تشخيص اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه
عن طريق إجراء تقييم نفسي
ومن أجل استبعاد الأسباب المحتملة الأخرى أو أي أمراض أخرى متزامنة معه، قد يتم إجراء فحص بدني وتصوير بالأشعة واختبارات معملية.
في أمريكا الشمالية
تعد معايير الدليل التشخيصي والإحصائي الرابع للاضطرابات النفسية غالبا هي أساس التشخيص، في حين أن الدول الأوروبية عادة ما تستخدم الإصدار العاشر من التصنيف الدولي للأمراض.
تزيد احتمالية تشخيص اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه في حالة استخدام معايير الدليل التشخيصي والإحصائي الرابع للاضطرابات النفسية
بمقدار أربعة أضعاف مقارنة بالوضع إذا استخدم الإصدار العاشر من التصنيف الدولي للأمراض.
هذا، وقد اكتشفت عوامل أخرى تؤثر في التشخيص في أثناء الممارسة الطبية غير العوامل الواردة في الدليل التشخيصي والإحصائي الرابع للاضطرابات النفسية أو في الإصدار العاشر من التصنيف الدولي للأمراض.
فهناك عوامل يرجح أن يكون لها دور في هذا الصدد مثل المحيط الاجتماعي والمدرسي للطفل وكذلك الضغوط المتعلقة بالدراسة في المراحل التعليمية المختلفة.
يتعرض أي شخص للكثير من أعراض اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه من وقت لآخر، ولكن في حالة المصابين بالاضطراب فعليا
يزيد معدل تكرار هذه الأعراض كثيرا وبدرجة تؤثر بالسلب في حياة المرضى بصورة هائلة.
يجب أن يحدث هذا التأثير السلبي في أكثر من محيط في حياة المريض لكي يصنف على أنه حالة من اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه.
وبالنسبة للعديد من الاضطرابات النفسية والطبية الأخرى، يجرى التشخيص الرسمي من قبل متخصصين مؤهلين في المجال بناء على مجموعة محددة من المعايير. تحدد هذه المعايير في الولايات المتحدة من قبل الجمعية الأمريكية للطب النفسي في الدليل التشخيصي والإحصائي الرابع للاضطرابات النفسية.
واستنادا إلى معايير الدليل التشخيصي والإحصائي الرابع للاضطرابات النفسية، تصنف أنماط اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه كالآتي:
اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه من النوع المركب:
تشخص حالة المريض على أنها اضطراب من هذا النوع
إذا تحقق بها المعياران 1A و1B لمدة ستة أشهر سابقة.
اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه من النوع
الذي يغلب عليه نقص الانتباه:
تشخص حالة المريض على أنها اضطراب من هذا النوع
إذا تحقق بها المعيار 1A
ولم يتحقق المعيار 1B لمدة ستة أشهر سابقة
اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه من النوع الذي يغلب عليه
اضطراب فرط الحركة والاندفاع:
تشخص حالة المريض على أنها اضطراب من هذا النوع
إذا تحقق بها المعيار 1B
ولم يتحق المعيار 1A لمدة ستة أشهر سابقة.
تم إلغاء استخدام مصطلح اضطراب نقص الانتباه مع صدور أحدث نسخة من الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات النفسية.
وبالتالي، فإن المصطلح الشائع حاليا هو
اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه كأحد الاضطرابات المستقلة بذاتها
والذي يمكن أن يظهر بشكل مستقل في صورة اضطراب أولي يسفر عن فرط النشاط الحركي/الاندفاع
(اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه من النوع
الذي يغلب عليه فرط النشاط الحركي والاندفاع)
أو نقص الانتباه
(اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه من النوع الذي يغلب عليه نقص الانتباه)
أو كلاهما معا
(اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه من النوع المركب).
عن طريق إجراء تقييم نفسي
ومن أجل استبعاد الأسباب المحتملة الأخرى أو أي أمراض أخرى متزامنة معه، قد يتم إجراء فحص بدني وتصوير بالأشعة واختبارات معملية.
في أمريكا الشمالية
تعد معايير الدليل التشخيصي والإحصائي الرابع للاضطرابات النفسية غالبا هي أساس التشخيص، في حين أن الدول الأوروبية عادة ما تستخدم الإصدار العاشر من التصنيف الدولي للأمراض.
تزيد احتمالية تشخيص اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه في حالة استخدام معايير الدليل التشخيصي والإحصائي الرابع للاضطرابات النفسية
بمقدار أربعة أضعاف مقارنة بالوضع إذا استخدم الإصدار العاشر من التصنيف الدولي للأمراض.
هذا، وقد اكتشفت عوامل أخرى تؤثر في التشخيص في أثناء الممارسة الطبية غير العوامل الواردة في الدليل التشخيصي والإحصائي الرابع للاضطرابات النفسية أو في الإصدار العاشر من التصنيف الدولي للأمراض.
فهناك عوامل يرجح أن يكون لها دور في هذا الصدد مثل المحيط الاجتماعي والمدرسي للطفل وكذلك الضغوط المتعلقة بالدراسة في المراحل التعليمية المختلفة.
يتعرض أي شخص للكثير من أعراض اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه من وقت لآخر، ولكن في حالة المصابين بالاضطراب فعليا
يزيد معدل تكرار هذه الأعراض كثيرا وبدرجة تؤثر بالسلب في حياة المرضى بصورة هائلة.
يجب أن يحدث هذا التأثير السلبي في أكثر من محيط في حياة المريض لكي يصنف على أنه حالة من اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه.
وبالنسبة للعديد من الاضطرابات النفسية والطبية الأخرى، يجرى التشخيص الرسمي من قبل متخصصين مؤهلين في المجال بناء على مجموعة محددة من المعايير. تحدد هذه المعايير في الولايات المتحدة من قبل الجمعية الأمريكية للطب النفسي في الدليل التشخيصي والإحصائي الرابع للاضطرابات النفسية.
واستنادا إلى معايير الدليل التشخيصي والإحصائي الرابع للاضطرابات النفسية، تصنف أنماط اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه كالآتي:
اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه من النوع المركب:
تشخص حالة المريض على أنها اضطراب من هذا النوع
إذا تحقق بها المعياران 1A و1B لمدة ستة أشهر سابقة.
اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه من النوع
الذي يغلب عليه نقص الانتباه:
تشخص حالة المريض على أنها اضطراب من هذا النوع
إذا تحقق بها المعيار 1A
ولم يتحقق المعيار 1B لمدة ستة أشهر سابقة
اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه من النوع الذي يغلب عليه
اضطراب فرط الحركة والاندفاع:
تشخص حالة المريض على أنها اضطراب من هذا النوع
إذا تحقق بها المعيار 1B
ولم يتحق المعيار 1A لمدة ستة أشهر سابقة.
تم إلغاء استخدام مصطلح اضطراب نقص الانتباه مع صدور أحدث نسخة من الدليل التشخيصي والإحصائي للاضطرابات النفسية.
وبالتالي، فإن المصطلح الشائع حاليا هو
اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه كأحد الاضطرابات المستقلة بذاتها
والذي يمكن أن يظهر بشكل مستقل في صورة اضطراب أولي يسفر عن فرط النشاط الحركي/الاندفاع
(اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه من النوع
الذي يغلب عليه فرط النشاط الحركي والاندفاع)
أو نقص الانتباه
(اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه من النوع الذي يغلب عليه نقص الانتباه)
أو كلاهما معا
(اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه من النوع المركب).
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق