أحد أوبئة الكوليرا التي أثرت على الكثير من أرجاء زيمبابوي في الفترة من أغسطس 2008م حتى يونيو 2009م
بدأ تفشي المرض في شيتونغويزا في مقاطعة ماشونالاند الشرقية في أغسطس 2008م
ثم انتشر في جميع أنحاء البلاد حتى ديسمبر 2008.
في ديسمبر 2008م
أعلنت حكومة زيمبابوي اندلاع حالة طوارئ وطنية وفعلت قانون الطوارئ وطلبت المساعدة الدولية.
وقد بلغ تفشي المرض ذروته في يناير 2009م حيث سُجلت 8500 حالة في الأسبوع.
كما تم الإبلاغ عن حالات من هذا الوباء في البلدان المجاورة مثل جنوب أفريقيا وملاوي وبوتسوانا وموزمبيق وزامبيا.
وبمساعدة الوكالات الدولية، تم السيطرة على تفشي المرض، وبحلول يوليو 2009م
نتيجةً لعدم الإبلاغ عن أي حالات لعدة أسابيع، أعلنت وزارة الصحة ورعاية الطفولة في زمبابوي انقضاء الوباء.
تم الإبلاغ عن 985 96 حالة إصابة بالكوليرا و 369 4 حالة وفاة في المجمل، مما يجعل هذا أكبر تفشي للكوليرا سُجل في زمبابوي.
ويعزى حجم وشدة انتشار الوباء إلى سوء المرافق الصحية، وقلة فرص الحصول على الرعاية الصحية، وعدم كفاية البنية التحتية للرعاية الصحية في جميع أنحاء زمبابوي.
بدأ تفشي المرض في شيتونغويزا في مقاطعة ماشونالاند الشرقية في أغسطس 2008م
ثم انتشر في جميع أنحاء البلاد حتى ديسمبر 2008.
في ديسمبر 2008م
أعلنت حكومة زيمبابوي اندلاع حالة طوارئ وطنية وفعلت قانون الطوارئ وطلبت المساعدة الدولية.
وقد بلغ تفشي المرض ذروته في يناير 2009م حيث سُجلت 8500 حالة في الأسبوع.
كما تم الإبلاغ عن حالات من هذا الوباء في البلدان المجاورة مثل جنوب أفريقيا وملاوي وبوتسوانا وموزمبيق وزامبيا.
وبمساعدة الوكالات الدولية، تم السيطرة على تفشي المرض، وبحلول يوليو 2009م
نتيجةً لعدم الإبلاغ عن أي حالات لعدة أسابيع، أعلنت وزارة الصحة ورعاية الطفولة في زمبابوي انقضاء الوباء.
تم الإبلاغ عن 985 96 حالة إصابة بالكوليرا و 369 4 حالة وفاة في المجمل، مما يجعل هذا أكبر تفشي للكوليرا سُجل في زمبابوي.
ويعزى حجم وشدة انتشار الوباء إلى سوء المرافق الصحية، وقلة فرص الحصول على الرعاية الصحية، وعدم كفاية البنية التحتية للرعاية الصحية في جميع أنحاء زمبابوي.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق