الجمعة، 30 نوفمبر 2018

إعادة البناء الإدراكي

إعادة البناء الإدراكي 
لمساعدة الأشخاص الذين يعانون من مجموعة متنوعة من الحالات النفسية
 وتتضمن الكآبة
 واضطرابات القلق
 وهي إجمالاً 
 النهم العصبي 
 والرهاب الاجتماعي
واضطراب الشخصية الحدية
 وقصور الانتباه وفرط الحركة 
 والقمار
عند استخدام إعادة البناء الإدراكي في العلاج العقلي الانفعالي
 ينصب التركيز على فكرتين رئيسيتين: 
(1) الأفكار المؤثرة على الانفعال البشري
 إلى جانب السلوك 
(2) المعتقدات غير المنطقية المسؤولة في الأساس عن مجموعة كبيرة من الاضطرابات. 
هذا بالإضافة إلى أن العلاج العقلي الانفعالي يصنّف المعتقدات 
غير المنطقية إلى أربعة أنواع: 
ضرورة قصوى وشعور سيئ جدًا وعدم القدرة على تحمل شيء ما وإدانة الذات. ويوصف بأنه إعادة التدريب الإدراكي-الانفعالي.
 ويسعى الأساس المنطقي المستخدم في إعادة البناء الإدراكي إلى تعزيز اعتقاد العميل بأن (1) 'الحديث الذاتي' يمكنه التأثير على الأداء 
(2) خصوصًا الأفكار المحبطة للذات أو العبارات السلبية مع الذات يمكن أن تتسبب في ضائقة انفعالية وتتداخل مع الأداء
وهي عملية تتكرر ثانيةً في شكل دورة. 
ويتم تطبيق إستراتيجيات إصلاح المزاج في إعادة البناء الإدراكي على أمل المساهمة في إيقاف الدورة السلبية.
عند استخدام إعادة البناء الإدراكي في العلاج السلوكي المعرفي
 فإنه يتحد مع التثقيف النفسي والمراقبة
 وفي التجربة الحية، التعرض التخيلي والتنشيط السلوكي والمهام المنزلية لتحقيق الهدأة
ويذكر أن النهج السلوكي الإدراكي يتكون من
 ثلاثة أساليب أساسية:
 إعادة البناء الإدراكي 
التدريب على مهارات التكيف 
حل المشكلات.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق