصابة في أقرب وقت ممكن.
وتنقل الحالات المصابة إصابات خطيرة بعيدًا عن الخطوط الأمامية إلى المستشفيات الميدانية في الكنائس أو القصور الفرنسية الإقطاعية القريبة.
أما بالنسبة لهؤلاء الذين يحتاجون إلى علاج أكثر شمولاً
فقد نقلوا مرة أخرى إلى مستشفيات عسكرية دائمة أكبر حجمًا "للاستشفاء" في فرنسا
هذا بالإضافة إلى إمكانية إقامة مراكز الإسعاف أثناء عمليات التدريب حيث لا تكون هناك ضرورة لتدشين "مستشفى كامل" ولا تكون الإصابات التي بحاجة إلى العلاج بنفس درجة خطورة تلك الإصابات التي تقع أثناء العمليات القتالية.
وفي مثل هذه الحالات، يقدم الأطباء في مراكز الإسعاف الرعاية والعلاج من "الدرجة الأولى" للإصابات أو الأمراض التي لا تشكل تهديدًا على الحياة.
ولا يوجد عمومًا تجهيزات لعلاج المشكلات "الخطيرة أو المهددة للحياة" أكثر من مجرد استقرار الحالة بحيث يسمح وضعها بنقلها إلى مرفق طبي أكبر.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق