كان الهدف الرئيسي من تجربة ديب امباكت أي الضربة القاسمة هو دراسة التكوين الداخلي لتمبل 1.
لذك أعدت له قذيفة من النحاس النقي وزنها 372 كيلوجرام.
ووجهت بحيث تتقابل معه وتصتدم به محدثة حفرة فيه وتناثر بعضا من مادته في الفضاء بغرض قياسها بالمسبار المصاحب وتحليلها.
وبذلك تنفتح للإنسان إمكانية معرفة ما في باطن تلك الأجرام السماوية والتي تعتبر لبنات بناء المجموعة الشمسية.
وتتكون أهداف التجربة من :
فهم الخصائص الباطنية للمذنبات ومحاولة أولى لمعرفة لتكوين مذنب بعينه،
تعيين خواص الطبقة السطحية من حيث الكثافة، والمسامية والصلابة ومكوناتها،
مقارنة كثافة الباطن بالكثافة السطحية من خلال مراقبة الحفرة،
فهم أدق لتطور باطن المذنب وبصفة خاصة انتقال الباطن إلى حالة الاستقرار، عن طريق مقارنة باطن المذنب وسطحه.
أي أن الغرض من الاختبار هو معرفة الاختلاف بين باطن المذنب وسطحه وتكوينهما.
لذك أعدت له قذيفة من النحاس النقي وزنها 372 كيلوجرام.
ووجهت بحيث تتقابل معه وتصتدم به محدثة حفرة فيه وتناثر بعضا من مادته في الفضاء بغرض قياسها بالمسبار المصاحب وتحليلها.
وبذلك تنفتح للإنسان إمكانية معرفة ما في باطن تلك الأجرام السماوية والتي تعتبر لبنات بناء المجموعة الشمسية.
وتتكون أهداف التجربة من :
فهم الخصائص الباطنية للمذنبات ومحاولة أولى لمعرفة لتكوين مذنب بعينه،
تعيين خواص الطبقة السطحية من حيث الكثافة، والمسامية والصلابة ومكوناتها،
مقارنة كثافة الباطن بالكثافة السطحية من خلال مراقبة الحفرة،
فهم أدق لتطور باطن المذنب وبصفة خاصة انتقال الباطن إلى حالة الاستقرار، عن طريق مقارنة باطن المذنب وسطحه.
أي أن الغرض من الاختبار هو معرفة الاختلاف بين باطن المذنب وسطحه وتكوينهما.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق