وفي السنة الأولى من وجود أنتون ليفي وكنيسة الشيطان جذبت اهتمام الإعلام عندما تمت زيجة شيطانية علنا بين جوديث كاس والصحفي جون رايموند. مراسم الزواج قد صورها جو روزنتال الذي التقط صورة "رفع العلم في أيو جيما" الشهيرة أثناء الحرب العالمية، حدث آخر تم علنا هو جنازة لعضو كنيسة شيطان وضابط بحري إدوارد أولسون بناء على طلب من زوجته. كنيسة الشيطان قد ذكرت في العديد من الكتب وكانت عنوان تحقيقات صحفية ومقالات في عدد من المجلات والصحف أثناء الستينات والسبعينات، وأيضا كانت موضوع فيلم وثائقي شامل اسمه "ساتينس" (1970). ظهر ليفي في فيلم كينيث انجر "ندائتي لأخي الجني"، وكخبير تقني في فيلم "مطر الشيطان" الذي مثل فيه إرنست بورجنين وويليام شاتنر، وكان الظهور الأول لجون ترافولتا. كنيسة الشيطان نفسها قدمت جزء من فيلم لويجي سكاتيني "انجيلي بلانكا، انجلي نيجرا"، الذي اطلق في الولايات المتحدة باسم "ويتشكرافت 70".
في منتصف السبعينات، صنع ليفي خلاف في كنيسة الشيطان باقتلاع نظام ال"جروتو" من الكنيسة واقتلاع بعض الأشخاص الذي ظنهم يستخدمون الكنيسة كبديل للإنجازات في العالم الخارجي (خارج الكنيسة)، بعد ذلك أصبح الإنجاز الهام في المجتمع هو المعيار في تحقيق تقدم في كنيسة الشيطان. في نفس الوقت، أصبح ليفي أكثر حرصا في اختيار اللقائات الصحفية. التغيير المفاجيء في الأعمال خلف "الباب المغلق" أدي إلى بعض الشائعات عن نهاية الكنيسة، وحتى شائعات عن موت ليفي نفسه.
في الثمانينات، أصوات من ضمنها المسيحيون، ومعالجون اختصاصيون في استرجاع الذاكرة، واهتمام متجدد من الإعلام حول مؤامرات إجرامية تتعلق بكنيسة الشيطان. أعضاء من كنيسة الشيطان هم:
كانوا ناشطين في لقائات إعلامية لتفنيد ادعائات عن أي نشاط إجرامي. الـمكتب التحقيقات الفيدرالي قدم لاحقا تقرير رسمي يفند أي نظرية مؤامرة إجرامية في ذلك الوقت، هذه الظاهرة أصبحت معروفة باسم "الصرع الشيطاني".
في الثمانينات والتسعينات، كانت كنيسة الشيطان وأعضائها ناشطين جدا في إنتاج أعمال فنية، سينمائية وموسيقية وأفلام ومجلات مكرسة للشيطانية. الأكثر ملاحظة دار فيرال هاوس للنشر لصاحبها آدم بارفيري، وموسيقي بويد رايس، والموسيقية الغامضة في ديسموند هايس-لينج، وأفلام نيك بوجس وأهمها فيلمه الوثائقي "كلام الشيطان: مدافع انتون لافي". واستمرت كنيسة الشيطان محل انتباه الصحف والمجلات أثناء ذلك الوقت.
بعد موت انتون سزاندور ليفي مركزه كرأس كنيسة الشيطان انتقل إلى زوجته (القانونية) بلانش برتون. حتى هذا اليوم ظلت بلانش مشتركة في الكنيسة، على أي حال في 2001 بدلت مكانها مع إثنين من أقدم أعضاء الكنيسة بيتر هـ جيلمور وبيجي نادراميا، الكاهن الأعلى والكاهنة الأعلى الحاليين لكنيسة الشيطان وناشري مجلة "الشعلة السوداء"، المجلة الرسمية لكنيسة الشيطان. المكتب الرئيسي لكنيسة الشيطان أيضا قد تحرك من سان فرانسيسكو لمدينة نيويورك(مانهاتن، حي مطبخ جهنم)، حيث يسكن الزوجين. كنيسة الشيطان لاتعترف بأي منظمات أخرى تدعي معرفة عن الشيطانية وممارستها، رغم ذلك كنيسة الشيطان تعرف أن لاأحد يجب أن يكون عضواً في الكنيسة حتى يكون شيطاني حقيقي.
العديد من الصور الشهيرة في وقت من الأوقات شاركوا في كنيسة الشيطان علنا منهم:
- كينيث أنجر
- كينج دايموند
- مارلين مانسون
- بويد رايس
- مارك الموند
- الكالين تريو عازف جيتار ومغني مات سكيبا
- لاعب الطبول ديريك جرانت
- المصارع المحترف جوناثان ريشتر
- والمصارع المحترف بالز ماهوني
- الصحفي مايكل مونيهان
- سامي دافيس جونيور
- والفنان كووب
بما أن كنيسة الشيطان لاتعطي معلومات عن أعضائها علناً فعدد أعضاء كنيسة الشيطان غير معروف.
في السادس من يونيو 2006، أقامت كنيسة الشيطان أول "قداس شيطاني" علناً في مسرح ستيف آلن في لوس آنجلوس، الطقوس تمت كما مكتوب وموضح في كتابين "الإنجيل الشيطاني" و"الطقوس الشيطانية" وقاد الطقوس الكاهن براين موور والكاهنة هايثر سينز.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق