تحديد الأفكار والاعتقادات السالبة لدى المريض.
تحديد طريقة تفسير المريض لمعتقداته وأعراضه ومعاناته.
تعريف المريض بأن هذه الأفكار والمعتقدات التي لديه
يمكن أن تساهم في حدوث نوبات الهلع والقلق.
تطبيع القلق مما يساعد المريض على أن ينظر لاستجابات القلق نظرة خالية من التفسيرات السالبة، وأن لا يلصق بها أسوأ المعاني
حتى تتفاقم معاناته، ومساعدته في خلق معني للحياة
وهدف سامٍ ليسعى لتحقيقه، بدلاً من مراقبته وتفسيره السالب لإعراضه النفسية والجسدية.
خلق نظرة بديلة أكثر إيجابية وتفاؤل
الشيء الذي سوف يساهم في تصحيح معتقداته وتفسيراته الخاطئة.
ملاحظة الأعراض والتحكم فيها عن طريق التنفس الهادئ والبطيء
مما يزيد من كمية الأكسجين الداخل للجسم عبر الشهيق
مما يساعد في استرخاء الأعصاب - وإخراج أكبر قدر ممكن من ثاني أكسيد الكربون مع الزفير، مخلصاً بذلك أجزاء الجسم من التعب والألم فيزداد شعور المريض بالراحة التامة وتدريبه على كيفية التعامل معها، بعيداً عن الرفض والهروب والنظرة السالبة، بل العاقلة والراشدة.
خلق مهارات إيجابية وهادفة وفاعلة :
توكيد الذات - وخلق صورة إيجابية لذاته.
إدارة الوقت واستثماره فيما هو مفيد ومستمر
خلق مهارات توأصلية جديدة.
مساعدة المريض لخلق هوايات ونشاطات أكثر متعة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق