1-إن حوادث العالم هي الأوجه المختلفة للمادة المتحركة، باعتبار أن المادة، هي ما هو موجود خارج روحي، وخارج كل روح، والتي لا تحتاج إلى أية روح لكي توجد.
2-إن المادة، هي الواقع الأول وليست إحساسا وفكرا سوى نتاج هذا الواقع وانعكاسة
3-يمكن للمعرفة المثبت بالتجربة والممارسة العلمية أن تنفذ نفاذًا تامًا إلى العالم وإلى قوانين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق