في سنة 1577م، بنى تقي الدين مرصداً فلكياً، والذي يتكون من مبنيين ضخمين ويتموضعان فوق هضبة تشرف على الجزء الأوروبي من مدينة أسطنبول، لإفساح المجال لعرض مشهداً واسعاً من سماء الليل.
المرصد هو أشبه بكثير بالمعهد الحديث، حيث خصص المبنى الرئيسي للمكتبة ووحدات السكن لأفراد الطاقم، بينما خصص المبنى الأصغر لاستضافة مجموعة من الآلات الفلكية التي بنيت من قبل تقي الدين.
وتشمل هذه الآلات: الكرة المؤلفة من حلقات العملاقة، والساعة الفلكية لقياس موقع وسرعة الكواكب. كان تقي الدين يأمل أنه باستخدام هذه الآلات أن يقوم بتعديل الجداول الفلكية في الزيج القديم والتي تصف حركة الشمس والقمر والكواكب.
المرصد هو أشبه بكثير بالمعهد الحديث، حيث خصص المبنى الرئيسي للمكتبة ووحدات السكن لأفراد الطاقم، بينما خصص المبنى الأصغر لاستضافة مجموعة من الآلات الفلكية التي بنيت من قبل تقي الدين.
وتشمل هذه الآلات: الكرة المؤلفة من حلقات العملاقة، والساعة الفلكية لقياس موقع وسرعة الكواكب. كان تقي الدين يأمل أنه باستخدام هذه الآلات أن يقوم بتعديل الجداول الفلكية في الزيج القديم والتي تصف حركة الشمس والقمر والكواكب.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق