الجمعة، 13 أبريل 2018

تفشي الكوليرا في زيمبابوي عام 2008 (4)

وفرت العديد من الوكالات الدولية المساعدة بعد تفشي المرض في عام 2008،
وتم تمويل برامج المياه والصرف الصحي والنظافة الصحية والاستجابة للأوبئة وتوفير العقاقير الأساسية من عدة حكومات ومنظمات عبر حكومية:
الحكومة أو الوكالةمقدار الدعمالتاريخ
حكوة أستراليا8،000،000 دولار للطعام والمساعدات الطارئة2 ديسمبر2008
حومة بتسوانا300,000 دولار أمريكي3 ديسمبر2008
حكومة فرنسا200،000 يورولأقراص تنقية المياه ونقاط التوزيع ومعدات معالجة المياه4 ديسمبر2008]11 11ديسمبر 2008
حكومة ألمانيا000 000 1 يورو إلى الصليب الأحمر8 ديسمبر2008
جمهورية ناميبيا000 165 دولار من اللوازم الطبية7 ديسمبر2008.
حكومة هولندا000 000 5 يورو للأدوية، ومياه الشرب، وأقراص تنقية المياهديسمبر2008.
حكومة جنوب أفريقياالغذاء والطعام في حالات الطوارئ4 ديسمبر2008
حكومة سويسرا820،000 دولار أمريكي لبرنامج المساعدات الطارئة والدعم اللوجستي لوكالات الأمم المتحدة9 ديسمبر2008
حكومة المملكة المتحدة3,000,000 جنيه استرلينينوقمبر2008
الوكالة الأمريكية للتنمية الدوليةو 6،200،000 دواار أمريكي لبرامج الصحة والمياه والصرف الصحي11 ديسمبر2008
حكومة فنزويلاأكثر من 74 طنا من الإمدادات الطبية ومياه الشرب3 يناير2009
الاتحاد الأفريقي100,000 دولار11 ديسمبر2008
المفوضية الأوروبية9,000,000 يورو3 ديسمبر2008
Flag of WHO.svg منظمة الصحة العالمية000 340 دولار من الأدوية واللوازم الطبية4 ديسمبر2008
منظمة إعطاء الأمل500،000 دولار من الأدوية2 ديسمبر2008
اللجنة الدولية للصليب الأحمرأكثر من 13 طنا من الإمدادات الطبية4 ديسمبر2008
منظمة الرؤية العالمية وشركاء الصحة الدولية في كندا000 000 4 دولار من الأدوية13 يناير2009
وبحلول 7 ديسمبر 2008، حصلت منظمة اليونيسيف على تمويل من المتبرعين الدوليين لتوفير مواد كيميائية كافية لمعالجة المياه لمدة ثلاثة أسابيع من إمدادات المياه في هراري، وقامت بترتيب شحنة كافية من المواد الكيميائية لمدة أربعة أشهر.
 ووزعت اليونيسيف 000 360 لترًا من المياه يوميًا في هراري، فضلًا عن توزيع الصابون والدلاء.
وعلى الرغم من المساهمات الواردة، أشارت اليونيسيف في ديسمبر 2008 إلى أن هناك حاجة إلى 000 500 17 دولار لمواجهة هذا الوباء على النحو المناسب
ديسمبر، قامت منظمة الصحة العالمية، بعد الاتفاق مع حكومة زمبابوي، بشراء إمدادات طبية من أجل وضع خطة استجابة ليتم تفعيلها في المراكز الصحية.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق