الأربعاء، 17 أكتوبر 2018

الإيمان بالكتب السماوية

الإيمان بالكتب السماوية

ومعنى هذا أن نؤمن بالكتب التي أنزلها الله على أنبيائه ورسله. 
ومن هذه الكتب ما سماه الله تعالى في القرآن الكريم
 ومنها ما لم يسم
 قال تعالى في سورة الأعلى:
Ra bracket.png إِنَّ هَذَا لَفِي الصُّحُفِ الْأُولَى Aya-18.png صُحُفِ إِبْرَاهِيمَ وَمُوسَى Aya-19.png La bracket.png ونذكر فيما يلي الكتب التي سماها الله عز وجل في كتابه العزيز: التوراة، الإنجيل، الزبور، صحف إبراهيم،قال تعالى في محكم تنزيله
 Ra bracket.png اللَّهُ لاَ إِلَٰهَ إِلاَّ هُوَ الْحَيُّ الْقَيُّومُ لاَ تَأْخُذُهُ سِنَةٌ وَلاَ نَوْمٌ لَّهُ مَا فِي السَّمَاوَاتِ وَمَا فِي الأَرْضِ مَن ذَا الَّذِي يَشْفَعُ عِنْدَهُ إِلاَّ بِإِذْنِهِ يَعْلَمُ مَا بَيْنَ أَيْدِيهِمْ وَمَا خَلْفَهُمْ وَلاَ يُحِيطُونَ بِشَيْءٍ مِّنْ عِلْمِهِ إِلاَّ بِمَا شَاء وَسِعَ كُرْسِيُّهُ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ وَلاَ يَؤُودُهُ حِفْظُهُمَا وَهُوَ الْعَلِيُّ الْعَظِيمُ Aya-255.png La bracket.png سورة البقرة.
وقال تعالى في سورة آل عمران
Ra bracket.png نَزَّلَ عَلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقاً لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ وَأَنزَلَ التَّوْرَاةَ وَالإِنجِيلَ Aya-3.png مِن قَبْلُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَأَنزَلَ الْفُرْقَانَ إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُواْ بِآيَاتِ اللّهِ لَهُمْ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَاللّهُ عَزِيزٌ ذُو انتِقَامٍ Aya-4.png La bracket.png القرآن.
فالتوراة لسيدنا موسى 
والانجيل لسيدنا عيسى 
والزبور لسيدنا داوود 
والصحف لسيدنا إبراهيم 
والقرآن المعجزة الخالدة لسيدنا محمد.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق