إن آكلي الرحيق الصاخبين يعيشون في أسراب وفي اقاليم. فهم يتغذون علي العَلف ويستحمون ويسكنون في جًثم ويتكاثرون ويدافعون عن أرضهم في جماعة؟
: مكونين بذلك مستعمرات والتي من الممكن أن تحتوي علي المئات من الطيور.
لكل طير مساحة للحركة، والطيور ذوي مساحات للحركة متداخلة، يشكلون روابط تسمي جماعات وهي أكثر الوحدات استقراراً داخل المستعمرة.
تشكل الطيور أيضاً أسراب مؤقته تسمي اتحادات لأنشطة محددة مثل مهاجمة فريسة.
تماسك المجموعة لا يتم فقط عن طريق إصدار الأصوات، ،ولكن من خلال أيضاً العروض؟
الطقسية والتي تُصنف كعروض الطيران وعروض الوضعيه وعروض الوجه. وهذا الطير من المُلاحظ أنه عدواني ومُطارد ومهاجم وعنيف. يحدث الهجوم طوال اليوم، مستهدفاً كلاً من الدخلاء وأعضاء المستعمرة.
يوجد العلف في سرادق الأشجار وفي الجذوع والفروع وعلي الأرض.
يأكل هذا الطير الرحيق بشكل أساسي والفاكهة والحشرات.
يقضي معظم الوقت هذا الطير في التقاط بقايا أوراق شجر الكافور.
ويمكن أن يحصل علي معظم احتياجاته من الغذاء من المانا (عصارة؟ النبات)
والمن (ماده سكرية؟ تتكون علي الأوراق)
والليرب (بلورات من المن تنتجها بعض اليرقات) المُجمع من بقايا أوراق الشجر.
آكل الرحيق الصاخب لا يستخدم طريقة معتادة في استرضاء الأنثي، ولكنه حدث شائع خَنَق. فهو يتكاثر طوال العام. مكوناً عش علي شكل كوب عميق واضعاَ بيضتين إلى اربع بيضات. فترة الحضانة تكون برعاية الأنثي فقط علي الرغم من مساعدة 20 ذكر في رعاية أفراخ الطيور.
تملك هذه الطيور مجموعة من الإستراتيجيات لزيادة إنجاح عملية تكاثرها متضمنة أفراخ عديده ومجموعة مهاجمه علي الفرائس.
زيادة أعداد هذا الطير متعلقة بالحد من تنوع الطيور في المناطق الطبيعية المتأثرة بالإنسان.
إن توزيعه علي الأقاليم يعني نقله وهذا لا يُعد حل لتكاثره ووفرته.
وقد أُقترح الإعدام (هي عملية عزل الكائنات من مجموعة خصائص غير مرغوب فيها لتعزيز الخصائص المرغوب فيها) علي الرغم من أن آكل الرحيق الصاخب حالياً هو من السلالات المحمية في جميع أنحاء أستراليا.
: مكونين بذلك مستعمرات والتي من الممكن أن تحتوي علي المئات من الطيور.
لكل طير مساحة للحركة، والطيور ذوي مساحات للحركة متداخلة، يشكلون روابط تسمي جماعات وهي أكثر الوحدات استقراراً داخل المستعمرة.
تشكل الطيور أيضاً أسراب مؤقته تسمي اتحادات لأنشطة محددة مثل مهاجمة فريسة.
تماسك المجموعة لا يتم فقط عن طريق إصدار الأصوات، ،ولكن من خلال أيضاً العروض؟
الطقسية والتي تُصنف كعروض الطيران وعروض الوضعيه وعروض الوجه. وهذا الطير من المُلاحظ أنه عدواني ومُطارد ومهاجم وعنيف. يحدث الهجوم طوال اليوم، مستهدفاً كلاً من الدخلاء وأعضاء المستعمرة.
يوجد العلف في سرادق الأشجار وفي الجذوع والفروع وعلي الأرض.
يأكل هذا الطير الرحيق بشكل أساسي والفاكهة والحشرات.
يقضي معظم الوقت هذا الطير في التقاط بقايا أوراق شجر الكافور.
ويمكن أن يحصل علي معظم احتياجاته من الغذاء من المانا (عصارة؟ النبات)
والمن (ماده سكرية؟ تتكون علي الأوراق)
والليرب (بلورات من المن تنتجها بعض اليرقات) المُجمع من بقايا أوراق الشجر.
آكل الرحيق الصاخب لا يستخدم طريقة معتادة في استرضاء الأنثي، ولكنه حدث شائع خَنَق. فهو يتكاثر طوال العام. مكوناً عش علي شكل كوب عميق واضعاَ بيضتين إلى اربع بيضات. فترة الحضانة تكون برعاية الأنثي فقط علي الرغم من مساعدة 20 ذكر في رعاية أفراخ الطيور.
تملك هذه الطيور مجموعة من الإستراتيجيات لزيادة إنجاح عملية تكاثرها متضمنة أفراخ عديده ومجموعة مهاجمه علي الفرائس.
زيادة أعداد هذا الطير متعلقة بالحد من تنوع الطيور في المناطق الطبيعية المتأثرة بالإنسان.
إن توزيعه علي الأقاليم يعني نقله وهذا لا يُعد حل لتكاثره ووفرته.
وقد أُقترح الإعدام (هي عملية عزل الكائنات من مجموعة خصائص غير مرغوب فيها لتعزيز الخصائص المرغوب فيها) علي الرغم من أن آكل الرحيق الصاخب حالياً هو من السلالات المحمية في جميع أنحاء أستراليا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق