معدل انتشار اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه
على المستوى العالمي بين 5.3% عند من تقل أعمارهم عن 19 عاما.
وعلى الرغم من ذلك، هناك العديد من أوجه الاختلاف بين الدراسات على الصعيدين الجغرافي والمحلي.
على الصعيد الجغرافي، يبدو أن معدل انتشار اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه لدى الأطفال في أمريكا الشمالية أعلى من معدل انتشاره في أفريقيا والشرق الأوسط
وقد كشفت الدراسات المنشورة في هذا الإطار أن معدلات انتشار المرض تبدأ من 2% وحتى 14% بين الأطفال في سن المدرسة.
كما تزيد بشدة معدلات تشخيص وعلاج اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه على الساحل الشرقي للولايات المتحدة مقارنة بالمعدلات المماثلة على الساحل الغربي.
يتفاوت توزيع التشخيص بين الأطفال الذكور (10%) والإناث (4%) في الولايات المتحدة.
قد يعكس هذا الفرق بين توزيع المرض بين الجنسين إما اختلافا في قابلية الإصابة بالمرض أو أن الإناث اللاتي يعانين من اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه هن أقل قابلية للتعرف على إصابتهن بالمرض مقارنة بالذكور.
زادت معدلات تشخيص وعلاج اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه في كل من المملكة المتحدة والولايات المتحدة منذ سبعينيات القرن العشرين.
ففي هذه الفترة، كان معدل إصابة الأطفال باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه في المملكة المتحدة يقدر بنحو 0.5 لكل 1000 طفل
بينما بلغ المعدل نفسه 3 أطفال لكل 1000 في أواخر التسعينيات من القرن الماضي. وبلغ معدل الأطفال المصابين باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه في الولايات المتحدة في سبعينيات القرن العشرين 12 طفل لكل 1000
بينما ارتفع هذا المعدل في أواخر التسعينيات ليصل إلى 34 طفل لكل 1000، وما تزال هذه الأعداد في تزايد مستمر.
ومن المرجح ألا يتم تشخيص حالة البالغين على أنها اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه أو علاجها.
وهذا قد يؤدي إلى سوء تقدير معدلات انتشاره بين الناس بشكل كبير. لم يكن الاهتمام باضطراب زيادة النشاط واضطراب فرط الحركة ونقص الاهتمام أو أماراته وأعراضه كبيرا حتى أوائل عام 1990 في جميع أنحاء أوروبا.
فقد أفادت التقارير الصادرة في المملكة المتحدة في عام 2003 أن معدل انتشاره يبلغ 3.6% بين الأطفال الذكور بينما يقل عن 1% في الإناث.
اعتبارا من 2009، هذا وقد أصيب 8% من لاعبي دوري الدرجة الأولى للبيسبول الأمريكي باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه
مما أدى إلى تصنيف المرض من بين الأمراض الوبائية في هذه المجموعة.
وقد تزامنت هذه الزيادة مع حظر المنشطات على لاعبي الدوري في عام 2006
على المستوى العالمي بين 5.3% عند من تقل أعمارهم عن 19 عاما.
وعلى الرغم من ذلك، هناك العديد من أوجه الاختلاف بين الدراسات على الصعيدين الجغرافي والمحلي.
على الصعيد الجغرافي، يبدو أن معدل انتشار اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه لدى الأطفال في أمريكا الشمالية أعلى من معدل انتشاره في أفريقيا والشرق الأوسط
وقد كشفت الدراسات المنشورة في هذا الإطار أن معدلات انتشار المرض تبدأ من 2% وحتى 14% بين الأطفال في سن المدرسة.
كما تزيد بشدة معدلات تشخيص وعلاج اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه على الساحل الشرقي للولايات المتحدة مقارنة بالمعدلات المماثلة على الساحل الغربي.
يتفاوت توزيع التشخيص بين الأطفال الذكور (10%) والإناث (4%) في الولايات المتحدة.
قد يعكس هذا الفرق بين توزيع المرض بين الجنسين إما اختلافا في قابلية الإصابة بالمرض أو أن الإناث اللاتي يعانين من اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه هن أقل قابلية للتعرف على إصابتهن بالمرض مقارنة بالذكور.
زادت معدلات تشخيص وعلاج اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه في كل من المملكة المتحدة والولايات المتحدة منذ سبعينيات القرن العشرين.
ففي هذه الفترة، كان معدل إصابة الأطفال باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه في المملكة المتحدة يقدر بنحو 0.5 لكل 1000 طفل
بينما بلغ المعدل نفسه 3 أطفال لكل 1000 في أواخر التسعينيات من القرن الماضي. وبلغ معدل الأطفال المصابين باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه في الولايات المتحدة في سبعينيات القرن العشرين 12 طفل لكل 1000
بينما ارتفع هذا المعدل في أواخر التسعينيات ليصل إلى 34 طفل لكل 1000، وما تزال هذه الأعداد في تزايد مستمر.
ومن المرجح ألا يتم تشخيص حالة البالغين على أنها اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه أو علاجها.
وهذا قد يؤدي إلى سوء تقدير معدلات انتشاره بين الناس بشكل كبير. لم يكن الاهتمام باضطراب زيادة النشاط واضطراب فرط الحركة ونقص الاهتمام أو أماراته وأعراضه كبيرا حتى أوائل عام 1990 في جميع أنحاء أوروبا.
فقد أفادت التقارير الصادرة في المملكة المتحدة في عام 2003 أن معدل انتشاره يبلغ 3.6% بين الأطفال الذكور بينما يقل عن 1% في الإناث.
اعتبارا من 2009، هذا وقد أصيب 8% من لاعبي دوري الدرجة الأولى للبيسبول الأمريكي باضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه
مما أدى إلى تصنيف المرض من بين الأمراض الوبائية في هذه المجموعة.
وقد تزامنت هذه الزيادة مع حظر المنشطات على لاعبي الدوري في عام 2006
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق