الاثنين، 8 أكتوبر 2018

محمد الصادق محمد محمد علي عويس

محمد الصادق محمد محمد علي عويس
======================
أسم الشهرة: الصادق عويس
تاريخ الميلاد والجهة: (25- مايو 1946 م) محافظة الشرقية - مركز فاقوس - قرية الديدا
تاريخ دخول الخدمة العسكرية: 3 نوفمبر 1966 م
نوع السلاح: القوات الخاصة - الصاعقة المصرية - كتيبة 93 صاعقة
تاريخ الانضمام إلي المجموعة 39 قتال في عام 1968 م
الرتبة والدرجة: عريف مجند
الحالة الاجتماعية
متزوج وله ثلاثة أبناء (عبد الحميد - عطية - عبير) وإثنين من الأحفاد (بسملة - زياد)
إنضم الصدق عويس بعد اختياره من الشهيد إبراهيم الرفاعي عندما سمع إبراهيم الرفاعي بأن هناك فصيلة صاعقة بهم ضابط وثلاثة جنود قاموا بعملية إستطلاع في البلاح بالقنطرة وكانوا (اللواء محسن طه -الرقيب أول مصطفي إبرهيم - العريف الصادق عويس - الجندي مرسي) فتم إستدعائهم إلي المخابرات الحربية فرع العمليات الخاصة وقام إبراهيم الرفاعي بمقابلة الأربعة مع 12 فردا من القوات البحرية
وبعد الأنضمام بدأت التدريبات علي السباحة وضرب النار والضاحية وتم التدريب علي الأربيجية والمدفاع المضادة للأفراد والدبابات بالإضافة إلي البنادق الألية ولذا حصل الصادق عويس علي الكثير من المكافئات المالية والأجازات من الشهيد إبراهيم الرفاعي أثناء حصوله علي مراكز أولي في ضرب النار
العدد التقريبي للمشاركة في عمليات المجموعة
قام البطل الصادق عويس بحوالي 28 عملية منهم كمائن وغارات وإستطلاع قتال قبل السادس من أكتوبر والعديد من العمليات إثناء معارك حرب أكتوبر
قام البطل الصادق عويس بعمليتين إستطلاع في: الكبريت - البحيرات المرة
قام البطل الصادق عويس بعمليتين كمين في: البحيرات المرة - فايد
قام البطل الصادق عويس بالعديد من عمليات الإغارة علي العدو مثل:
لسان التمساح الأولي في يوم 19 إبريل 1969م للثأر للشهيد عبد المنعم رياض
لسان التمساح الثانية في يوم 7 يوليو 1969م
موقع في الكبريت بفايد
بلاعيم البترول في البحر الأحمر
نسف وتفجير سقالة الكرنتينة بعيون موسي
نسف مطار الطور
تاريخ ترك المجموعة 39 قتال
ترك الخدمة في عام 1974 عند حل المجموعة بعد حرب أكتوبر المجيدة
الأنواط والأوسمة
حاصل علي فرقة صاعقة عادية
حاصل علي فرقة معلمي صاعقة
حاصل علي نوط الشجاعة العسكري من الطبقة الثانية من الزعيم جمال عبد الناصر
حاصل علي نوط الجمهورية العسكري من الطبقة الأولي من القائد محمد أنور السادات

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق