فرط الحركة يعد جزء لا يتجزأ من الطبيعة الإنسانية.
يشير السير ألكسندر كرشتون إلى ما أطلق عليه "القلق الذهني" في كتابه An Inquiry Into the Nature and Origin of Mental Derangement الصادر في عام 1798.
مرت المصطلحات المستخدمة في وصف أعراض اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه بالعديد من التغيرات على
مدى التاريخ بما في ذلك: "التلف الدماغي البسيط" و"الخلل الوظيفي
(أو الاضطراب) الدماغي البسيط
و"الإعاقات السلوكية/إعاقات التعلم"
إضافة إلى "فرط الحركة". كذلك، ورد مصطلح "رد الفعل الحركي المفرط في مرحلة الطفولة" في الدليل التشخيصي والإحصائي الثاني للاضطرابات النفسية.
في حين ورد مصطلح "اضطراب نقص الانتباه المستقل أو المقترن بحركة مفرطة" للمرة الأولى في الدليل التشخيصي والإحصائي الثالث للاضطرابات النفسية. في عام 1987
تطور المصطلح إلى شكله الحالي وهو اضطراب فرط الحركة ونقص الانتباه، وذلك كما ظهر في الدليل التشخيصي والإحصائي الثالث للاضطرابات النفسية - النسخة المنقحة، وما تلاه من طبعات.
وقد بدأت التوصية باستخدام المنشطات لعلاج اضطراب فرط الحركة ونقص الاتتباه في عام 1937.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق