يقع بالقرب من ولاية كوينزلاند بشمال أستراليا ويمتد لمسافة 2300 كيلومتر
اكتشفه جيمس كوك عام 1770.
وهو تشكيل ضخم من الشعاب المرجانية يعتبر أكبر حيّد طبيعي على وجه المعمورة
ويضم أكثر من 350 نوعية من المرجان.
وهو يعد من عجائب المخلوقات.
وتأتي تسمية الحيّد للتشكيلات المرجانية نظراً لكونها تبرز فوق سطح البحر
اكتشفه جيمس كوك عام 1770.
وهو تشكيل ضخم من الشعاب المرجانية يعتبر أكبر حيّد طبيعي على وجه المعمورة
ويضم أكثر من 350 نوعية من المرجان.
وهو يعد من عجائب المخلوقات.
وتأتي تسمية الحيّد للتشكيلات المرجانية نظراً لكونها تبرز فوق سطح البحر
يعتقد الخبراء أن أجزاءً من الحاجز المرجاني يُمكن أن يعود تاريخها إلى مايقْرُب من 18 مليون سنة
إلا أنَّ معظم التشكيلات التي تُشاهد اليوم قد تكونت أثناء المليوني سنة الأخيرة.
ويبلغ عمر الطبقات العليا من الشِّعاب بالقرب من سطح البحر أو من مستواه الحالي أو قربه نحو 125,000 سنة.
وسمح هذا المستوى بتكوين الشِّعاب على النتوء القاري لأستراليا.
كان مستوى سطح البحر مُنخفضًا عن مستواه الحالي بمقدار 130م قبل نحو 20 ألف سنة
عندما كانت مُعظم مياه الأرض متحولة إلى جليد. ففي ذلك الوقت
كان مُعظم النتوء القاري لأستراليا مكشوفًا مثل سهل ساحلي
وكانت الشِّعاب الموجودة الحالية تلالاً من الحجر الجيري صاعدة من السهل.
وعندما بدأ مستوى سطح البحر في الارتفاع مرة أخرى منذ حوالي 18ألف سنة
غُمرت التلال بالمياه، وأخذت الشِّعاب المرجانية في النمو مرةً ثانية في البحار الجديدة والضحلة.
وغالبًا ما وفرت الشِّعاب القديمة أفضل الأساسات لهذا النمو الجديد.
بينما غَمَر البحر الآخذ في الارتفاع السهل الساحلي وانقطع عدد من سلاسل الجبال عن الأرض الأم
وتحولت إلى جُزر قارية، مرتفعة وصخرية.
وهناك 616 جزيرة قارية في منطقة الشِّعاب
ويمكن القول إن الجزيرة المغنطيسية وجزيرة ويتصاندي من أشهر تلك الجُزر القارية التي توجد حولها الشِّعاب. وتوجد معظم المُنْتجعات السياحية في منطقة الشِّعاب المرجانية الجميلة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق