كتابة اسفار (أبو كريفا)
للعهد القديم (التوراة),في فترة 400 سنة قبل الميلاد وهي من زمن النبي ملاخي إلى ولادة الميسح
ولم يقوم سيد المجد أو اي من الرسل بالاستشهاد بأي منها
ومعروف ان اليهود كانوا قد اضافوا الكثير من تعاليمهم إلى الكتاب المقدس
وجعلوها مماثلة بالقيمة لكلمة الله
وهو ما نراه لحد هذا اليوم كما في (التلمود)
وكذلك كانوا في وقت السيد المسيح
الذي أدان تعليمهم، الذي لم يكن من وحي الروح
ومن علاقة شخصية بالرب
إنجيل متى 16 : 6 (وقال لهم يسوع انظروا وتحرزوا من خمير الفريسيين والصدوقيين.)
و كان المسيح قد انتهرهم كثيراً وبالطبع كان فهمهم وتعليمهم مناقضاً لما نراه في فكر الله (الكتاب المقدس)
وهذا ما يدل على زيف الكتب المحذوفة ال(أبوكريفا).
للعهد القديم (التوراة),في فترة 400 سنة قبل الميلاد وهي من زمن النبي ملاخي إلى ولادة الميسح
ولم يقوم سيد المجد أو اي من الرسل بالاستشهاد بأي منها
ومعروف ان اليهود كانوا قد اضافوا الكثير من تعاليمهم إلى الكتاب المقدس
وجعلوها مماثلة بالقيمة لكلمة الله
وهو ما نراه لحد هذا اليوم كما في (التلمود)
وكذلك كانوا في وقت السيد المسيح
الذي أدان تعليمهم، الذي لم يكن من وحي الروح
ومن علاقة شخصية بالرب
إنجيل متى 16 : 6 (وقال لهم يسوع انظروا وتحرزوا من خمير الفريسيين والصدوقيين.)
و كان المسيح قد انتهرهم كثيراً وبالطبع كان فهمهم وتعليمهم مناقضاً لما نراه في فكر الله (الكتاب المقدس)
وهذا ما يدل على زيف الكتب المحذوفة ال(أبوكريفا).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق