من الامثلة الحية فى وقتنا الحاضر جابر بن حيان والرازي في الاكتشافات الكيميائية الأساسية، بما في ذلك:
أدوات التقطير
الإنبيق
المقطرة
المعوجة
التي كانت قادرة تمامًا على تنقية المواد الكيميائية.
اصول كلمات فى عالم الكيمياء اليوم هى اصول كلمات عربية أصيلة
إكسير
الإنبيق
الكحول
حمض الهيدروكلوريك
حمض الكبريت
حمض النيتريك
حمض الخل.
الصودا والبوتاس.
الماء المقطر
الكحول المقطر المنقى.
العطارة
الكثير من المواد الكيميائية والأجهزة.
النطرون
القلي والتي تم تحويلها للاتينية إلى "Natrium" و"Kalium" على التوالي، وأتت رموز العناصر الكيمياوية الحديثة للصوديوم "Na" وللبوتاسيوم "K" من الحروف الأولى لهذه الأسماء.
اكتشاف الماء الملكي وهو مزيج من حمض النيتريك والهيدروكلوريك، الذي يمكنه أن يحل المعادن الثمينة كالذهب
وقد قام جابر بن حيان.
فقد قام بتحليل عنصر أرسطو (النار، الهواء، الماء، الأرض)
من حيث الصفات الأساسية الأربعة:
الحرارة
البرودة
الجفاف
الرطوبة
و اثنتين من هذه الصفات في كل المعادن تكونان داخليتان
واثنتين تكونان خارجيتان.
وعلى سبيل المثال الرصاص بارد جدًا وجاف
و الذهب ساخن ورطب. وهكذا،
وضع جابر نظرية
تفيد أنه بإعادة ترتيب خواص معدن واحد
يمكن إنتاج معادن أخرى.
ومن هذا المبدا بدا هوس حجر الفلاسفة يشتد فى الخيمياء الغربية وتحويل معادن بسيطة الى معادن نفيسة وبالاخص معدن الذهب البراق على مر عصور والازمان
وكذلك البحث عن اكسير الحياة الذى يخلد ويرجع الفرد الى مرحلة الشباب ونسى الغرب سنة الحياة دائرة فى كل مكان ان لو صح مايزمعون عن اكسير الحياة فان الحياة تقف ولايوجد تكاثر وتقف هذة الدنيا ولكن الدنيا مشى بمقادير خالقها لاتاخر وتقدم ساعة ولكن الهوس الاعمى عن اكسير الحياة وريعان الشباب وضياع العمر هباء عن شىء لايوجد وان عجلة الحياة لاتقف عند شخص ولامجموعة اشخاص حتى وبدل البحث فى ماهو جديد والهث وراء زائف ليس له معنى
طوّر جابر علم الأعداد وبموجبها فإن جذر الكلمة لاسم المادة في العربية
عندما يعامل مع مختلف التحولات، يبقى موافقًا للخواص الفيزيائية للعنصر.
لقد وضع جابر بن حيان نظام العناصر المستخدم في خيمياء القرون الوسطى. يتألف نظامه الأصلي من سبعة عناصر، والتي تشمل العناصر التقليدية الخمسة (الأثير، والهواء، والأرض، والنار، والماء)، بالإضافة إلى اثنين من العناصر الكيميائية التي تمثل المعادن:
الكبريت، الحجر الذي يحترق
الذي يصف مبدأ الاحتراق، والزئبق
الذي يتضمن المبدأ المثالي للخواص المعدنية.
بعد ذلك بوقت قصير، تطور هذا النظام ليصبح ثمانية عناصر، مع المفهوم العربي للمبادئ المعدنية الثلاث:
الكبريت يعطي القابلية للاشتعال أو الاحتراق
الزئبق يعطي التقلب والاستقرار، والملح
يعطي الصلابة.
أدوات التقطير
الإنبيق
المقطرة
المعوجة
التي كانت قادرة تمامًا على تنقية المواد الكيميائية.
اصول كلمات فى عالم الكيمياء اليوم هى اصول كلمات عربية أصيلة
إكسير
الإنبيق
الكحول
حمض الهيدروكلوريك
حمض الكبريت
حمض النيتريك
حمض الخل.
الصودا والبوتاس.
الماء المقطر
الكحول المقطر المنقى.
العطارة
الكثير من المواد الكيميائية والأجهزة.
النطرون
القلي والتي تم تحويلها للاتينية إلى "Natrium" و"Kalium" على التوالي، وأتت رموز العناصر الكيمياوية الحديثة للصوديوم "Na" وللبوتاسيوم "K" من الحروف الأولى لهذه الأسماء.
اكتشاف الماء الملكي وهو مزيج من حمض النيتريك والهيدروكلوريك، الذي يمكنه أن يحل المعادن الثمينة كالذهب
وقد قام جابر بن حيان.
فقد قام بتحليل عنصر أرسطو (النار، الهواء، الماء، الأرض)
من حيث الصفات الأساسية الأربعة:
الحرارة
البرودة
الجفاف
الرطوبة
و اثنتين من هذه الصفات في كل المعادن تكونان داخليتان
واثنتين تكونان خارجيتان.
وعلى سبيل المثال الرصاص بارد جدًا وجاف
و الذهب ساخن ورطب. وهكذا،
وضع جابر نظرية
تفيد أنه بإعادة ترتيب خواص معدن واحد
يمكن إنتاج معادن أخرى.
ومن هذا المبدا بدا هوس حجر الفلاسفة يشتد فى الخيمياء الغربية وتحويل معادن بسيطة الى معادن نفيسة وبالاخص معدن الذهب البراق على مر عصور والازمان
وكذلك البحث عن اكسير الحياة الذى يخلد ويرجع الفرد الى مرحلة الشباب ونسى الغرب سنة الحياة دائرة فى كل مكان ان لو صح مايزمعون عن اكسير الحياة فان الحياة تقف ولايوجد تكاثر وتقف هذة الدنيا ولكن الدنيا مشى بمقادير خالقها لاتاخر وتقدم ساعة ولكن الهوس الاعمى عن اكسير الحياة وريعان الشباب وضياع العمر هباء عن شىء لايوجد وان عجلة الحياة لاتقف عند شخص ولامجموعة اشخاص حتى وبدل البحث فى ماهو جديد والهث وراء زائف ليس له معنى
طوّر جابر علم الأعداد وبموجبها فإن جذر الكلمة لاسم المادة في العربية
عندما يعامل مع مختلف التحولات، يبقى موافقًا للخواص الفيزيائية للعنصر.
لقد وضع جابر بن حيان نظام العناصر المستخدم في خيمياء القرون الوسطى. يتألف نظامه الأصلي من سبعة عناصر، والتي تشمل العناصر التقليدية الخمسة (الأثير، والهواء، والأرض، والنار، والماء)، بالإضافة إلى اثنين من العناصر الكيميائية التي تمثل المعادن:
الكبريت، الحجر الذي يحترق
الذي يصف مبدأ الاحتراق، والزئبق
الذي يتضمن المبدأ المثالي للخواص المعدنية.
بعد ذلك بوقت قصير، تطور هذا النظام ليصبح ثمانية عناصر، مع المفهوم العربي للمبادئ المعدنية الثلاث:
الكبريت يعطي القابلية للاشتعال أو الاحتراق
الزئبق يعطي التقلب والاستقرار، والملح
يعطي الصلابة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق