الأربعاء، 28 نوفمبر 2018

السقوط في الأحلام

السقوط في الأحلام
تصنف أحلام السقوط وفقا لتفسير أحلام "سيغموند فرويد" تحت فئة "الأحلام النموذجية"
 وهذا يعني أنها "الأحلام نفسها التي حلم بها الجميع تقريبا والتي اعتُبر بأن لها ذات المعنى للجميع" 
وفي دراسة حديثة
"الأحلام النموذجية لطلاب الجامعة الكندية"
 تم التحقيق في الأحلام المشتركة من خلال إعداد استبيان الأحلام النموذجية
 وأكدت النتائج أن الأحلام النموذجية تتناغم مع الزمن 
والمنطقة
 والجنس
في عام 1967
 نشر شاول وكورتيس ورقة بعنوان "شكل وقوة الاندفاع في أحلام السقوط وأحلام الأخرى من هذا النوع"
يشير شاول وكورتيس بأنه يمكن أن يكون لأحلام السقوط معان مختلفة
 مثل الإحساس بالنوم
 وترميز لخطر السقوط الحقيقي من السرير
 وإعادة لتجارب سقوط مروعة سبق وأن وقعت او الشعور بالسقوط من ذراعين الوالدين خلال مرحلة الطفولة والولادة
الطموع أو رفض المسؤوليات
 أو تجارب في الحياة كالطيران بالطائرة
وقد اقتبسوا قول مؤلف آخر وهو غوثيل (1951)
 والذي يقترح مجموعة من معاني ممكنة تندرج تحت الفكرة العامة لفقدان التوازن (العقلي)
 والتي تشمل عدم القرة على التحكم بالإنفعالات
 وعدم القدرة على ضبط النفس
 والإذعان
 وإنحدار المعايير الأخلاقية المقبولة أو فقدان الوعي
 وقد أوضحت الدراسات التي أجريت في السنوات الأخيرة على أنماط الأحلم لمجموعة من 685 طالبا في المدارس الثانوية
 في ميلانو
كثيرًا ما يرتبط الخوف في الأحلام بالسقوط

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق