- من غربل الناس، نخلوه.
- اللي ميشوفش من الغربال يبقي اعمي.
- كل تأخيرة وفيها خيرة.
- عشمني بالحلق خرمت أنا وداني:يقال عن الوعود التي لا تتحقق.
- أقول له طور، يقول احلبوه:يقال عن المجادل الذي يقاوم الحق الواضح، حتى إن قيل له عن حيوان أنه ثور (أي ذكر)، يقول:احلبوه، والذكر لا يُحلب.
- هو حلم ولا علم:يقال عن أمر مذهل، فيتحير الإنسان هل هو في صحو أم يحلم.
- جه يكحلها عماها:يضرب هذا المثل لمن يحاول أن يصلح أمرًا، فيفسده أكثر مما كان، مثل الذي يريد أن يكحل عينًا، فيصيبها بالعمى، أو كطبيب في معالجته لمريض، يؤدي إلى وفاته، أو على العتاب الخاطئ، الذي بدلًا من أن يوصل إلى المصالحة، فإنه يعقد الأمور أكثر،أو يقال على غير المتخصصين أو غير العارفين، الذين يحشرون أنفسهم في أمور ليصلحوها، فتفسد بسبب جهلهم.
- طلع من نقرة، وقع في دحديرة:أي خرج من مشكلة بسيطة، فوقع في مشكلة أصعب.
- اصرف ما في الجيب، يأتيك ما في الغيب.
- البقرة لما تقع تكتر سكاكينها:يقال عن تجرؤ الناس على شخص إذا وقع، فكل منهم يقول فيه كلمة سوء، وربما كانوا يخافون أن يفعلوا ذلك وهو في قوته.
- لاقيني، ولا تغديني:يضرب هذا المثل في أن حسن المقابلة والمعاملة، له في النفس تأثير أعمق بكثير من المساعدة المادية أو المالية.
- جالك الموت يا تارك الصلاة:يضرب هذا المثل للذي يدركه الموت قبل التوبة، أو الذي يفاجئه التفتيش على عمله، وهو غير جاهز، أو الذي يضبطونه في خطأ قبل إصلاحه، أو طالب يدركه الإمتحان، وقد أهمل في دراسته، أو لمن يحصد نتيجة كسله وإهماله.
- تقرا مزاميرك على مين يا داود:يضرب هذا المثل لمن لا يستفيد، مهما كان الكلام حكيمًا جليلًا، حتى لو قرئت له مزامير داود.
- بنت الفارة حفارة:يضرب هذا المثل للشخص الذي يحاكي أهله، فكما أن الفأر يحفر الأرض، كذلك أولاده حفارون مثله.
- البيضة ماتكسرش الحجر:هي نصيحة لمن يتحدى من هو أقوى منه.أي أن الضعيف لا يستطيع أن يغلب من هو أقوى منه.
- ان دبلت الوردة ريحتها فيها:أي أن الوردة مهما ذبلت، فمازالت لها رائحة، يقال عن الشخص الذي شاخ في العمر، ولا تزال له مواهبه، وهيبته، أو عن الموظف الكبير، الذي إن ترك منصبه، لا تزال له كرامته.
- إدي العيش لخبازه، ولو أكل نصه:أي أنه على الإنسان أن يستعين بالخبراء ذوي المعرفة والحنكة، مهما كلفه الأمر من مصروفات; فهذاأفضل من أن يسلم مشروعاته أو أموره لغير العارفين (رغبة في تقليل التكاليف)، فينتهي ما يريده إلى الضياع.
- يعملها الصغار، ويقع فيها الكبار:يضرب هذا المثل للمشاكل التي يجنيها الكبار من سوء سلوك أولادهم، أو من سوء سلوك مرؤؤسيهم.
- اللقمة الهنية تكفي مية:أي أن القليل، إذا تقاسمه بالمحبة كثيرون، فإنه يكفيهم جميعًا، وهذا ما عبر عنه باللقمة الهنية، أي التي تؤكل في جو من الهناء.
- يعمل من الحبة قبة:يضرب هذا المثل لمن يبالغ في الوصف أو الحديث.
- الرجل (القدم) تدب مطرح ما تحب:أي أن الإنسان يسير بقدميه إلى المكان الذي يحبه، أو الذي يجد متعته فيه.
- الخير على قدوم الواردين:يضرب هذا المثل عن التبرك بمجيء بعض الأشخاص، فيجلبون الخير معهم، وبمجيئهم يستبشر الناس.
- زي الطاووس يتعاجب بريشه:يضرب هذا المثل لمن يعجب بمنظره الخارجي، بملابسه أو بشكله وجماله، مثلما يفتخر الطاووس بريشه الطويل في ألوانه.
- قد النملة ويعمل عملة:أي صغير في حجم النملة، ومع ذلك يعمل عملًا بارزًا، يضرب هذا المثل للعمل أو الحدث الذي يصدر من شخص صغير في سنه أو في مركزه، ويشبهه المثل القائل "يوضع سره في أضعف خلقه".
- طول البال، يهد الجبال:أي أن الصبر وطول الأناة يمكنان الإنسان من الإنتصار على أصعب العوائق، حتى لو كانت في ثقل الجبال.
- الجعان يحلم بسوق العيش:يعطي فكرة عن أن الأحلام تنبع أحيانًا من احتياجات الإنسان، فالجوعان (كمثال) يحلم بالخبز.
- مش كل مرة، تسلم الجرة:أي أنه إذاسلمت الجرة من الكسر، فمن الجائز أن تكسر مرة أخرى; لذلك ينبغي الحرص، وعدم الإعتماد على ستر الله سابقًا.
- إن كنتم نسيتوا اللي جرى، هاتوا الدفاتر تنقرا.
- من شروط المصالحة، المصارحة:ذلك لأن جو الصراحة يجعل الصلح مبنيًا على أساس من الحق، ولا يكون مجرد مصالحة شكلية.
- أعمى ويقول شفت بعيني:يضرب في الذي يدعي شيئًا لا يقدر عليه.
- أنا غنية وأحب الهدية:يضرب في الإنسان الطماع الذي يملك كل شيء لكن يريد أن يأخذ أشياء الناس.
- الخسارة تعلم الشطارة:يعني أن توالى الخسارة على التاجر أو غيره تعلمه المهارة و تنبهه للأشياء التي تضره فيتجنبها.
- الفار وقع من السقف قال له القط اسم الله عليك قال سيبني و خلي العفاريت تركبني:يضرب عن الذي يشفق على شخص و يهتم بنجاته من أجل منفعته الذاتية التي تفوق الضرر الذي أصاب هذا الشخص.
- اللي ياكل ببلاش ما يشبعش:أي أن الذي يصرف من جيب غيره لا يقنع و يطلب أكثر.
- اللي ياكل حلوتها يتحمل مرتها:أي أن الذي ذاق الحلو في موضوع فلابد أن يتحمل مره أيضًا و لا يتضايق منه.
- اللي يكرهه ربنا يسلط عليه لسانه:أي أنه عندما يغضب الله على شخصا يجعله طويل اللسان يشتم الناس و يذمهم حتى يكرهونه ويصبح له الكثير من الأعداء.
- إيد واحدة ما تسقفش:أي أنه يجب أن يتعاون الناس لينجحوا.
- إيش جاب طوخ لمليج:طوخ ومليج قريتان في مصر بعيدتان عن بعضهما، يضرب في الذى يخلط في كلامه أشياء لا علاقة لها ببعضها البعض فيخرج عن الموضوع.
- إيش لم الشامى على المغربي:فيه استعجاب من تحالف شخص له طبع مختلف مع شخص له طبع آخر مختلف تمامًا ومن المستحيل أن يجتمعا مع بعضهما لطباعهما المختلفة.
- ابن الحاكم يتيم:أي أن الذي لا يعتمد على نفسه ويتعلم حرفة (عمل) مصيره الضياع; لأن الحاكم معرض للعزل فيبقى ابنه الذي لم يتعلم حرفة مثل الطفل الذي مات أبوه.
- ابن السايغ اشتهى على أبوه خاتم:مثل عن الذي يشتهي شيئًا متيسرًا له.
- آخر الحياة الموت:حكمة أصبحت مثلًا يضرب في عدم المبالغة بالتهديد.
- آخرة خدمة الغز علقة:الغُز هم عسكر الأتراك الذين كانوا يحكمون مصر في العصر العثماني، و العلقة وجبة ضرب، يعنى أنه مهما خدمت واخلصت لهم في النهاية ستضرب، يضرب في سوء المكافأة على العمل الجيد.
- الأكل في الشبعان خسارة:أي أن إطعام شخص شبعان خسارة، المقصود أنه ليس من الضروري أن يعطي الإنسان شخصًا شيئًا لا يحتاجه أو أكتر من مستحقاته.
- البحر يحب الزيادة:كناية عن الطمع وأخذ أكتر من اللازم.
- أبو بلاش كتر منه:أي أن الشيء المجاني لا ضرر منه لكن يعتبر غنيمة; فخذ منه قدرما تستطيع.
- البيت بيت أبونا وييجوا الغرب يطردونا:عندما يكون الإنسان في بيته ويأتي شخص غريب يطرده أو يحتل بلده.
- الحى ماله قاتل:يعني الذي لم تأت ساعة موته لن يموت حتى لو قصد أحد قتله.
- الدنيا مراية وريها توريك:أي أن الدنيا مثل المرآة:إذا ورتها أريتها شيئًا ستريك مثله;فالذي يعمل الخير يراه والذي يعمل شرًا يراه أيضًا.
- الدنية تتمنى وحمتها والهنيمة تستني وجعتها:الدنية هي المرأة الدنيئة أي الشرهة في الأكل، والهنيمة أي الهانم، والمعنى أن المرأة الشرهة تتمنى أن تحمل لكي تتوحم وتأكل ما تريده، والمرأة الهانم تنتظر المرض لكي تنام في السرير وترتاح من العمل.
السبت، 24 مارس 2018
قائمة أمثال مصرية جزء الثالث
الاشتراك في:
تعليقات الرسالة (Atom)
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق