أسباب الصمت الزوجي
هناك العديد من الأسباب وراء الصمت الزوجي يمكن تقسيمها إلى ثلاثة أنواع:
أسباب شخصية
إن أي سلوك يتبناه الإنسان ما هو إلا حركة تعبيرية تصدر كاستجابة لمثير ما وتتحكم فيها مجموعة من الخبرات المكتسبة أو هي رد فعل لفعل معين وفقا لخبرات الفرد المرتبطة بالفعل .
فقد يكون الصمت نتيجة اعتقادات ومفاهيم وخبرات يحملها الفرد وتؤثر في سلوكه نتيجة عادات وثقافات اجتماعية أو مفاهيم دينية سلبية أو خبرات اكتسبها من المجتمع المحيط به .قد يكون الصمت نتيجة تكوين الشخصية وتاريخها الأسري :فهناك شخصيات تفضل الصمت بطبعها .وهناك شخصيات تدفع الطرف الآخر للصمت مثل :الشخصية الانطوائية.
أسباب اجتماعية
ومن أبرزها :
========
قلة الكفاءة في أداء الأدوار الزوجيةو ضعف التأهيل لمسؤوليات الزواج ،وعدم المبالاة بواجباته مما ينعكس سلباً على تعامل الزوجين من بعضهما.
كثرة الخلافات بين الزوجين ؛ وذلك لأسباب عديدة منها العنف بين الزوجين بكافة أشكاله وافتقار أحد الزوجين أو كلاهما إلى استخدام مهارات التواصل أو مهارات حل المشكلات .
الانشغال بالتواصل مع الآخرين عبر الأجهزة الذكية وبرامج التواصل الاجتماعي ،والتي أصبحت تزاحم التواصل الزوجي داخل البيت.
أسباب اقتصادية
الهموم والمشكلات الاقتصادية والضغوط المعيشية تحمل الأزواج على عدم الرغبة في الحديث والحوار لاسيما إذا كان الحوار يتعلق بالنفقات.
وفي دراسة هادي (2010):
يتناسـب الطـلاق العـاطفي عكـسيا مـع الحالـة الاقتـصادية فكلمـا ارتفعـت الحالـة الاقتـصادية قـل الطلاق العاطفي وكلما انخفضت الحالة الاقتصادية زاد الطلاق العاطفي .
هناك العديد من الأسباب وراء الصمت الزوجي يمكن تقسيمها إلى ثلاثة أنواع:
أسباب شخصية
إن أي سلوك يتبناه الإنسان ما هو إلا حركة تعبيرية تصدر كاستجابة لمثير ما وتتحكم فيها مجموعة من الخبرات المكتسبة أو هي رد فعل لفعل معين وفقا لخبرات الفرد المرتبطة بالفعل .
فقد يكون الصمت نتيجة اعتقادات ومفاهيم وخبرات يحملها الفرد وتؤثر في سلوكه نتيجة عادات وثقافات اجتماعية أو مفاهيم دينية سلبية أو خبرات اكتسبها من المجتمع المحيط به .قد يكون الصمت نتيجة تكوين الشخصية وتاريخها الأسري :فهناك شخصيات تفضل الصمت بطبعها .وهناك شخصيات تدفع الطرف الآخر للصمت مثل :الشخصية الانطوائية.
أسباب اجتماعية
ومن أبرزها :
========
قلة الكفاءة في أداء الأدوار الزوجيةو ضعف التأهيل لمسؤوليات الزواج ،وعدم المبالاة بواجباته مما ينعكس سلباً على تعامل الزوجين من بعضهما.
كثرة الخلافات بين الزوجين ؛ وذلك لأسباب عديدة منها العنف بين الزوجين بكافة أشكاله وافتقار أحد الزوجين أو كلاهما إلى استخدام مهارات التواصل أو مهارات حل المشكلات .
الانشغال بالتواصل مع الآخرين عبر الأجهزة الذكية وبرامج التواصل الاجتماعي ،والتي أصبحت تزاحم التواصل الزوجي داخل البيت.
أسباب اقتصادية
الهموم والمشكلات الاقتصادية والضغوط المعيشية تحمل الأزواج على عدم الرغبة في الحديث والحوار لاسيما إذا كان الحوار يتعلق بالنفقات.
وفي دراسة هادي (2010):
يتناسـب الطـلاق العـاطفي عكـسيا مـع الحالـة الاقتـصادية فكلمـا ارتفعـت الحالـة الاقتـصادية قـل الطلاق العاطفي وكلما انخفضت الحالة الاقتصادية زاد الطلاق العاطفي .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق