تم تأكيد انتشار الكوليرا في أربع مقاطعات في هايتي: أرتيبونيت، والإدارة الوسطى، والإدارة الشمالية والإدارة الغربية بحلول نهاية أكتوبر، بما في ذلك العاصمة بورت أو برنس ومدينة سيتي سولاي
وبحلول 25 أكتوبر، أبلغت وزارة الصحة في حكومة هايتي عن 3342 حالة إصابة مؤكدة مما أسفر عن مقتل 259 شخص.
وبحلول 16 نوفمبر انتشر الوباء في جميع أنحاء البلد.
وبالإضافة إلى أولئك الذين تم نقلهم إلى المستشفى، لم يتمكن الآخرون من تلقي العلاج بسبب اكتظاظ المستشفيات.
كما خشى العاملون الصحيون من انتشار المرض بعد أن ضرب إعصار توماس الجزيرة مما تسبب في حدوث المزيد من الفيضانات.
كما كانت هناك مخاوف من أن ينتشر المرض لأبعد من هذا الحد؛ لأن الكثير من الناس ما زالوا يعيشون في معسكرات غير صحية نتيجة للزلزال الذي وقع في وقت سابق من العام.
وجاءت هذه الشواغل على الرغم من مزاعم احتواء الوباء في الأجزاء الشمالية والوسطى من البلاد.
وتوقعت منظمة الصحة الأمريكية أن يُصاب 270 الف شخص خلال عام من اندلاع المرض.
بذل مركز السيطرة على الأمراض واتقائها جهودًا فورية في عام 2010م لجعل العلاج أكثر سهولةً بما في ذلك زيادة عدد مراكز العلاج ونقاط الإماهة.
ونتيجة لهذه الجهود انخفض معدل الوفيات من 4٪ من جميع الحالات إلى أقل من 1٪.
وأُبلغ عن أول تفشي للكوليرا في جمهورية الدومينيكان في منتصف تشرين الثاني / نوفمبر 2010م في أعقاب تنبؤ منظمة الصحة الأمريكية.
وبحلول يناير 2011م أبلغت جمهورية الدومينيكان عن 244 حالة إصابة بالكوليرا.
تُوفي أول رجل هناك في محافظة ألتاجراشيا في 23 يناير 2011م
وفي 15 نوفمبر، قال مدير برنامج خدمات الإغاثة الكاثوليكية في هايتي: "لقد أبلغ بعض الناس بأننا قد أمسكنا بزمام الأمور، وأننا نتحكم في انتشار الكوليرا، والواقع أن منظمة الصحة العالمية لا تعتقد ذلك، كما أن هناك نقص حاد في الإبلاغ عن الحالات غير المتأكد منها في كل البقاع المصابة ".
وفي أواخر كانون الثاني / يناير 2011، أُفيد بأن أكثر من 20 فنزويليًا نُقلوا إلى المستشفى بعد إصابتهم بالكوليرا بعد زيارة جمهورية الدومينيكان.[68][69] تم الإبلاغ عن 37 حالة إجمالًا.[65] وأُلقي اللوم على الأغذية الملوثة بانتشار المرض.[70] وألقت وزيرة الصحة الفنزويلية يوجينيا صادر مؤتمرًا صحفيًا تم بثه على قناة "في تي في" وصفت فيه جميع ال 37 شخص المصابون "بصحة جيدة".[65] وقد لاحظت الوزيرة أن آخر مرة سُجلت فيها حالة من الكوليرا في فنزويلا كانت قبل عشرين عامُا أي في عام 1991.[65]
وفي 15 آذار / مارس 2011، أصدرت جامعة كاليفورنيا تقريرا يتنبأ بأن عدد الإصابات سيصل إلى 779 ألفًا وأن إجمالي الوفيات سيصل إلى 000 11 وفاة بحلول تشرين الثاني / نوفمبر 2011، مقارنة بتقديرات الأمم المتحدة السابقة بأن حوالي 000 400 شخص سينتهي بهم المطاف إلى الإصابة بالكوليرا.[71] واستندت الأرقام المنقحة إلى عوامل أكثر من تقديرات الأمم المتحدة، التي افترضت أن معدل الإصابة الكلي يتراوح بين اثنين وأربعة في المائة من السكان.[71] وفي بيان صدر في نفس الوقت، قالت منظمة الصحة العالمية إن مجموع الوفيات حتى الآن بلغ 672 4 حالة، حيث تم الإبلاغ عن 252،640 حالة.[71]
وخلال الفترة من تشرين الأول / أكتوبر 2010 إلى تشرين الأول / أكتوبر 2014، بلغ مجموع حالات الإصابة بالكوليرا 711,442 حالة.[72] من بين هذه الحالات، تم نقل 400،103 إلى المستشفى وتوفيت 8,646 حالة، مما أدى إلى معدل تراكمي لحالات الإصابة بنسبة 1،2٪.[72] وقد لوحظت الاختلافات في معدلات وفيات الحالات استنادًا إلى الموقع.[72] وبلغ معدل الوفيات في مقاطعة سود الجنوبية 4.4 في المائة، مقابل 0.6 في المائة في بورت أو برنس.[72]
وبحلول 25 أكتوبر، أبلغت وزارة الصحة في حكومة هايتي عن 3342 حالة إصابة مؤكدة مما أسفر عن مقتل 259 شخص.
وبحلول 16 نوفمبر انتشر الوباء في جميع أنحاء البلد.
وبالإضافة إلى أولئك الذين تم نقلهم إلى المستشفى، لم يتمكن الآخرون من تلقي العلاج بسبب اكتظاظ المستشفيات.
كما خشى العاملون الصحيون من انتشار المرض بعد أن ضرب إعصار توماس الجزيرة مما تسبب في حدوث المزيد من الفيضانات.
كما كانت هناك مخاوف من أن ينتشر المرض لأبعد من هذا الحد؛ لأن الكثير من الناس ما زالوا يعيشون في معسكرات غير صحية نتيجة للزلزال الذي وقع في وقت سابق من العام.
وجاءت هذه الشواغل على الرغم من مزاعم احتواء الوباء في الأجزاء الشمالية والوسطى من البلاد.
وتوقعت منظمة الصحة الأمريكية أن يُصاب 270 الف شخص خلال عام من اندلاع المرض.
بذل مركز السيطرة على الأمراض واتقائها جهودًا فورية في عام 2010م لجعل العلاج أكثر سهولةً بما في ذلك زيادة عدد مراكز العلاج ونقاط الإماهة.
ونتيجة لهذه الجهود انخفض معدل الوفيات من 4٪ من جميع الحالات إلى أقل من 1٪.
وأُبلغ عن أول تفشي للكوليرا في جمهورية الدومينيكان في منتصف تشرين الثاني / نوفمبر 2010م في أعقاب تنبؤ منظمة الصحة الأمريكية.
وبحلول يناير 2011م أبلغت جمهورية الدومينيكان عن 244 حالة إصابة بالكوليرا.
تُوفي أول رجل هناك في محافظة ألتاجراشيا في 23 يناير 2011م
وفي 15 نوفمبر، قال مدير برنامج خدمات الإغاثة الكاثوليكية في هايتي: "لقد أبلغ بعض الناس بأننا قد أمسكنا بزمام الأمور، وأننا نتحكم في انتشار الكوليرا، والواقع أن منظمة الصحة العالمية لا تعتقد ذلك، كما أن هناك نقص حاد في الإبلاغ عن الحالات غير المتأكد منها في كل البقاع المصابة ".
وفي أواخر كانون الثاني / يناير 2011، أُفيد بأن أكثر من 20 فنزويليًا نُقلوا إلى المستشفى بعد إصابتهم بالكوليرا بعد زيارة جمهورية الدومينيكان.[68][69] تم الإبلاغ عن 37 حالة إجمالًا.[65] وأُلقي اللوم على الأغذية الملوثة بانتشار المرض.[70] وألقت وزيرة الصحة الفنزويلية يوجينيا صادر مؤتمرًا صحفيًا تم بثه على قناة "في تي في" وصفت فيه جميع ال 37 شخص المصابون "بصحة جيدة".[65] وقد لاحظت الوزيرة أن آخر مرة سُجلت فيها حالة من الكوليرا في فنزويلا كانت قبل عشرين عامُا أي في عام 1991.[65]
وفي 15 آذار / مارس 2011، أصدرت جامعة كاليفورنيا تقريرا يتنبأ بأن عدد الإصابات سيصل إلى 779 ألفًا وأن إجمالي الوفيات سيصل إلى 000 11 وفاة بحلول تشرين الثاني / نوفمبر 2011، مقارنة بتقديرات الأمم المتحدة السابقة بأن حوالي 000 400 شخص سينتهي بهم المطاف إلى الإصابة بالكوليرا.[71] واستندت الأرقام المنقحة إلى عوامل أكثر من تقديرات الأمم المتحدة، التي افترضت أن معدل الإصابة الكلي يتراوح بين اثنين وأربعة في المائة من السكان.[71] وفي بيان صدر في نفس الوقت، قالت منظمة الصحة العالمية إن مجموع الوفيات حتى الآن بلغ 672 4 حالة، حيث تم الإبلاغ عن 252،640 حالة.[71]
وخلال الفترة من تشرين الأول / أكتوبر 2010 إلى تشرين الأول / أكتوبر 2014، بلغ مجموع حالات الإصابة بالكوليرا 711,442 حالة.[72] من بين هذه الحالات، تم نقل 400،103 إلى المستشفى وتوفيت 8,646 حالة، مما أدى إلى معدل تراكمي لحالات الإصابة بنسبة 1،2٪.[72] وقد لوحظت الاختلافات في معدلات وفيات الحالات استنادًا إلى الموقع.[72] وبلغ معدل الوفيات في مقاطعة سود الجنوبية 4.4 في المائة، مقابل 0.6 في المائة في بورت أو برنس.[72]
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق