من وجهة النظر الإكلينيكية
تتضمن الآليات التي تسبب ظاهرة النعاس المفرط في وضح النهار
النقاط التالية:
الحرمان من النوم بشكل مزمن
أي عدم الحصول على قسط وافر من النوم اللازم لإشباع الناحية الفسيولوجية
النوم المتقطع
أو عدم انتظام النوم الناجم
مثلا عن انقطاع التنفس الانسدادي أثناء النوم (OSA)
أو اضطراب حركة الأطراف الدورية (PLMD)
الاضطرابات الإكلينيكية الأولية الناجمة عن فرط النوم أثناء النهار
مثل النوم القهري
اضطرابات الإيقاع اليومي
مثل متلازمة تأخر مرحلة النوم (DSPS).
قارنت إحدى الدراسات التي أجريت في هولندا بين مجموعتين من الأطفال ممن تتراوح أعمارهم بين 6-12 عاما ولم يتلقوا علاجا، وكانوا جميعا مصابين بـ "اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه".
أفادت المقارنة أن 87 طفل منهم كانوا يعانون من مشكلات في النوم، بينما لا يعاني 33 منهم بأية مشكلات تتعلق بالنوم.
تميزت المجموعة الأكبر بزيادة إفراز الميلاتونين في الضوء الخافت في وقت لاحق بصورة أكبر من الأطفال الذين لا يعانون من أية مشكلات في النوم.
تتضمن الآليات التي تسبب ظاهرة النعاس المفرط في وضح النهار
النقاط التالية:
الحرمان من النوم بشكل مزمن
أي عدم الحصول على قسط وافر من النوم اللازم لإشباع الناحية الفسيولوجية
النوم المتقطع
أو عدم انتظام النوم الناجم
مثلا عن انقطاع التنفس الانسدادي أثناء النوم (OSA)
أو اضطراب حركة الأطراف الدورية (PLMD)
الاضطرابات الإكلينيكية الأولية الناجمة عن فرط النوم أثناء النهار
مثل النوم القهري
اضطرابات الإيقاع اليومي
مثل متلازمة تأخر مرحلة النوم (DSPS).
قارنت إحدى الدراسات التي أجريت في هولندا بين مجموعتين من الأطفال ممن تتراوح أعمارهم بين 6-12 عاما ولم يتلقوا علاجا، وكانوا جميعا مصابين بـ "اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه".
أفادت المقارنة أن 87 طفل منهم كانوا يعانون من مشكلات في النوم، بينما لا يعاني 33 منهم بأية مشكلات تتعلق بالنوم.
تميزت المجموعة الأكبر بزيادة إفراز الميلاتونين في الضوء الخافت في وقت لاحق بصورة أكبر من الأطفال الذين لا يعانون من أية مشكلات في النوم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق