النقيب سمير محمد أحمد نوح
ولد المقاتل سمير محمد أحمد نوح بمدينة القناطر الخيرية محافظة القليوبية في 15/يوليو/1949 وبعد حصوله علي دبلوم المدارس الصناعية عام 64/65 تقدم للتطوع بالقوات البحرية المصرية ليتحقق له حلم الانخراط بصفوف القوات المسلحة والترقي حتي رتب الضباط في 25 /9 / 1965 ومرت سنوات الدراسة والتدريب إلي أن أختير للأنضمام إلي صفوف الصاعقة البحرية وحصل علي فرقة الصاعقة البحرية عام 1966، وبعدها إنضم إلي فرقة القفز بالمظلات رقم 100 أعقبها الحصول علي فرقة معلمي الصاعقة رقم 104 عام 1967 بتقدير جيد جداً.
العمليات
وقد شارك المقاتل سمير نوح في حوالي 35 عملية من عمليات المجموعة 39-قتال خلال حرب الأستنزاف شملت :-
عمليات إغارة علي مواقع العدو الحصينة علي خط بارليف.
عمليات الكمائن ضد دوريات العدو منها أول كمين قامت به المجموعة يوم 25/8/1968 شرق النصب التذكاري للجندي المجهول والذي تم خلاله أسر أول أسير إسرائيلي وهو العريف يعقوب رونيه علي الجبهة المصرية خلال حرب الأستنزاف هي العملية التي جن جنون القيادة الإسرائيلية من أجلها وطالب موشيه ديان بمحاكمة الكوماندوز المصريون الذين نفذوا هذه العملية.
عمليات زرع ألغام علي طرق المواصلات والمدقات داخل عمق سيناء.
عمليات استطلاع ورصد وتصوير المواقع الإسرائيلية تمهيداً لضربها.
كما شارك في عمليات حرب أكتوبر 1973 بضرب مستودعات البترول في مناطق بلاعيم، وشراتيب، وضرب مطار الطور العسكري عدة مرات، ومهاجمة مواقع العدو برأس محمد بالقرب من شرم الشيخ في أقصي جنوب سيناء مما أربك العدو وشل تفكيره لوصول القوات المصرية إلي هذه النقطة
ثم محاصرة مدرعات العدو وضربها في الثغرة بمنطقتي الدفرسوار ونفيشة ومنعها من دخول مدينة الإسماعيلية وإفشال خططها مم أدي إلي إندفعها جنوباً في إتجاه السويس.
إمداد الجيش الثالث بالمؤن والذخيرة أثناء الحصار من العين السخنة.
بعد أنتهاء حرب أكتوبر العظيمة وحل المجموعة رسميا في أبريل 1974، أتجه مع النقيب وسام عباس حافظ الي المخابرات الحربية (الخدمة السرية) مما مكنه من المشاركة في العديد من الأحداث الهامة مثل الحرب المصرية الليبية بالأضافة لعمله فترة كملحق حربي بسفارة زائير (الكونغو الديمقراطية حاليا) وأيضا المساهمة في اعداد قاعة المخابرات الحربية بالمتحف الحربي بالقلعة وترك البطل سمير نوح الخدمة في 16/9/1996. برتبة النقيب. لم يعمل بأي عمل بعد تركه الخدمة العسكرية فقد رفض العمل لأحد يجبره علي مواعيد للحضور والأنصراف بعد ما يقرب من 30 عاما في خدمة وتفاني للقوات المسلحة المصرية.
التكريم
نوط الجمهورية العسكري من الطبقة الثانية من الرئيس جمال عبد الناصر في 26 أغسطس 1968 (عملية الكمين).
نوط الجمهورية العسكري من الطبقة الأولي من الرئيس أنور السادات في 18/يوليو/1971. بعد زيارته للمجموعة.
نوط منظمة سيناء العربية عام 1975.
ميدالية الخدمة الطويلة والقدوة الحسنة من القوات المسلحة.
ميدالية 6 أكتوبر 1973 من القوات المسلحة.
ولد المقاتل سمير محمد أحمد نوح بمدينة القناطر الخيرية محافظة القليوبية في 15/يوليو/1949 وبعد حصوله علي دبلوم المدارس الصناعية عام 64/65 تقدم للتطوع بالقوات البحرية المصرية ليتحقق له حلم الانخراط بصفوف القوات المسلحة والترقي حتي رتب الضباط في 25 /9 / 1965 ومرت سنوات الدراسة والتدريب إلي أن أختير للأنضمام إلي صفوف الصاعقة البحرية وحصل علي فرقة الصاعقة البحرية عام 1966، وبعدها إنضم إلي فرقة القفز بالمظلات رقم 100 أعقبها الحصول علي فرقة معلمي الصاعقة رقم 104 عام 1967 بتقدير جيد جداً.
العمليات
وقد شارك المقاتل سمير نوح في حوالي 35 عملية من عمليات المجموعة 39-قتال خلال حرب الأستنزاف شملت :-
عمليات إغارة علي مواقع العدو الحصينة علي خط بارليف.
عمليات الكمائن ضد دوريات العدو منها أول كمين قامت به المجموعة يوم 25/8/1968 شرق النصب التذكاري للجندي المجهول والذي تم خلاله أسر أول أسير إسرائيلي وهو العريف يعقوب رونيه علي الجبهة المصرية خلال حرب الأستنزاف هي العملية التي جن جنون القيادة الإسرائيلية من أجلها وطالب موشيه ديان بمحاكمة الكوماندوز المصريون الذين نفذوا هذه العملية.
عمليات زرع ألغام علي طرق المواصلات والمدقات داخل عمق سيناء.
عمليات استطلاع ورصد وتصوير المواقع الإسرائيلية تمهيداً لضربها.
كما شارك في عمليات حرب أكتوبر 1973 بضرب مستودعات البترول في مناطق بلاعيم، وشراتيب، وضرب مطار الطور العسكري عدة مرات، ومهاجمة مواقع العدو برأس محمد بالقرب من شرم الشيخ في أقصي جنوب سيناء مما أربك العدو وشل تفكيره لوصول القوات المصرية إلي هذه النقطة
ثم محاصرة مدرعات العدو وضربها في الثغرة بمنطقتي الدفرسوار ونفيشة ومنعها من دخول مدينة الإسماعيلية وإفشال خططها مم أدي إلي إندفعها جنوباً في إتجاه السويس.
إمداد الجيش الثالث بالمؤن والذخيرة أثناء الحصار من العين السخنة.
بعد أنتهاء حرب أكتوبر العظيمة وحل المجموعة رسميا في أبريل 1974، أتجه مع النقيب وسام عباس حافظ الي المخابرات الحربية (الخدمة السرية) مما مكنه من المشاركة في العديد من الأحداث الهامة مثل الحرب المصرية الليبية بالأضافة لعمله فترة كملحق حربي بسفارة زائير (الكونغو الديمقراطية حاليا) وأيضا المساهمة في اعداد قاعة المخابرات الحربية بالمتحف الحربي بالقلعة وترك البطل سمير نوح الخدمة في 16/9/1996. برتبة النقيب. لم يعمل بأي عمل بعد تركه الخدمة العسكرية فقد رفض العمل لأحد يجبره علي مواعيد للحضور والأنصراف بعد ما يقرب من 30 عاما في خدمة وتفاني للقوات المسلحة المصرية.
التكريم
نوط الجمهورية العسكري من الطبقة الثانية من الرئيس جمال عبد الناصر في 26 أغسطس 1968 (عملية الكمين).
نوط الجمهورية العسكري من الطبقة الأولي من الرئيس أنور السادات في 18/يوليو/1971. بعد زيارته للمجموعة.
نوط منظمة سيناء العربية عام 1975.
ميدالية الخدمة الطويلة والقدوة الحسنة من القوات المسلحة.
ميدالية 6 أكتوبر 1973 من القوات المسلحة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق