عصر VHF
أدى استخدام الطائرات في عمليات البحث والإنقاذ في الحرب العالمية الثانية
إلى استخدام أجهزة راديو VHF على خط البصر .
وتسمح الأطوال الموجية الأقصر من VHF
بأن يكون هوائي ثنائي القطب أو هوائى سوط بسيط فعالاً.
شملت الأجهزة المبكرة جهاز Walter البريطاني
وهو تصميم مدمج مخروطي أحادي الأنبوب يعمل بقوة 177 ميغاهرتز
(طول موجي 1.7 متر)
و Jäger الألماني (NS-4)
وهو مضخم صوت مذبذب رئيسي ثنائي الأنبوبين عند 58.5 و
لاحقا
42 ميغاهرتز.
هذه كانت صغيرة بما يكفي لإدراجها في قوارب النجاة المستخدمة في الطائرات المقاتلة ذات المقعد الواحد.
اشتملت التصاميم بعد الحرب
على منارة الإنذار
والبحث
والإنقاذ البريطانية (SARAH)
التي صنعتها شركة Ultra Electronics
والمستخدمة في موقع واستعادة رائد الفضاء سكوت كاربنتر
بعد رحلته الفضائية الزئبقية
US AN / URC-4
و السوفيتي R 855U.
تعمل هذه على ترددات الطوارئ للطائرات
من 121.5 و 243 ميغاهرتز
(2.5 و 1.2 متر الطول الموجي).
أدى استخدام الطائرات في عمليات البحث والإنقاذ في الحرب العالمية الثانية
إلى استخدام أجهزة راديو VHF على خط البصر .
وتسمح الأطوال الموجية الأقصر من VHF
بأن يكون هوائي ثنائي القطب أو هوائى سوط بسيط فعالاً.
شملت الأجهزة المبكرة جهاز Walter البريطاني
وهو تصميم مدمج مخروطي أحادي الأنبوب يعمل بقوة 177 ميغاهرتز
(طول موجي 1.7 متر)
و Jäger الألماني (NS-4)
وهو مضخم صوت مذبذب رئيسي ثنائي الأنبوبين عند 58.5 و
لاحقا
42 ميغاهرتز.
هذه كانت صغيرة بما يكفي لإدراجها في قوارب النجاة المستخدمة في الطائرات المقاتلة ذات المقعد الواحد.
اشتملت التصاميم بعد الحرب
على منارة الإنذار
والبحث
والإنقاذ البريطانية (SARAH)
التي صنعتها شركة Ultra Electronics
والمستخدمة في موقع واستعادة رائد الفضاء سكوت كاربنتر
بعد رحلته الفضائية الزئبقية
US AN / URC-4
و السوفيتي R 855U.
تعمل هذه على ترددات الطوارئ للطائرات
من 121.5 و 243 ميغاهرتز
(2.5 و 1.2 متر الطول الموجي).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق