ورد في سنن النسائي وسنن أبي داود ومسند أحمد وفي صحيح ابن حبان عن أنس بن مالك
قال: كنت مع رسول الله جالسا يعني ورجل قائم يصلي فلما ركع وسجد وتشهد دعا فقال في دعائه (اللهم إني أسألك بأن لك الحمد لا إله إلا أنت المنان بديع السماوات والأرض يا ذا الجلال والإكرام يا حي يا قيوم إني أسألك)
فقال النبي لأصحابه تدرون بما دعا قالوا الله ورسوله أعلم
قال (والذي نفسي بيده لقد دعا الله باسمه العظيم الذي إذا دعي به أجاب وإذا سئل به أعطى)
ورد في سنن ابن ماجه وسنن أبي داود ومسند أحمد وسنن الترمذي وفي صحيح ابن حبان عن عبد الله بن بريدة عن أبيه
قال: (سمع النبي رجلا يقول اللهم إني أسألك بأنك أنت الله الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد فقال رسول الله لقد سأل الله باسمه الأعظم الذي إذا سئل به أعطى وإذا دعي به أجاب)
ورد في جامع الترمذي وسنن أبي داود ومسند أحمد وسنن الدارمي وسنن ابن ماجه من حديث أسماء بنت يزيد قالت: أن النبي
قال: "اسم الله الأعظم في هاتين الآيتين: (وإلهكم إله واحد لا إله إلا هو الرحمن الرحيم) وفاتحة آل عمران (آلم الله لا إله إلا هو الحي القيوم)
ورد في مسند الإمام أحمد وصحيح {الحاكم من حديث أبي هريرة وأنس بن مالك وربيعة بن عامر قال سمعت رسول الله
يقول: "ألظوا بيا ذا الجلال والإكرام" يعنى تعلقوا بها وألزموها وداوموا عليها.
ورد في جامع الترمذي عن أبي هريرة قال: "أن النبي كان إذا أهمه الأمر رفع رأسه إلى السماء فقال سبحان الله العظيم وإذا اجتهد في الدعاء قال يا حي يا قيوم ".
ورد في جامع الترمذي من حديث أنس بن مالك
قال: "كان النبي إذا كربه أمر قال يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث "
ورد في سنن ابن ماجه وصحيح الحاكم عن أبي أمامة
قال: «قال النبي: "اسم الله الأعظم في ثلاث سور من القرآن البقرة وآل عمران وطه"» قال القاسم: فالتمستها فإذا هي آية {الحي القيوم}
ورد في مستدرك الحاكم أيضا من حديث سعد بن أبي وقاص قال: قال رسول الله: دعوة ذي النون إذ دعا وهو في بطن الحوت لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين إنه لم يدع بها مسلم في شيء قط إلا استجاب الله له بها
ورد في الصحيحين البخاري ومسلم عن ابن عباس قال: (أن نبي الله كان يقول عند الكرب لا إله إلا الله العظيم الحليم لا إله إلا الله رب العرش العظيم لا إله إلا الله رب السماوات ورب الأرض ورب العرش الكريم)
ورد في مسند أحمد من حديث عبد الله بن مسعود
قال:« قال رسول الله: "ما أصاب أحد قط هم ولا حزن
فقال: اللهم إني عبدك ابن عبدك ابن أمتك ناصيتي بيدك ماض في حكمك عدل في قضاؤك أسألك اللهم بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو علمته أحدا من خلقك أو أنزلته في كتابك أو استأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن العظيم ربيع قلبي ونور صدري وجلاء حزني وذهاب همي إلا أذهب الله عز وجل همه وحزنه وأبدله مكانه فرحا فقيل: يا محمد إلا نتعلمها
قال: بل ينبغي لمن سمعها أن يتعلمها"»
قال: كنت مع رسول الله جالسا يعني ورجل قائم يصلي فلما ركع وسجد وتشهد دعا فقال في دعائه (اللهم إني أسألك بأن لك الحمد لا إله إلا أنت المنان بديع السماوات والأرض يا ذا الجلال والإكرام يا حي يا قيوم إني أسألك)
فقال النبي لأصحابه تدرون بما دعا قالوا الله ورسوله أعلم
قال (والذي نفسي بيده لقد دعا الله باسمه العظيم الذي إذا دعي به أجاب وإذا سئل به أعطى)
ورد في سنن ابن ماجه وسنن أبي داود ومسند أحمد وسنن الترمذي وفي صحيح ابن حبان عن عبد الله بن بريدة عن أبيه
قال: (سمع النبي رجلا يقول اللهم إني أسألك بأنك أنت الله الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفوا أحد فقال رسول الله لقد سأل الله باسمه الأعظم الذي إذا سئل به أعطى وإذا دعي به أجاب)
ورد في جامع الترمذي وسنن أبي داود ومسند أحمد وسنن الدارمي وسنن ابن ماجه من حديث أسماء بنت يزيد قالت: أن النبي
قال: "اسم الله الأعظم في هاتين الآيتين: (وإلهكم إله واحد لا إله إلا هو الرحمن الرحيم) وفاتحة آل عمران (آلم الله لا إله إلا هو الحي القيوم)
ورد في مسند الإمام أحمد وصحيح {الحاكم من حديث أبي هريرة وأنس بن مالك وربيعة بن عامر قال سمعت رسول الله
يقول: "ألظوا بيا ذا الجلال والإكرام" يعنى تعلقوا بها وألزموها وداوموا عليها.
ورد في جامع الترمذي عن أبي هريرة قال: "أن النبي كان إذا أهمه الأمر رفع رأسه إلى السماء فقال سبحان الله العظيم وإذا اجتهد في الدعاء قال يا حي يا قيوم ".
ورد في جامع الترمذي من حديث أنس بن مالك
قال: "كان النبي إذا كربه أمر قال يا حي يا قيوم برحمتك أستغيث "
ورد في سنن ابن ماجه وصحيح الحاكم عن أبي أمامة
قال: «قال النبي: "اسم الله الأعظم في ثلاث سور من القرآن البقرة وآل عمران وطه"» قال القاسم: فالتمستها فإذا هي آية {الحي القيوم}
ورد في مستدرك الحاكم أيضا من حديث سعد بن أبي وقاص قال: قال رسول الله: دعوة ذي النون إذ دعا وهو في بطن الحوت لا إله إلا أنت سبحانك إني كنت من الظالمين إنه لم يدع بها مسلم في شيء قط إلا استجاب الله له بها
ورد في الصحيحين البخاري ومسلم عن ابن عباس قال: (أن نبي الله كان يقول عند الكرب لا إله إلا الله العظيم الحليم لا إله إلا الله رب العرش العظيم لا إله إلا الله رب السماوات ورب الأرض ورب العرش الكريم)
ورد في مسند أحمد من حديث عبد الله بن مسعود
قال:« قال رسول الله: "ما أصاب أحد قط هم ولا حزن
فقال: اللهم إني عبدك ابن عبدك ابن أمتك ناصيتي بيدك ماض في حكمك عدل في قضاؤك أسألك اللهم بكل اسم هو لك سميت به نفسك أو علمته أحدا من خلقك أو أنزلته في كتابك أو استأثرت به في علم الغيب عندك أن تجعل القرآن العظيم ربيع قلبي ونور صدري وجلاء حزني وذهاب همي إلا أذهب الله عز وجل همه وحزنه وأبدله مكانه فرحا فقيل: يا محمد إلا نتعلمها
قال: بل ينبغي لمن سمعها أن يتعلمها"»
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق