مطار المزة العسكري
هي منشأة للقوات الجوية السورية تقع في المزة، دمشق، سوريا، جنوب غرب المركز القديم لدمشق. ولديها مدرج واحد بطول 8258 قدم، على ارتفاع 2407 قدم.
في منتصف عام 2013، وصفة هيئة الإذاعة البريطانية المطار بأنه "منشأة استراتيجية هامة" تلعب دورًا كبيرًا في توزيع الإمدادت العسكرية الحكومية.
وأفادت رويترز في منتصف عام 2013 بأنه استخدم من قبل نخبة الحرس الجمهوري السوري، القوات الخاصة والمخابرات الجوية، ويعمل أيضًا كمطار خاص لعائلة الأسد."
وأضافت أن القاعدة استخدمت خلال الحرب الأهلية السورية "لإطلاق الصواريخ والمدفعية على الأحياء الإسلامية السنية الثائرة على حافة العاصمة."
خلال الحرب العالمية الثانية كان مطار المزة قاعدة عسكرية لسلاح جو فرنسا الفيشية، والذي سمح أيضا لألمانيا باستخدام قواعدها. في يوم 19 مايو 1941، هاجمت الطائرات البريطانية المطار، ودمرت بعض الطائرات الحديثة (حينذاك) من طراز (Potez 63) وكذلك بعض من الطائرات القاذفة الأقدم من طراز (Potez 25). بعد استقلال سوريا عام 1946، أصبح مطار المزة قاعدة للقوات الجوية العربية السورية.
وبحلول نهاية عام 1957، كانت القوات الجوية السورية تشغل من المطار اثنين من أسراب مقاتلات ميغ 17 للدفاع عن العاصمة دمشق.
في 13 يناير عام 2017، تعرض المطار لهجوم صاروخي يبدو أنه ارتكب من قبل إسرائيل.
هي منشأة للقوات الجوية السورية تقع في المزة، دمشق، سوريا، جنوب غرب المركز القديم لدمشق. ولديها مدرج واحد بطول 8258 قدم، على ارتفاع 2407 قدم.
في منتصف عام 2013، وصفة هيئة الإذاعة البريطانية المطار بأنه "منشأة استراتيجية هامة" تلعب دورًا كبيرًا في توزيع الإمدادت العسكرية الحكومية.
وأفادت رويترز في منتصف عام 2013 بأنه استخدم من قبل نخبة الحرس الجمهوري السوري، القوات الخاصة والمخابرات الجوية، ويعمل أيضًا كمطار خاص لعائلة الأسد."
وأضافت أن القاعدة استخدمت خلال الحرب الأهلية السورية "لإطلاق الصواريخ والمدفعية على الأحياء الإسلامية السنية الثائرة على حافة العاصمة."
خلال الحرب العالمية الثانية كان مطار المزة قاعدة عسكرية لسلاح جو فرنسا الفيشية، والذي سمح أيضا لألمانيا باستخدام قواعدها. في يوم 19 مايو 1941، هاجمت الطائرات البريطانية المطار، ودمرت بعض الطائرات الحديثة (حينذاك) من طراز (Potez 63) وكذلك بعض من الطائرات القاذفة الأقدم من طراز (Potez 25). بعد استقلال سوريا عام 1946، أصبح مطار المزة قاعدة للقوات الجوية العربية السورية.
وبحلول نهاية عام 1957، كانت القوات الجوية السورية تشغل من المطار اثنين من أسراب مقاتلات ميغ 17 للدفاع عن العاصمة دمشق.
في 13 يناير عام 2017، تعرض المطار لهجوم صاروخي يبدو أنه ارتكب من قبل إسرائيل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق