زايد السكان في إفريقيا
شهد سكان إفريقيا في النصف الثاني من القرن 20 زيادة ديمغرافية سريعة، تصل 3℅ الأمر الذي سيجعل من القارة بعد 30 سنة، القارة الأكثر سكانا بعد قارة آسيا، فنصف سكانها تقل أعماره عن 20 سنة.
و هذه الزيادة السكانية تفوق الإنتاج الغذائي في الوقت الحاضر. تشهد القارة بالإضافة إلى مشاكل التخلف والفقر، صراعات ونزاعات عرقية وحروب أهلية.
انعكاسات الانفجار الديمغرافي
لقد أدى الانفجار السكاني الحالي في إفريقيا إلى خطر، يجعل القارة عرضة لنقص في التصنيع واتساع رقعة المجاعات.
حسب المنظمة العالمية للزراعة،
فان الإنتاج الزراعي تقلص ب 10℅ بين سنة 1970 و 1980، بل بلغ 20℅ في بعض الدول. وارتفاع عدد الفقراء من 27 مليون في السبعينات إلى 98 مليون سنة 1990، ليصل 127 مليونا في سنة 2000.
أما في سنة 2020 فسوف تعيل إفريقيا 50℅ من سكانها بإمكانياتها الخاصة.
ويقل الدخل الفردي في بعض البلدان ليصل إلى 500 دولار سنويا.
النزوح الريفي
يمس النزوح الريفي فئات الشباب بشكل متزايد في بلدان إفريقيا، إضافة إلى الهجرة الخارجية إلى البلدان المصنعة، بحثا عن العمل.
وينجر عن ذلك العديد من المشاكل.
شهد سكان إفريقيا في النصف الثاني من القرن 20 زيادة ديمغرافية سريعة، تصل 3℅ الأمر الذي سيجعل من القارة بعد 30 سنة، القارة الأكثر سكانا بعد قارة آسيا، فنصف سكانها تقل أعماره عن 20 سنة.
و هذه الزيادة السكانية تفوق الإنتاج الغذائي في الوقت الحاضر. تشهد القارة بالإضافة إلى مشاكل التخلف والفقر، صراعات ونزاعات عرقية وحروب أهلية.
انعكاسات الانفجار الديمغرافي
لقد أدى الانفجار السكاني الحالي في إفريقيا إلى خطر، يجعل القارة عرضة لنقص في التصنيع واتساع رقعة المجاعات.
حسب المنظمة العالمية للزراعة،
فان الإنتاج الزراعي تقلص ب 10℅ بين سنة 1970 و 1980، بل بلغ 20℅ في بعض الدول. وارتفاع عدد الفقراء من 27 مليون في السبعينات إلى 98 مليون سنة 1990، ليصل 127 مليونا في سنة 2000.
أما في سنة 2020 فسوف تعيل إفريقيا 50℅ من سكانها بإمكانياتها الخاصة.
ويقل الدخل الفردي في بعض البلدان ليصل إلى 500 دولار سنويا.
النزوح الريفي
يمس النزوح الريفي فئات الشباب بشكل متزايد في بلدان إفريقيا، إضافة إلى الهجرة الخارجية إلى البلدان المصنعة، بحثا عن العمل.
وينجر عن ذلك العديد من المشاكل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق