السبت، 24 مارس 2018

الاتجاه البطولى في تفسير التاريخ بلوتارك (125-46) ق.م.

الذي جمع في شخصه شخصية المربى وشخصية المؤرخ بكتابة (حياة العظماء) مؤكداً ما أكده ثوكيديدس من قبل بشأن نظرية الرجل العظيم. ولقد عمد بلوتارخ إلى تحليل وتمجيد الشخصيات التي شاركت في صنع التاريخ للعالم.
يمكن القول بأنه منذ عصور الملكيات الوثنية التي قامت في عصر البرونز بمصر وبلاد الرافدين والصين وبسبب الاعتقاد بقوى خارقة تنسب للملك، فإن الاعتقاد كان سائداً بأن الملك هو العامل الوحيد المؤثر في كافة الأحداث التاريخية.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق