ساعة تقي الدين الفلكية الميكانيكية، والتي سميت في كتابه:
" الكواكب الدرية في وضع البنكمات الدورية"
باسم ساعة المشاهدة، كانت أول ساعة تقيس الوقت بالدقائق.
استخدم معرفته بالرياضيات لتصميم ساعة بثلاث عجلات دوراة وتظهرالوقت بالساعات، والدرجات، والدقائق.
فيما بعد حسن تصميم ساعة المشاهدة بحيث يقيس الوقت بالثواني في كتابه:
" في شجرة نابك لتطرف الأفكار"
والذي ألفه في مرصد تقي الدين الفلكي الأسطنبولي.
وصف ساعة المشاهدة بأنها:
ساعة ميكانيكية بثلاث عجلات دوراة والتي تظهر الوقت بالساعات والدقائق والثواني. وتعتبر هذه من أهم ابتكارات القرن السادس عشر في مجال علم الفلك العملي، حيث لم تكن الساعات السابقة دقيقة بما فيه الكفاية لاستخدامها في الأغراض الفلكية.
كما أنه قام بتحسين ساعة المشاهدة إلى حد أبعد، حيث وصف في كتابه: سدرة المنتهى، استخدام عجلة دوارة واحدة لتمثيل الوقت بالساعات، والدقائق والثواني. وصف ساعته المشاهدة بأنها " ساعة ميكانيكية بعجلة دوارة واحدة تري الوقت بالساعات، والدقائق، والثواني، كما قسمنا كل دقيقة إلى خمس ثواني".
وصف تقي الدين اختراعه في كتاب:
" جدول الإمبراطور في الآلات الميكيانيكية"- كما في التالي:
" الآلة التاسعة هي الساعة الفلكية. الجملة التالية تمت تسجيلها من قبل بطليموس:
" سوف أكون قادراً على تأسيس أعظم إتساق في الوسيلة إذا كنتُ قادراً على قياس الوقت بدقة".
والآن جاء تقي الدين، بإرادة الله، فصمم الساعة الفلكية بأمر من السلطان، أدام الله أيامه. وإلى هذا الحد كنا قادرين على عمل ما كان يعجز عنه بطليموس".
بالإضافة إلى ذلك، في كتاب "سدرة المنتهى"، أكمل تقي الدين يقول: " بنينا ساعة فلكية بعجلة دوارة واحدة، تظهر الوقت بالساعات والدقائق والثواني، وقسمنا كل دقيقة إلى خمس ثواني".
" الكواكب الدرية في وضع البنكمات الدورية"
باسم ساعة المشاهدة، كانت أول ساعة تقيس الوقت بالدقائق.
استخدم معرفته بالرياضيات لتصميم ساعة بثلاث عجلات دوراة وتظهرالوقت بالساعات، والدرجات، والدقائق.
فيما بعد حسن تصميم ساعة المشاهدة بحيث يقيس الوقت بالثواني في كتابه:
" في شجرة نابك لتطرف الأفكار"
والذي ألفه في مرصد تقي الدين الفلكي الأسطنبولي.
وصف ساعة المشاهدة بأنها:
ساعة ميكانيكية بثلاث عجلات دوراة والتي تظهر الوقت بالساعات والدقائق والثواني. وتعتبر هذه من أهم ابتكارات القرن السادس عشر في مجال علم الفلك العملي، حيث لم تكن الساعات السابقة دقيقة بما فيه الكفاية لاستخدامها في الأغراض الفلكية.
كما أنه قام بتحسين ساعة المشاهدة إلى حد أبعد، حيث وصف في كتابه: سدرة المنتهى، استخدام عجلة دوارة واحدة لتمثيل الوقت بالساعات، والدقائق والثواني. وصف ساعته المشاهدة بأنها " ساعة ميكانيكية بعجلة دوارة واحدة تري الوقت بالساعات، والدقائق، والثواني، كما قسمنا كل دقيقة إلى خمس ثواني".
وصف تقي الدين اختراعه في كتاب:
" جدول الإمبراطور في الآلات الميكيانيكية"- كما في التالي:
" الآلة التاسعة هي الساعة الفلكية. الجملة التالية تمت تسجيلها من قبل بطليموس:
" سوف أكون قادراً على تأسيس أعظم إتساق في الوسيلة إذا كنتُ قادراً على قياس الوقت بدقة".
والآن جاء تقي الدين، بإرادة الله، فصمم الساعة الفلكية بأمر من السلطان، أدام الله أيامه. وإلى هذا الحد كنا قادرين على عمل ما كان يعجز عنه بطليموس".
بالإضافة إلى ذلك، في كتاب "سدرة المنتهى"، أكمل تقي الدين يقول: " بنينا ساعة فلكية بعجلة دوارة واحدة، تظهر الوقت بالساعات والدقائق والثواني، وقسمنا كل دقيقة إلى خمس ثواني".
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق