جوانب التوافق الزواجي
==============
أولا: الجانب العاطفي :
وجود قدر من التبادل العاطفي بين الزوجين ومدى الإشباع العاطفي الذي يشعر به كلا الطرفين والذي يعتبر مؤشرًا على درجة التوافق بينهما.
ثانيًا: الجانب الجنسي :
ويعتمد التوافق فيه على فهم الزوجين للأهمية العلاقة ودوافعها وأهدافها و حرص كل طرف على إشباع صاحبه .
ثالثًا : الجانب المالي:
التفاهم حول القضايا المالية وسبل المعيشة والقناعة والرضا بما يتوفر لديهما من مال.و قيام الزوج بالنفقة على زوجته وحرص الزوجة على الترشيد،ووجود قدر من التفاهم على أولويات الإنفاق.
رابعاً: الجانب الثقافي والاجتماعي :
تكيف الزوجين للتعامل مع الخلفية الثقافية لكل منهما واحترام العادات والتقاليد والاعراف والتسامح في القضايا التي يختلفان فيهما نتيجة لاختلاف التنشئة الاجتماعية لكل منهما.
خامساً:التوافـق الدينـي:
هو تحكيم لدين االله في الحقوق والواجبات لكل من الزوجين وهذا يقطع دابر الخلاف ويتيح للسعادة مجالا في بيت الزوجية، ذلك أن الاحتكام إلى مقاييس ربانية صنعها رب العالمين يجعل في النفس راحة في الأخذ بها والوقوف عند حدودها، ولن يكون هناك كآبة أو خصام أو خلاف إذا روعيت من الطرفين كليهما .
==============
أولا: الجانب العاطفي :
وجود قدر من التبادل العاطفي بين الزوجين ومدى الإشباع العاطفي الذي يشعر به كلا الطرفين والذي يعتبر مؤشرًا على درجة التوافق بينهما.
ثانيًا: الجانب الجنسي :
ويعتمد التوافق فيه على فهم الزوجين للأهمية العلاقة ودوافعها وأهدافها و حرص كل طرف على إشباع صاحبه .
ثالثًا : الجانب المالي:
التفاهم حول القضايا المالية وسبل المعيشة والقناعة والرضا بما يتوفر لديهما من مال.و قيام الزوج بالنفقة على زوجته وحرص الزوجة على الترشيد،ووجود قدر من التفاهم على أولويات الإنفاق.
رابعاً: الجانب الثقافي والاجتماعي :
تكيف الزوجين للتعامل مع الخلفية الثقافية لكل منهما واحترام العادات والتقاليد والاعراف والتسامح في القضايا التي يختلفان فيهما نتيجة لاختلاف التنشئة الاجتماعية لكل منهما.
خامساً:التوافـق الدينـي:
هو تحكيم لدين االله في الحقوق والواجبات لكل من الزوجين وهذا يقطع دابر الخلاف ويتيح للسعادة مجالا في بيت الزوجية، ذلك أن الاحتكام إلى مقاييس ربانية صنعها رب العالمين يجعل في النفس راحة في الأخذ بها والوقوف عند حدودها، ولن يكون هناك كآبة أو خصام أو خلاف إذا روعيت من الطرفين كليهما .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق