الاصطلاح الفارق
الأهم بين النوعين اللغويين
نظراً لحاجة اللغة العربية المعيارية الحديثة لاستيعاب علوم العصر وتقنياته واصطلاحاتهما.
وعلى الرغم من المحاولات الحثيثة لتعريب مصطلحات العالم الحديث بالطريقة الصرفية النحوية
وخصوصاً في النصف الثاني من القرن العشرين
إلا أن سرعة التطور وقصور المجامع اللغوية العربية عن اللحاق بها قاد إلى انتشار استخدام التعريب اللفظي كخيار شبه وحيد لتعريب المصطلحات الحديثة.
إلا أن التعريب اللفظي لا يزال يعاني من بعض التحديات الأساسية
ومن بينها تعدد خيارات التعريب وغياب جهة ناظمة لتوحيدها
وغياب المعايير الواضحة لاستخدام حروف الاستبدال عند التعامل مع الأصوات غير الموجودة في الأبجدية العربية
وغياب الضوابط الأكاديمية لاستخدام التعريب اللفظي
الأهم بين النوعين اللغويين
نظراً لحاجة اللغة العربية المعيارية الحديثة لاستيعاب علوم العصر وتقنياته واصطلاحاتهما.
وعلى الرغم من المحاولات الحثيثة لتعريب مصطلحات العالم الحديث بالطريقة الصرفية النحوية
وخصوصاً في النصف الثاني من القرن العشرين
إلا أن سرعة التطور وقصور المجامع اللغوية العربية عن اللحاق بها قاد إلى انتشار استخدام التعريب اللفظي كخيار شبه وحيد لتعريب المصطلحات الحديثة.
إلا أن التعريب اللفظي لا يزال يعاني من بعض التحديات الأساسية
ومن بينها تعدد خيارات التعريب وغياب جهة ناظمة لتوحيدها
وغياب المعايير الواضحة لاستخدام حروف الاستبدال عند التعامل مع الأصوات غير الموجودة في الأبجدية العربية
وغياب الضوابط الأكاديمية لاستخدام التعريب اللفظي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق