تم دراسته لأول مرة من قبل اللورد رايلي
في أواخر القرن التاسع عشر عندما اعتبر أن انهيار الفراغ الكروي في السائل لحجم معين يحدث عند تعرضه لضغط منخفض بما فيه الكفاية والذي يمكن أن يتمزق مشكلا ما يسمى بالكهف.
وتسمى هذه الظاهرة بالتكهف .
ويمكن أن تظهر خلف ريش مروحة الدوار أو أي سطح يهتز تحت الماء إذا كان له تسارع ودور كافي
يمكن أن يسبب الجريان السريع لنهر التكهف على سطح الصخور وخاصة عندما يكون هناك انحدار شديد مثل الشلالات .
ومن الممكن الحصول على التكهف بتسليط طاقة محلية مثل تسليط أشعة ليزرية مكثفة أو من خلال الشرارة الناتجة عن التفريغ الكهربائي.تتجمع أبخرة الغازات المتبخرة داخل الكهف أي أن الكهف ليس فراغ تماما إنما يحوي أبخرة بضغط منخفض .
وهكذا فإن الفقاعة بهذاالضغط المنخفض تنهار بسبب الضغط المرتفع للسائل المحيط ، لتزداد حرارة وضغط الأبخرة عند الانهيار وتكون درجة الحرارة عند نقطة الانهيار التام آلاف درجات الحرارة بالكلفن والضغط عدة مئات .
بالتالي عند تبدد الغاز ضمن السائل على آلية ميكانيكية مثل العنفة فإنها تصدر طاقة على شكل موجات صوتية وضوء مرئي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق