علم تيتش بأن وود روجر غادر من إنجلترا هو وجيش كبير للدخول بمعركة في الهند الغربية مع القراصنة .. فأمر تيتش أسطوله بتوجه نحو الشمال وعلى طول سواحل المحيط الأطلسي لأن القوى البحرية لن تبحث عن القراصنة قرب السواحل بل تبحث في عرض المحيط، وأخفى علم القراصنة، وعند المرجان الضخم أصطدمت سفينة "انتقام الملكة أن" بالشعاب المرجانيه بسبب أن السفينة كبيرة على الأبحار قرب الشواطئ وفي المدخل المعروف باسم:(مدخل بوفورت)، قبالة ساحل ولاية كارولينا الشمالية ورسى طاقم تيتش وأمر طاقمة بتنظيف السفن من المحار والتزود بالمؤن.
و بعدها تواجه مع ثلاث سفن تقاد من قبل تاجر إسرائيلي أمر سفينتين بمطاردتهم والإمساك بهم.و بعد مرور فترة من الزمن اصدر قرار العفو الملكي للقراصنة الذين يرغبون بالاعتزال عن القرصنة الذي صدر بتاريخ الخامس من سبتمبر في عام 1718 وكان ستيد يرغب في الاستقالة لكنه علم لاحقاً بأن القانون لا يشمل من قام بفعل القرصنة من بعد التاريخ 5 يناير وبهذا علم ستيد بأنه سيعدم في حال تسليم نفسة بسبب حصاره على مدينة تشارلستون بار.
و بهذا قرر تيتش بأن يستعين بمحافظ تشارلز (محافظ مدينة أيدن) لأنه كان الرجل الوحيد الذي يمكن أن يثق به وبهذا رد محافظ تشالز على تيتش برسالة واخبرة بأن يتنظر ليرى ماذا سيحصل للقراصنة الذين سلموا أنفسهم لكن ستيد غادر الطاقم بقارب صغير ورفض أنتظار محافظ تشارلز في مدينة باث تاون وحصل العفو من المحافظ تشارلز وبعدها غادر ثم سافر مرة أخرى إلى مدخل بوفورت لجمع بقية طاقمه وابحار إلى جزيرة سانت توماس للحصول على تفويض لكن تيتش جرد سفينتة من الغنائم قبل ان ينسحب وبعدها اضطر ستيد بأن يقرصن احدى السفن مرة اخرى وتم القبض عليه وطاقمة في 27 سبتمبر 1718 في مصب نهر "الخوف الأخضر".
وحوكم ستيد وأربعة من طاقمة بالأعدام في شارلستون.
و يعتقد بأن تيتش له اليد بما حصل لستيد لكنه اعطى لستيد مطلق الحرية لكنه علم بأن ستيد لم يأخذ أنجلترا في الحسبان بسبب المعركة التي حدثت بين التحالفات الأربعة والأسبان "Cape Passaro" وبهذا لم يأخذ إنجلترا في الحسبان من ناحية أمر التفاوض في اطلاق سراحه
و بعدها تواجه مع ثلاث سفن تقاد من قبل تاجر إسرائيلي أمر سفينتين بمطاردتهم والإمساك بهم.و بعد مرور فترة من الزمن اصدر قرار العفو الملكي للقراصنة الذين يرغبون بالاعتزال عن القرصنة الذي صدر بتاريخ الخامس من سبتمبر في عام 1718 وكان ستيد يرغب في الاستقالة لكنه علم لاحقاً بأن القانون لا يشمل من قام بفعل القرصنة من بعد التاريخ 5 يناير وبهذا علم ستيد بأنه سيعدم في حال تسليم نفسة بسبب حصاره على مدينة تشارلستون بار.
و بهذا قرر تيتش بأن يستعين بمحافظ تشارلز (محافظ مدينة أيدن) لأنه كان الرجل الوحيد الذي يمكن أن يثق به وبهذا رد محافظ تشالز على تيتش برسالة واخبرة بأن يتنظر ليرى ماذا سيحصل للقراصنة الذين سلموا أنفسهم لكن ستيد غادر الطاقم بقارب صغير ورفض أنتظار محافظ تشارلز في مدينة باث تاون وحصل العفو من المحافظ تشارلز وبعدها غادر ثم سافر مرة أخرى إلى مدخل بوفورت لجمع بقية طاقمه وابحار إلى جزيرة سانت توماس للحصول على تفويض لكن تيتش جرد سفينتة من الغنائم قبل ان ينسحب وبعدها اضطر ستيد بأن يقرصن احدى السفن مرة اخرى وتم القبض عليه وطاقمة في 27 سبتمبر 1718 في مصب نهر "الخوف الأخضر".
وحوكم ستيد وأربعة من طاقمة بالأعدام في شارلستون.
و يعتقد بأن تيتش له اليد بما حصل لستيد لكنه اعطى لستيد مطلق الحرية لكنه علم بأن ستيد لم يأخذ أنجلترا في الحسبان بسبب المعركة التي حدثت بين التحالفات الأربعة والأسبان "Cape Passaro" وبهذا لم يأخذ إنجلترا في الحسبان من ناحية أمر التفاوض في اطلاق سراحه
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق