استخدم تقي الدين ساعته المشاهدة الجديدة لصناعة الزيج (والذي أسماه باللؤلؤ المكنون) والكتيب الفلكي بشكل أدق بكثير من معاصريه: تيخو براهي ونيكولاس كوبرنيكس.
كان تقي الدين أيضاً أول فلكي يستخدم رمز الفاصلة العشرية في تسجيل مشاهداته بدلاً من الكسور الستينية والتي استخدمت من قبل معاصريه في زمنه وسابقيه من قبل.
كما أنه اعتمد استخدام طريقة أبو الريحان البيروني لـ"مشاهدة الثلاث النقاط".
في كتابه: "شجرة نابك"، وصف تقي الدين طريقة مشاهدة الثلاث النقاط كالتالي: " يتم وضع نقطتان اثنتان على الشكل البيضوي بحيث يكون إتجاههما متعاكسان، والثالثة في أي مكان مطلوب".
واستخدم هذه الطريقة ليحسب مركز البؤرة لمدار الشمس والحركة السنوية للأرض عند الحضيض، وكذلك فعل نفس الشيء تيخو براهي وكوبرنيكس، إلا أن قيم تقي الدين هي الأكثر دقة، بسبب استخدامه ساعته المشاهدة والكثير من الآلات الدقيقة الأخرى
كان تقي الدين أيضاً أول فلكي يستخدم رمز الفاصلة العشرية في تسجيل مشاهداته بدلاً من الكسور الستينية والتي استخدمت من قبل معاصريه في زمنه وسابقيه من قبل.
كما أنه اعتمد استخدام طريقة أبو الريحان البيروني لـ"مشاهدة الثلاث النقاط".
في كتابه: "شجرة نابك"، وصف تقي الدين طريقة مشاهدة الثلاث النقاط كالتالي: " يتم وضع نقطتان اثنتان على الشكل البيضوي بحيث يكون إتجاههما متعاكسان، والثالثة في أي مكان مطلوب".
واستخدم هذه الطريقة ليحسب مركز البؤرة لمدار الشمس والحركة السنوية للأرض عند الحضيض، وكذلك فعل نفس الشيء تيخو براهي وكوبرنيكس، إلا أن قيم تقي الدين هي الأكثر دقة، بسبب استخدامه ساعته المشاهدة والكثير من الآلات الدقيقة الأخرى
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق