تم العثور على ما تبقى من طاقم تيتش في مدينة باث تاون وتم نقل جزء منهم إلى "وليم زبوركس"
في ولاية فرجينيا
وكان العدد الأكبر منهم عبيداً فأمر الحاكم سبوت وود
بإطلاق سراح العبيد لعلمه بأنه تم إجبارهم للدخول في عالم القراصنة وتم الحكم على بقيةالرجال في مبنى الكابيتول وليامز، وفقا لقانون الأميرالية في 12 آذار 1719
"لا تزال السجلات موجودة حتى هذا اليوم"
وحكم على 14 من 16 متهم مذنب وحكم بالإعدام
اما الأثنين المتبقين فهما "أسيرا" الذي ادعى انه اجبره تيتش على الأنضمام لطاقمه بعد أن اطلق النار على إحدى قدميه وانه لم يكن موجوداً في المعركة من الأصل
و نفذ حكم الاعدم ببقية القراصنة
وتم شنقهم في هضبة قرب الساحل في "وليمز بوركس"
وتركت إجسادهم لتتعفن
و سمي هذا الطريق لاحقأً بـ"Gallows Road"
إي طريق إلى حبل المشنقة
و إراد سبوت وود بأرسال السفن إلى شمال كارولينا للقبض على القراصنة وللاستيلاء على بضائعهم
لكن محافظ تشارلز (محافظ مدينة أيدن)
رفض ذلك مدعي عدم صلاحية الحاكم سبوت وود
و إرسل بعده مجموعة من الجنود لإلقاء القبض على "توبياس نايت" الذي تم شهادة "اسيراء هاند" بأنة كان يعمل مع تيتش لكن الحالة التي تم عثور على "توبياس نايت" سيء جداً بسبب المرض الذي اصابة وتم اطلاق سراحة لذلك السبب
وتوفي "توبياس نايت" في نفس السنة من شدة المرض
لم يترك سبوت وود محافظ تشارلز وأتهمة بتعامل مع تيتش والخيانة لبلدة لكن وظل سبوت وود يطالب بقبض على محافظ تشارلز حتى توفي محافظ تشارلز 17 من آذار في 1722
في ولاية فرجينيا
وكان العدد الأكبر منهم عبيداً فأمر الحاكم سبوت وود
بإطلاق سراح العبيد لعلمه بأنه تم إجبارهم للدخول في عالم القراصنة وتم الحكم على بقيةالرجال في مبنى الكابيتول وليامز، وفقا لقانون الأميرالية في 12 آذار 1719
"لا تزال السجلات موجودة حتى هذا اليوم"
وحكم على 14 من 16 متهم مذنب وحكم بالإعدام
اما الأثنين المتبقين فهما "أسيرا" الذي ادعى انه اجبره تيتش على الأنضمام لطاقمه بعد أن اطلق النار على إحدى قدميه وانه لم يكن موجوداً في المعركة من الأصل
و نفذ حكم الاعدم ببقية القراصنة
وتم شنقهم في هضبة قرب الساحل في "وليمز بوركس"
وتركت إجسادهم لتتعفن
و سمي هذا الطريق لاحقأً بـ"Gallows Road"
إي طريق إلى حبل المشنقة
و إراد سبوت وود بأرسال السفن إلى شمال كارولينا للقبض على القراصنة وللاستيلاء على بضائعهم
لكن محافظ تشارلز (محافظ مدينة أيدن)
رفض ذلك مدعي عدم صلاحية الحاكم سبوت وود
و إرسل بعده مجموعة من الجنود لإلقاء القبض على "توبياس نايت" الذي تم شهادة "اسيراء هاند" بأنة كان يعمل مع تيتش لكن الحالة التي تم عثور على "توبياس نايت" سيء جداً بسبب المرض الذي اصابة وتم اطلاق سراحة لذلك السبب
وتوفي "توبياس نايت" في نفس السنة من شدة المرض
لم يترك سبوت وود محافظ تشارلز وأتهمة بتعامل مع تيتش والخيانة لبلدة لكن وظل سبوت وود يطالب بقبض على محافظ تشارلز حتى توفي محافظ تشارلز 17 من آذار في 1722
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق