الخميس، 31 مايو 2018

Pseudoscience(2)‏


التركيز على ادعاءات غامضة غير دقيقة وتفتقر إلى مقاييس محددة.
الفشل في وضع تعريفات عملية (بمعنى آخر، وصف علمي لوسائل عملية من الممكن الحصول منها على مدى من القياسات الرقمية).
الفشل في العمل وفق مبدأ الاقتصاد، بمعنى آخر هو الفشل في وضع تفسير يستخدم أقل عدد ممكن من الفرضيات.
استخدام لغة غير واضحة غامضة، واساءة استخدام المصطلحات التقنية لمحاولة إضفاء شكل سطحي علمي.
افتقاد الشروط المحدِدة، فمعظم النظريات العلمية القوية تمتلك شروط محدِدة تحدد حدوث أو عدم حدوث الظاهرة المتوقعة.
الافتقار إلى ضوابط فعالة عند وضع النماذج التجريبية.
كالاعتماد على ادعاءات غير قابلة للاختيار والدحض حتى لو كانت غير صحيحة، أو غير دقيقة، أو غير متصلة بالموضوع.
إدعاء أن نظريةً ما توقعت أشياءً لم تعرض من قبل -أو في البداية- كأحد توقعات النظرية.
الاعتماد الزائد على الشهادات الشخصية أو القصص النادرة، فالشهادات الشخصية أو القصص النادرة من الممكن أن تستخدم في بداية اكتشاف فرضية جديدة تخضع للاختيار، ولكن لا تستخدم كدليل على صحة هذه الفرضية.
 تقديم المعلومات التي تدعم النظرية بينما يطمس ويرفض ويتجاهل عن المعلومات التي تتعارض مع النظرية.
التهرب من وجهة النظر المقابلة قبل نشر النتائج، فبعض مقدمى النظريات التي تتعارض مع النظريات العلمية المقبولة يتجنبون إخضاع أفكارهم لوجهات النظر الأخرى.
 وبهذا يفتقدون إلى ردود الفعل التصحيحية أو التغذية المرتدة من زملائهم أصحاب المعرفة.
المجتمع العلمى يتوقع من مؤلف البحث أن يقوم بعرض البيانات الضرورية لتقييم قيمة البحث. 
فالفشل في توفير البيانات الكافية للباحثين الآخرين لكى يعيدوا إنتاج الإدعاءات المستنتجة هو أمر يفتقر إلى المرونة والشفافية.
الاعتماد على ادعاءات تقوم على معرفة سرية أو خاصة كرد على طلب البيانات أو منهج البحث.
ايجاد مصطلحات لها مسمع علمي لكى يضيفوا وزناً إلى الإدعاءات ولكى يقنعوا غير الخبراء بتصديق الرواية التي من الممكن أن تكون مزيفة أو بلا معنى.
استخدام مصلحات غير مألوفة لأشياء مألوفة لإحداث اللبس، مثل الإشارة إلى المياه باسم (ثنائي هيدروجين أحادي الأكسدة)، ووصفها بأنها جزء من تركيبة أغلب المحاليل السامة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق